ملتقى الفيزيائيين العرب > قسم المنتديات الفيزيائية الخاصة > استراحـــة أعضاء ملتقى الفيزيائيين العرب. | ||
Oo صَــحِــيفَـــةُ [ غَــزّة ] oO.......تابعوا الأخبار أخواني وأخواتي... |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() أفاد شهود عيان بأن اشتباكات عنيفة تدور في هذه الأثناء بين قوات الاحتلال الصهيونية ومقاومين فلسطينيين شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
وذكرت مصادر عسكرية صهيونية أن جيش الاحتلال استمر منذ فجر اليوم في قصف الشريط الحدودي بين رفح ومصر، فيما هجرت العشرات من العائلات الفلسطينية منازلها. وقد واصل الطيران الحربي الصهيوني والمدفعية والزرواق الحربية شن الهجمات وبشكل مكثف فجر اليوم ومنتصف الليل على أهداف في مختلف انحاء قطاع غزة. وبحسب شبكة "فلسطين اليوم" فقد استهدف الطيران سبعة منازل ومسجد وروضة أطفال ومراكز تابعة لشرطة حكومة هنية في مختلف أنحاء القطاع. كما قصف الطيران مواقع بذريعة الاشتباه في أنها أنفاق قد حفرت تحتها في منطقة رفح والشريط الحدودي. وكان جيش الاحتلال قد ألقى آلاف المناشير في منطقة رفح حث فيها السكان الفلسطينيين على مغادرة منازلهم تمهيدًا لقصفها بحجة وجود أنفاق بداخلها مما أدى إلى نزوح آلاف العائلات . وتزامن إلقاء المنشورات مع قصف عدة منازل بلغ مجموعها 25 منزلاً منذ ساعات الصباح في المنطقة التي تزعم "إسرائيل" أن بها مئات الأنفاق. وتسبب إلقاء المناشير في حالة من النزوح من تلك المنطقة التي يقطنها ما يزيد عن ثلاثين ألف مواطن فلسطيني حيث يخشي المواطنون أن يعيد الجيش الصهيوني احتلال هذا الشريط لعزل القطاع عن مصر.
__________________
![]() |
#2
|
|||
|
|||
![]() ارتفع عدد الشهداء جراء العدوان الصهيوني على غزة إلى 710 إضافة إلى 3155 جريحا منذ بداية العدوان في 27 ديسمبر الماضي, بعد سلسلة من الغارات المكثفة الليلة الماضية.
وشنت طائرات الاحتلال غارات في الساعات الأولى من صباح الخميس استهدفت مناطق خالية قرب مقر الاستخبارات.
__________________
![]() |
#3
|
|||
|
|||
![]() الاحتلال يستخدم غازات سامة
وجاء ذلك بعدما شهدت الساعات الأخيرة من مساء الأربعاء قصفا إسرائيليا مكثفا للمنازل الواقعة على امتداد الشريط الحدودي بين قطاع غزة ومصر، حيث دمر الاحتلال أكثر من 30 منزلا بعدما قامت الطائرات في وقت سابق بإلقاء منشورات طالبت سكان هذه المناطق وعلى رأسها رفح بمغادرة منازلهم حتى الثامنة من صباح الخميس، بعد الانتهاء من قصف المنطقة. ووفقا لما نقلته الجزيرة فإن ذلك يعني أن أكثر من عشرين ألف فلسطيني سيشردون من منازلهم، منوها بأن إسرائيل تتذرع بأن هذه المناطق تستخدم لتخزين الأسلحة التي تستخدمها المقاومة. وأدت شدة القصف إلى تصدع منازل في مدينة رفح المصرية على الجانب الآخر من الحدود ما دفع السكان للرحيل إلى عمق المدينة بعيدا عن الحدود، فيما أكد بعضهم أنهم شعروا برائحة غازات سامة نتيجة القصف الإسرائيلي.
__________________
![]() |
#4
|
|||
|
|||
![]() وصل عدد الشهداء إلى إلى أكثر من 765 شهيد و أكثر من3200 جريح
.................... كتائب القسام": الشهيد محمود الريفي حاول أسر جندي صهيوني فقصفته طائرات الاحتلال هو والجندي معاً *** "كتائب القسام" تقتل ضابطين وجنديين صهيونيين بأطراف قطاع غزة *** كتائب القسام تقصف اسدود المحتلة بصاروخ "غراد" والاحتلال يقصف المزيد من المساجد في غزة***الاحتلال يعترف بمقتل جندي صهيوني ثالث اليوم *** الأونروا تعلن تعليق عملياتها الإغاثية في غزة نتيجة لاستهداف الاحتلال المتواصل لها *** مقتل ضابط صهيوني على الأقل وإصابة 4 جنود بجراح بقذيفة مضادة للدروع شمال قطاع غزة .............
__________________
![]() |
#5
|
|||
|
|||
![]() مشاهد مروعة .. العثور على أطفال أحياء إلى جانب جثامين أمهاتهم في حي الزيتون بغزة [ 08/01/2009 - 03:45 م ] ![]() غزة - المركز الفلسطيني للإعلام أعلنت اللجنة الدولية الصليب الأحمر، اليوم الخميس (8/1)، أن أربع سيارات إسعاف تابعة لها ولجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني تمكنت مساء أمس الأربعاء من الوصول إلى عدد من المنازل في حي الزيتون بمدينة غزة التي تضرّرت من القصف الصهيوني، وأنها عثرت على عدد كبير من جثامين الشهداء وعلى أطفال يجلسون إلى جانب جثامين أمهاتهم. وأكدت اللجنة في بيان لها تلقى "المركز الفلسطيني للإعلام" نسخة منه أنها كانت طلبت تأمين ممرّ آمن لتمكين سيارات الإسعاف من الوصول إلى هذا الحي منذ 3 كانون الثاني/يناير الجاري، لكنها لم تحصل على إذن بذلك من الجيش الإسرائيلي إلاّ بعد ظهر أمس الأربعاء. وأشار البيان إلى أن "الفريق المشترك للجنة الدولية والهلال الأحمر الفلسطيني وجد في أحد المنازل أربعة أطفال جالسين بالقرب من جثث أمهاتهم، وقد بلغوا من الوهن درجة لم يعودوا قادرين على الوقوف". وعثر أفراد فريق الإغاثة المشترك على رجل على قيد الحياة، وعلى 12 جثمان على الأقل. كما عثر في منزل آخر على 15 شخصاً آخرين نجوا من العدوان الصهيوني بينهم عدة جرحى، ووجدوا في منزل آخر ثلاث جثامين إضافية. وقال رئيس بعثة اللجنة الدولية للصليب الأحمر في فلسطين المحتلة بيير فيتاش "إنه حادث مروّع، من المؤكد أن القوات العسكرية الإسرائيلية كانت تعلم بهذا الوضع إلاّ أنها لم تقدم المساعدة إلى الجرحى، ولم تسمح لنا ولا للهلال الأحمر الفلسطيني بمساعدتهم". وأضاف فيتاش "حالت جدران عالية من التراب أقامها الجيش الإسرائيلي دون وصول سيارات الإسعاف إلى الحي، ولهذا، اضطررنا إلى نقل الأطفال والجرحى إلى سيارات الإسعاف على عربة يجرّها حمار". وتابع "تمكّن الفريق المشترك من اللجنة الدولية والهلال الأحمر الفلسطيني من إخلاء 18 جريحاً و12 شخصاً آخرين كانوا منهكين للغاية، كما جرى إخلاء جثتين اثنتين، وستجمع اللجنة الدولية والهلال الأحمر الفلسطيني ما تبقى من الجثث اليوم". وأشار فيتاش إلى أن اللجنة علمت بأن هناك المزيد من الجرحى يختبئون في منازل مدمّرة أخرى في هذا الحي، وأنها تطلب من الجيش الإسرائيلي أن يؤمّن لها ولسيارات الإسعاف التابعة للهلال الأحمر الفلسطيني ممرّاً آمناً حتى تتمكن من دخول الحي من دون إبطاء للبحث عن جرحى آخرين. ولم تحصل اللجنة الدولية حتى الآن على أي تأكيد من السلطات الإسرائيلية على الترخيص لها بذلك. وترى اللجنة الدولية أن الجيش الإسرائيلي تخلّف في هذه الحالة عن الوفاء بواجبه بموجب القانون الدولي الإنساني والذي يقضي بتوفير الرعاية للجرحى وإجلائهم. وتعتبر أن التأخير في السماح لخدمات الإغاثة بدخول الحي أمر غير مقبول.
__________________
![]() |
#6
|
|||
|
|||
![]() مخاوف صهيونية من امتلاك حماس لصواريخ "فجر" يصل مداها 75 كلم .[ 08/01/2009 - 04:58 م ] ![]() القدس المحتلة-المركز الفلسطيني للإعلام أكد موقع "ديبكا" الإلكتروني المقرب من الاستخبارات الصهيونية، عجز ألة الحرب الصهيونية أمام صمود حركة المقاومة الاسلامية "حماس"، " رغم مرور 12 يوما على اندلاع الحرب العدوانية على غزة. وعبر الموقع عن مخاوف في المؤسسة الصهيونية من أن يكون بحوزة المقاومة صواريخ اخرى، يمكن اطلاق المزيد منها على المغتصبات المحيطة بالقطاع، رغم تدمير العديد من الانفاق حول محور صلاح الدين، مضيفا انه مع اغلاق الانفاق بشكل تام، فمن الممكن ان تعاود الحركة تهريب الاسلحة خلال ثلاثة اسابيع مرة اخرى . ونشر الموقع انه مع تدمير نسبة كبيرة من صواريخ القسام الفلسطينية-على حد زعمه-، الا ان حركة "حماس" ماتزال تمتلك عددا كبيرا من صواريخ "فجر" التى يصل مداها من 70 – 75 كيلو متر، وانه ليس لدى الاستخبارات الصهيونية معلومات مؤكدة حول استحواذ "حماس" على صواريخ فجر 3 او النوع المتقدم منها فجر5. واستشهد الموقع بان احد قادة الحركة قد صرح مؤخرا بان قدرة "حماس" يمكنها اطالة صواريخها لتصل الى قلب تل ابيب ومغتصبات رحوبوت وريشون لتسيون
__________________
![]() |
#7
|
|||
|
|||
![]() نائب صهيوني: نرفض الاعتذار عن مجزرة المدرسة الأممية واعتبرها مبررة [ 08/01/2009 - 02:08 م ] ![]() اعتبر وزير صهيوني سابق، وقيادي برلماني بارز حالياً، أنّ الكيان الصهيوني لا ينبغي عليه أن يعرب عن اعتذارها جراء إقدامها، الثلاثاء، على ارتكاب مذبحة مروِّعة في صفوف المدنيين الفلسطينيين، في مدرسة تابعة للأمم المتحدة. وقال الوزير السابق تساحي هنغبي، رئيس لجنة الخارجية والأمن بالبرلمان الصهيوني، التي تعدّ أهم اللجان البرلمانية، إنّ الحكومة الصهيونية لا يجب عليها أن "تعتذر عن قتل المدنيين في المدرسة"، التابعة لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين، وفق ما نقلت عنه الإذاعة الإسرائيلية العامة مساء الأربعاء. وقصفت القوات الصهيونية تلك المدرسة، متسببة في مذبحة دامية في المدرسة التي ترفع علم الأمم المتحدة، ما أدى إلى استشهاد أكثر من ثلاثة وأربعين فلسطينياً وسقوط أعداد أكبر من الجرحى، وهم من الأطفال والنساء والشيوخ، الذين لجؤوا إليها بعد تحويلها إلى مركز إيواء كان يُفترض أنه آمن من القصف الصهيوني. ولم يعرب هنغبي عن أي أسف لمقتل هذا العدد الضحايا، بل أورد بشكل ضمني تبريرات لهذه الخطوة التي اعتبرها مشروعة. وذهب هنغبي إلى حدّ القول إنّ القوات الصهيونية "ليست الطرف المعتدي ولم تقم بوضع مجموعات إرهابية داخل هذه المدرسة"، على حد وصفه. بل مضى هنغبي إلى حدّ القول "إذا كان هناك أي سبب يدعو إسرائيل إلى الاعتذار؛ فيجب عليها أن تقدِّم هذا الاعتذار إلى (الإسرائيليين من) سكان النقب الغربي (الواقع في مدى صواريخ المقاومة الفلسطينية)، بسبب تحليها بضبط النفس على مدى سنين"، وفق تعبيره.
__________________
![]() |
#8
|
|||
|
|||
![]() الجيش الصهيوني رد بقصف مدفعي على موقع الإطلاق صواريخ "كاتيوشا" تسقط في شمال الكيان الصهيوني انطلاقاً من الأراضي اللبنانية [ 08/01/2009 - 07:36 ص ] ![]() القدس المحتلة - المركز الفلسطيني للإعلام قالت مصادر عسكرية صهيونية إن عدة صواريخ من طراز "كاتيوشا"، سقطت صباح اليوم الخميس (8/1) في شمال الأراضي الفلسطينية المحتلة سنة 1948، وبالتحديد في منطقتي نهاريا وشلومي القريبتين من الحدود الفلسطينية اللبنانية، وذلك بالتزامن الحرب المتصاعدة ضد قطاع غزة. وتحدثت المصادر الصهيونية، التي استبعدت أن يكون حزب الله وراء العملية، عن أن سقوط الصواريخ أحدثت عدة انفجارات، مما أوقع خمسة جرحى صهاينة على الأقل في حصيلة أولية، وقالت إن هذه الصواريخ، والتي يُعتقد بأنها خمسة صواريخ، أطلقت من إحدى القرى في جنوب لبنان. وفي تطور لاحق؛ أفادت مصادر أمنية لبنانية أن الجيش الصهيوني رد بإطلاق أربعة قذائف مدفعية على موقع إطلاق الصواريخ في القريبة اللبنانية الجنوبية. وبعد وقت قصير من سقوط الصواريخ؛ قررت ما تسمى "الجبهة الداخلية" في جيش الاحتلال الصهيوني تعطيل الدراسة في المدارس الواقعة في شمال الكيان الصهيوني، كما طلبت من المغتصبين الصهاينة، لا سيما في المغتصبات الأقرب إلى الحدود مع لبنان التزام الأماكن الآمنة خشية تجدد القصف. وكان وزير الحرب الصهيوني إيهود باراك قد حذّر يوم السبت الماضي من احتمال حدوث تصعيد على جانبي الحدود مع لبنان، حيث أعلن في كلمة له استعداد الكيان الصهيوني لأي احتمال عند حدودها الشمالية مع لبنان. وقال: "في وقت نقاتل فيه في غزة، سنظل متيقظين حيال الوضع الحساس عند حدودنا الشمالية". يشار بهذا الصدد إلى أنه بالتزامن مع العدوان الصهيوني المتصاعد على قطاع غزة منذ ثلاثة عشر يوماً؛ أعلنت أجهزة الأمن اللبنانية اكتشاف سبعة صواريخ في إحدى القرى في جنوب لبنان، قريبة من المكان الذي أطلق منه الصواريخ صباح اليوم الخميس، كانت جاهزة للإطلاق، إلا أن الجهة التي تقف وراء إعدادها وإطلاق الجديد منها مازالت مجهولة.
__________________
![]() |
#9
|
|||
|
|||
![]() الاحتلال يواصل استهداف المنازل والمساجد لليوم الـ 13 مجازر لا تتوقف في غزة: العثور على 50 جثماناً الخميس يرفع عدد شهداء العدوان إلى 765 [ 08/01/2009 - 03:59 م ] ![]() غزة - المركز الفلسطيني للإعلام ارتفعت حصيلة شهداء العدوان الصهيوني المتواصل جواً وبراً وبحراً، إلى أكثر من سبعمائة وخمسة وستين شهيداً، نصفهم من الأطفال والنساء، في حين ارتفع عدد الجرحى إلى 3200 أكثر من خمسمائة منهم جروحهم خطرة جداً. وقال الدكتور معاوية حسنين مدير هيئة الإسعاف والطوارئ في وزارة الصحة إن عدد الشهداء ارتفع ليصل إلى أكثر من 765 شهيداً، نصفهم من النساء والأطفال، وذلك في أعقاب عثور الطواقم الطبية اليوم الخميس (8/1) على أكثر من خمسين جثماناً لشهداء ارتقوا في قصف صهيوني، وقد تعذّر في السابق وصول سيارات الإسعاف بسبب المنع الصهيوني. وركّز الجيش الصهيوني قصفه الجوي والبري والبحري على منازل المواطنين الفلسطينيين المدنيين ومدارس تابعة للأمم المتحدة، لجأ إليها المئات من الفلسطينيين هرباً من عمليات القصف الصهيوني العشوائي، مما أوقع خلال يوم أمس الثلاثاء فقط أكثر من مائة وخمسة وثلاثين شهيداً. كما استهدف الطيران الحربي الصهيوني المساجد في قطاع غزة، وقصف ودمّر خمسة عشر منها في أنحاء مختلفة من قطاع غزة. وقد صعدت قوات الاحتلال الصهيوني من مجازرها بحق المدنيين الفلسطينيين بعد أن فشلت في النيل من المقاومين الذين كبدوها خسائر فادحة بعد توغلها شرق وشمال قطاع غزة. وكان الدكتور باسم نعيم وزير الصحة في الحكومة الفلسطينية، قد أكد أن حصيلة المجزرة الصهيونية المفتوحة التي تنفذها قوات الاحتلال بحق قطاع غزة منذ يوم السبت (27/12) مرشحة للارتفاع بصورة كبيرة، لا سيما وأن أكثر من 450 جريحاً في حالة الخطر. وأكد أن هناك نقصاً حاداً في الأدوية والمهمات الطبية المستخدمة لمواجهة أقسام الطوارئ، كاشفاً أن هناك 105 أصناف من الأدوية رصيدها صفر، و225 من المستهلكات الطبية رصيدها صفر أيضاً، و93 من المواد الخاص بالمختبرات رصيدها صفر كذلك. وأشار إلى أن 50 في المائة من سيارات الإسعاف معطلة لعدم توفر قطع غيار لها نتيجة الحصار، فيما هناك احتياج كبير لمولدات الكهرباء، مؤكداً أن كل هذا قبل العداون المستمر وذلك بسبب الحصار الغاشم، وقال: "العدوان يتم في ظل صمت عربي قاتل وتواطؤ دولي". وأشار إلى أن قوات الاحتلال لم تكتف بقصف المؤسسات والمقار بل بدأت بقصف المؤسسات المدنية والمنازل، لافتاً النظر إلى وجود عشرات الإنذارات بإخلاء منازل وتهديد ساكنيها بقصفها على رؤوس قاطنيها، وطالب بوصول طواقم طبية عربية وبمستشفيات ميدانية للمساعدة في علاج الجرحى عند اللحظات الأولى لوصولهم، وحث الدول العربية على إرسال أدوية ومستهلكات طبية عاجلة وتعويض النقص في سيارات الإسعاف بما في ذلك إرسال سيارات إسعاف مجهزة كعناية مكثفة.
__________________
![]() |
#10
|
|||
|
|||
![]() منظمة الصحة العالمية: القطاع الطبي بغزة على وشك الانهيار وضحاياه 51 منذ بدء العدوان [ 08/01/2009 - 09:08 م ] ![]() جنيف - المركز الفلسطيني للإعلام حذّرت منظمة الصحة العالمية، اليوم الخميس (8/1)، من أنّ الخدمات الصحية في قطاع غزة باتت على وشك الانهيار، محذرة من أنّ ضحايا القطاع الطبي بالقطاع جراء العدوان الصهيوني قد بلغ واحد وخمسين شخصاً من الطواقم الطبية سقطوا حتى الآن بين شهيد وجريح. وبحسب المنظمة التابعة للأمم المتحدة، فقد تسببت شدة القصف الجوي وعمليات الهجوم البري، خلال العدوان الصهيوني الجاري، في "تقييد حركة المرضى والخدمات الطبية الطارئة بصورة خطيرة، كما قيّدت من تحركات العاملين في القطاع الصحي، والذين يقومون بإيصال الخدمات الطبية". وطبقاً لبيانات المنظمة؛ فقد قتل نحو واحد وعشرين من العاملين في القطاع الطبي الفلسطيني بقطاع غزة، وجُرح ثلاثون آخرون منهم، علاوة على تعرّض قوات الاحتلال لإحدى عشرة سيارة إسعاف للقصف. وتؤكد المنظمة الدولية، أنّ المراكز الصحية الحكومية التي لا تزال تعمل في غزة، لا يتجاوز عددها تسعة وعشرين من أصل ستة وخمسين مركزاً صحياً. من جانب آخر؛ أشارت المنظمة إلى أنه لم يتم رصد حالات إصابة بالأمراض المُعدية والأوبئة في قطاع غزة، غير أنها تعمل على وضع نظام مراقبة لهذا الغرض.
__________________
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|