ملتقى الفيزيائيين العرب > منتديات أقسام الفيزياء > منتدى الفيزياء الكونية. | ||
هل لهذا الكون من إله؟!! |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() |
#2
|
|||
|
|||
![]() الأخ الكريم yahoo52
يستند مقالي على نقطتين أساسيتين ثابتتين في الفيزياء و المنطق 1-قانون حفظ الطاقة و المادة و الذي يشير إليه الله بقوله {أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ} (35) سورة الطور أي لا يمكن لشيء أن يتكون من لا شيء و الله هو الوحيد الذي تفرد بخلق المادة من العدم عيسى عليه السلام كان يخلق الطير من الطين بإذن الله إلا أنه لا يخلق شيئاً من العدم {وَرَسُولاً إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِ اللّهِ وَأُبْرِئُ الأكْمَهَ والأَبْرَصَ وَأُحْيِي الْمَوْتَى بِإِذْنِ اللّهِ وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ} (49) سورة آل عمران {إِذْ قَالَ اللّهُ يَا عِيسى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ وَعَلَى وَالِدَتِكَ إِذْ أَيَّدتُّكَ بِرُوحِ الْقُدُسِ تُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلاً وَإِذْ عَلَّمْتُكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ بِإِذْنِي فَتَنفُخُ فِيهَا فَتَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِي وَتُبْرِئُ الأَكْمَهَ وَالأَبْرَصَ بِإِذْنِي وَإِذْ تُخْرِجُ الْمَوتَى بِإِذْنِي وَإِذْ كَفَفْتُ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَنكَ إِذْ جِئْتَهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْهُمْ إِنْ هَذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ} (110) سورة المائدة {إِذْ قَالَ اللّهُ يَا عِيسى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ وَعَلَى وَالِدَتِكَ إِذْ أَيَّدتُّكَ بِرُوحِ الْقُدُسِ تُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلاً وَإِذْ عَلَّمْتُكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ بِإِذْنِي فَتَنفُخُ فِيهَا فَتَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِي وَتُبْرِئُ الأَكْمَهَ وَالأَبْرَصَ بِإِذْنِي وَإِذْ تُخْرِجُ الْمَوتَى بِإِذْنِي وَإِذْ كَفَفْتُ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَنكَ إِذْ جِئْتَهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْهُمْ إِنْ هَذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ} (110) سورة المائدة و الله تحدى العالم كله على مر الأزمان بأن يخلقوا شيئا من العدم و لو حتى ذبابة {يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ لَن يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِن يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئًا لَّا يَسْتَنقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ} (73) سورة الحـج بالنسبة لفيزياء الكم و ظهور الجسيمات و اختفاؤها لا يعد دليلاً على خلق المادة من عدم و لا على فناء المادة أو الطاقة كما قلت سابقا أن الفراغ مليء بالطاقة و الجسيمات و ما يقدمه علم الكم هو عبارة عن احتملات لتحول المادة إلى طاقة و بالعكس و عن احتمالات انتقال المادة و الطاقة لكي نثبت أنه يوجد فناء للمادة أو الطاقة أو استحداثهما من العدم يجب علينا اختبار ذلك في الفراغ المطلق الذي لا يحوي أيا من الطاقة أو المادة و هذا مستحيل عمليا المسألة الثانية في ميكانيك الكم أنت قلت أنه ينطبق على الأجسام الصغيرة و الكبيرة و استنتجت انطلاقا من ظهور الجسيمات و اختفاؤها و اعتبرت ذلك خلق من عدم أو فناء للمادة و الطاقة مع أن ذلك لم يثبت عمليا كما أوضحت آنفا و استدللت بذلك عل امكانية تكون الأجسام الكبيرة و حتى الكون من عدم هذا الاستدلال خاطئ فنحن في الاستدلال المنطقي و العلمي نستدل بما هو معروف وثابت على الشيء غير المعروف و الاستدلال السليم و العلمي يكون على الشكل التالي بما أن قانون حفظ المادة و الطاقة صحيح بالنسبة للأجسام الكبيرة فهذا ينطبق على الأجسام الصغيرة وعملية ظهور الجسيمات و اختفاؤها يفسر بتحول الطاقة إلى مادة و بالعكس و بعمليات انتقال المادة و الطاقة و هذا لا يعارض قانون حفظ المادة والطاقة 2-القانون الثاني للترموديناميك بالنسبة للتعريف القديم قد تطور و المعادلات الرياضية له قد تغيرت و يمكن أن تتغير في المستقبل و لكن الثابت في القانون الثاني هو عدم تكون النظام من الفوضى و هذا صحيح ليس فقط بالنسبة للفيزياء فقط بل للمنطق السليم أيضا و الثابت أيضا بالنسبة للقانون الثاني للترموديناميك هو عدم وجود آلة مثالية عمليابحيث تستمر بالعمل دون ضياع بالطاقة المفيدة وهذا ما يقوم عليه مقالي (لاحظ أنني لم أذكر أي معادلة رياضية في مقالي الأساسي) بالنسبة للأجسام التي لا درجة حرارة لها مثل المادة المظلمة التي ذكرتها هذا كلام غير دقيق وربما من الأصح أن نقول أن هذه المادة المظلمة لم نستطع تحديد درجة حرارتها بالنسبة لإشعاع الثقب الأسود لا تؤثر عل مقالي فيكفي أنه يقوم بامتصاص الطاقة و ابتلاع المادة التي تقترب منه حتى نقول عنه أنه ليس نظاما معزول و حتى إن وجد اشعاع للثقب الأسود فهو لا يثبت تكون الطاقة والجسيمات من عدم و تبقى المسألة نظرية فقط لا دليل عملي عليه أنا لم أقل أن الثقب الأسود و الأرض هي نظام معزول بل أضع كل المادة و كل الأكوان المفترضة في نظام واحد و بالتالي يكون معزولا وشيء طبيعي النظام المعزول يحوي بداخله أنظمة أصغر غير معزولة هذا لا يؤثر على النظام الكلي وجود ظواهر لم يستطع العلماء تفسيرها لا يلغي ما قد ثبت عمليا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
#3
|
|||
|
|||
![]()
مناظرة للشيخ الزنداني مع أحد الملحدين -------------------------------------------------------------------------------- نقاش للشيخ عبدالمجيد الزنداني مع ملحد : يقول الشيخ: جرت مناقشة بيني وبين أحد كبار الملاحدة المدعو البروفسور روبرت.(جرى هذا النقاش عقب المؤتمر الدولي للإعجاز العلمي في إسلام آباد "والبروفسور "روبرت" هو مدير لمعهد للإرصاد تشترك فيه سبع وخمسون جامعة أمريكية، ومعهده هو الذي صمم المرصد الفضائي الفلكي الذي يرصد الكون من أربعة اتجاهات في وقت واحد) . فقلت له : هل لديك استعداد لأن نتحاور حول الإيمان بالله . قال : نعم . قلت له : هل كنت قبل مائة سنة موجوداً ؟ قال : لا . فقلت له : هذه النباتات بأغصانها وجذورها وأزهارها هل كانت موجودة قبل آلاف أو مئات السنين ؟ قال : لا . قلت : وكذلك الحيوانات ، ما كانت موجودة منذ الأزل ، (فأقرني على ذلك) . ثم قلت له : إن علم الحفريات في الأرض قد أثبت أنه قد مرت فترة زمنية على الأرض لم يكن فيها نباتات ولا حيوانات بل ولا جبال ولا وديان ولا تربه ولا أنهار ولا بحار . فقال : نعم . فقلت له : بل قد مر وقت لم يكن للكوكب الأرضي وجود، بل كان جزءاً من مادة السماء، كما قال تعالى : ?أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ ? (الأنبياء:30). فاندهش من الآية ! ثم قلت له : إن الشمس والقمر ونجوم السماء لم يكن لها وجود، وكانت دخاناً كما يقرر ذلك علماء الفلك اليوم ، وكما يقرره القرآن من قبل في قوله تعالى ?ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ ? (فصلت:11). فأقر ما دلت عليه الآية من أصل دخاني للكون . وقلت أيضاً : كما يقرر علماء الكون اليوم أن مادة الكون الدخانية (السديم) لم تكن موجودة ، ووجدت بالانفجار العظيم ، وكان الكون قبل ذلك عدماً (فأقرني على ما قلت). فقلت له : إذن لابد من وجود الخالق سبحانه الذي أوجد هذه المخلوقات من عدم ، وعدد الأدلة على وجود الله الخالق كعدد هذه المخلوقات التي وجدت من العدم . فقال : نعم ، لابد لهذا الكون من خالق . فقلت له : فمن هو ؟ قال : الطبيعة ! قلت له : عندي قاعدة أخرى ستبين لنا من الخالق ، وستعرفنا بصفاته . قال : وما هي ؟ قلت له : أنظر إلى هذا المصباح ( وكان في الغرفة مصباح كهربائي (نيون) ). قال : ماذا أنظر ؟ قلت : هل الذي صنع هذا المصباح لديه زجاج ؟ قال : نعم ، وإلا فمن أين جاء هذا الزجاج ؟ فقلت له: وهذا الصانع لديه قدرة على تشكيل الزجاج في شكل أسطواني منتظم(فأقر بذلك) فقلت له : وصانع المصباح لديه معدن (الألمنيوم الذي في طرفي المصباح). قال : نعم قلت له : وهو قادر على تشكيل الألمنيوم في شكل غطاء . قال : نعم قلت له : ألا ترى إلى الإحكام بين فتحة الاسطوانة الزجاجية والغطاء المعدني ، ألا يدلك ذلك الإحكام على أن الصانع حكيم ؟ قال : بلى . قلت له : وهذا المصباح يضئ بمرور التيار الكهربائي بين قطبيه ألا يدل ذلك على أن صانعه عالم بهذه الخاصية ؟ فقال لي : يمكنك أن تعرف ذلك بالضغط على زر المصباح الكهربائي فتحاً وإغلاقاً . قلت له : إذن تشهد الآن بأن صانع هذا المصباح يتصف بما يلي :- h لديه زجاج . h قادر على تشكيل الزجاج في شكل أسطواني . h لديه إحكام (لأنه أحكم فتحة الغطاء المعدني على فتحة الاسطوانة الزجاجية). h لديه علم بالكهرباء وخاصيتها عند مرورها في المصباح . قال : نعم . قلت : أتشهد بذلك ؟ قال : أشهد . قلت : كيف تشهد بصفات صانع لم تره ؟! فأشار إلى المصباح : قال : هذا صنعه أمامي يدلني على ذلك . قلت له : إذن ، المصباح أو المصنوع هو كالمرآة يدل على بعض صفات الذي صنعه ، فلا يكون شئ في المصباح أو المصنوع إلا وعند الصانع صنعة أو قدرة أو جد بها ذلك الشي الذي نراه (فأقر بهذا) . فقلت له : هذه القاعدة الثانية ، ففي المخلوقات آثار تدل على بعض صفات خالقها سبحانه، وكما عرفت بعض صفات صانع المصباح من التفكر في المصباح، فسوف تعرف بعض صفات الخالق جل وعلا بالتفكر في مخلوقاته . قال : كيف ؟ قلت له : فلننظر في خلقك أنت ، ولنتفكر فيك بدلاً من المصباح ، وعندئذ ستعرف بعض صفات خالقك . فقال : كيف ؟ وهنا حددت النقاش حول الحكمة التي هي من خصائص الخالق سبحانه وتعالى ، فقلت له: هل درجة حرارة جسم الإنسان ثابتة أم متغيرة بحسب الطقس الخارجي ؟ قال : بل ثابتة عند 37 درجة مئوية . فقلت له : إن في الجسم عوامل مثل : إفراز العرق ، تقوم بتخفيض درجة حرارة الجسم إلى 37درجة عندما ترتفع درجة حرارة الجو التي قد تصل إلى أكثر من خمسين درجة، وفي الجسم أيضاً عوامل أخرى، كإحراق الطعام في الجسم، تعمل على رفع درجة حرارة الجسم إلى 37درجة عند انخفاض درجة حرارة الجو في الشتاء والتي قد تصل إلى درجاتٍ تحت الصفر. فهل الذي أقام هذا الميزان المحكم الدائم في عمله في سائر أجسام البشر التي خلقت وسوف تخلق بحيث تبقى درجة الحرارة ثابتة عند 37 لا تزيد ولا تنقص رغم تقلبات درجات الحرارة في الجو المحيط بنا، هل هو حكيم أم لا ؟ فأحس أنه إن سلم باتصاف الخالق بصفة الحكمة فستسقط الطبيعة التي لا حكمة لها، فقال: لا ليس بحكيم !! فقلت له: لقد أعد لك الجهاز الذي يضبط درجة الحرارة في الجسم وأنت جنين في بطن أمك، في رحمٍ مكيفة عند درجة سبعة وثلاثين ، في وقت لم تكن بحاجة إليه وأنت جنين في بطن أمك ، وإنما تحتاج إليه بعد خروجك إلى هذه الأرض التي تتغير فيها درجات الحرارة فتكون عندئذ في أمس الحاجة إلى هذا الجهاز المنظم للحرارة والمثبت لها عند درجة 37 وهي الدرجة المناسبة لكيمياء الحياة في جسم الإنسان. ألا ترى أن من زودك في بطن أمك بما ستحتاج إليه بعد خروجك عليم بالبيئة التي ستخرج إليها وما يلزم لها من تكوينات في خلقك ؟! فعلم عندئذ أنه إن سلم بأن الخالق يتصف بالعلم فستسقط الطبيعة التي لا علم لها ولا حكمة فعاد مرة ثانية إلى الإنكار والجحود. فقال : لا ، ليس بعليم . وهكذا أنكر صفتي الحكمة والعلم . فقلت : أضرب له مثالاً آخر. هل ينمو جسمك باتزان أم بغير اتزان ؟ (فلو كان بغير اتزان لرأيت عيناً اكبر من عين، ويداً أكبر من يد، ورِجلاً أكبر من رِجل). ثم قلت : الذي وضع الميزان في كل خلية في جسمك حكيم أم ليس بحكيم ؟ فقال:ليس بحكيم (قال ذلك فراراً مرة أخرى من أن يعترف بالحكمة ، فيُلزم بالاعتراف بالخالق سبحانه وتعالى). قلت : يا بروفسور! أرأيت ميزان الحركة في جسمك الذي يعمل على تثبيت الجسم وموازنته بحيث لو انزلقتَ إلى الجهة اليسرى يعيدك فوراً إلى الجهة اليمنى بعمل تلقائي محكم ، وهكذا لو انزلقت إلى أي جهة أخرى فيعيدك إلى الجهة المقابلة لها ، هل الذي خلق لك جهاز التوازن في الحركة وأنت جنين في بطن أمك وجعله يعمل بسرعة البرق حكيم أم ليس بحكيم ؟ قال : ليس بحكيم ! فقلت في نفسي : سبحان الله !! انه الكفر الذي يغطي الحقائق . ثم عددت له موازين ربانية مثل ثبات نسبة الأكسجين في الهواء، وكذلك توازن سير القمر مع الأرض بحيث يسرع عند الاقتراب منها ، ويبطئ عند الابتعاد عنها، وذكرت له التوازن بين سرعة سير النجوم والكواكب والجاذبية بينها وبين غيرها من النجوم والكواكب ، وقلت له: ألا يدل ذلك كله أنه من صنع الحكيم؟ فقال : لا . وفي اليوم الثاني بدأت الحديث بهذا الكلام فقلت له: يا برفسور : وقع حادث محزن في اليمن وهو الزلزال الذي حدث في دمار فاظهر حزنه مجاملة لي . ولكني قلت له: يا برفسور حدثت مفاجأة مصاحبة للزلزال ، وهي انه طار قضيب معدني في السماء، ثم سقط على مسمار فخرقه في منتصفه، فاتزن القضيب، ثم طارت مادة من اللحام فوقعت على أحد طرفي القضيب، ثم طار طبق معدني فوقع على اللحام، وشكل كفة ميزان، وبنفس الطريقة تكونت الكفة الثانية، وهكذا وجد لدينا ميزان! (فرأيت ملامح وجهه قد تغيرت ، وعبس بوجهه.) فقال : ما هذا ؟ زلزال يصنع ميزاناً ؟! فقلت : انتظر، هناك أعجب من هذا. إنه يعمل بشكل آلي بحيث لو وضعت وزنا محدداً في كفة فانه يقوم بوضع نفس الوزن في الكفة الثانية ، وإذا أنقصتها قام هو فأنقص ما يقابلها من الكفة الأخرى؛ لأنه لا يرضى الا أن يكون متزناً ! فأخذ ينظر إلي باستغراب ودهشة، فقلت متهكماً: يابرفسور جاء صدفة ! ويعمل بالصدفة ! فعلم ما أردت،فانفجرضاحكا، فقلت:لم تقبل لي ميزاناً واحداً بالصدفة، فكيف تزعم أن موازين السماوات والأرض كلها قدخلقت صدفة! منقول من موقع الزنداني |
#4
|
|||
|
|||
![]()
|
#5
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم:
الأخ الكريم yahoo52 : حياك الله تعالى.. أشير بداية إلى أنني لن أدخل في حيثيات النقاش القائم ههنا, فقد ذكرت وجهة نظري حول ذلك في مشاركاتي السابقة على وجه العموم وإنما سأتعرض إلى اثنتين من الركائز التي تعتمدها أنت في محاورتك, وهما: 1 – وُجد من العدم. 2 – والمنطق. حيثُ ظهر لي أن لك فيهما مفهوماً خاصاً. أولا: ( مدلول العدم): تكررت عندك عبارات, نحو: (تكوّن جسيمات وطاقة من العدم), فمنها قولك في المشاركة(29): "... فسبب الاشعاع هو فى الفراغ المطلق حول الثقب الاسود يتكون جسيمات (من العدم) مثلا فوتونات و الكترونات و تعيش لمدة قصيرة جدا ( فمثلا الالكترون يعيش 10 مرفوع للاس -21 ثانية) و بعد ذلك تتلاشى... " وقولك في المشاركة (35) "... و لكن فى المقابل فان الجسم (س) يستطيع ان يكون من العدم طاقة اكثر مما يشعة... " وقولك في المشاركة (36): " ... اخى الكريم عندما تكلمت عن احتمال نشاة الكون من الفراغ لم اتكلم قط عن التحول من المادة الى طاقة (الذى اساسا تمييزهم على هذا النحو لا داعى له) او العكس بل ما كنت اقصدة تكون المادة من الفراغ المطلق " أقول: إذا سلمنا أن العدم هو نقيض الوجود وأن قولنا (وُجد من العدم) يدل على وجود شيء من (غير مسبِّب) – بكسر الباء المشددة - وإذا أخذنا بإجماع أهل العلم أن ما نجهله عن مكونات الكون وموجوداته, هو أضعاف ما نعلمه عنه, بالرغم من هذا الكم الكبير من المفاهيم والمبادئ والقوانين وأجهزة القياس والضبط... التي بين ايدينا أقول: إذا سلمنا بكل ذلك, فإن قولك: (يتكون... من العدم) لا يصلح للاستدلال به – علمياً - على (التكون من لاشيء) لأن احتمال وجود مسبب (مادي) غير مرصود نظرياً ولا عملياًَ, قائم وفق المعطيات المتقدمة.. ونحن نسمع بين حين وآخر عن اكتشاف جسيم جديد أو كوكب جديد أو مجرة جديدة... إلخ ثانياً: ( مدلول المنطق): 1 - ذكرت غير مرة أن المنطق لا يعتد به في القضايا العلمية, وإنما العمدة فيها على الاستنباط الرياضي والتجربة العملية, كقولك في المشاركة (36) : "... هنا شى اود ان اوكد علية فى العلم لا يستخدم المنطق فى الحل بل يستخدم فى وضع الفروض الاساسية فقط اما الحل فكلة يعتمد على المنهج الاستنباطى (الرياضى )... " وقولك في المشاركة نفسها: "... و لذلك استبدل الانسان المنطق البسيط بالتجربة و الاستنباط الرياضى و كل ما حولك من منجزات العلم الحديث قائمة على الاستنباط الرياضى و التجربة " وقولك: "... اخى العالم لا يقوم على المنطق بل على الحقائق و التجارب و الرياضيات " أقول: إذا كان المنطق عموماً, هو القواعد والضوابط التي ننتقل من خلالها من المقدمات إلى النتائج فهل يمكن أن ينهض البناء الرياضي نفسه من غير هذا المنطق؟ أقول: إن إحكام البناء الرياضي وتماسكه قائم على هذا المنطق.. 2 - بالرغم من دهشتي الكبيرة من استدلالك غير المتأني حول – عدم صلاحية المنطق – حين قلتَ: "... سوال :حاول ان تشرح لى بالممنطق معنى ان الالكترون له شحنة سالبة و ان ههناك شى اخر اسمة شحنة موجبة و ان الشحنتان تتجاذبان ؟ " وكذلك دهشتي مع قولك: "... اما المنطق فيستخدم فى الفلسفة و ليس فى العلم ، اما اذا كنت تقصد المنطق بالمعنى المتداول ، فالمنطق لا يولد الحقائق بل يستمدها من العلوم ثم يبنى عليها ثم يخضع استنتاج المنطق للتجربة و للمنهج العلمى ( الستنباطى التجريبى بالاساس(... " فإن دهشتي كانت أكبر عند قولك: "... فالانسان اكتشف ان المنطق الانسانى البسيط لا يمكن الاعتما علية فهو ينتج من المخ الذى هو اصلا آلة تخضع لعوامل كثيرة... " فتساءلتُ مع نفسي: ألم يخطر ببالك أخي الكريم, قبل أن تصرح بهذا الكلام, أن تسأل نفسك: ومن أين تنتج الرياضيات؟! - وأما التعويل على نتائج التجربة العملية, فيبقى مرهوناً بتوافقها مع سلامة بنية فروضها النظرية المنطقية و- آليتها - الرياضية, ومع ما يطرأ من اكتشافات جديدة. وإذا خرجت أيّ منها عن التوافق بينها, فلابد من إعادة النظر فيها جميعها.. وبناء على ما تقدم أقول: إن قيام الفيزياء الحديثة (فيزياء الدقائق) على الاحتمالات وعلى عدم اليقين فيه دليل قوي على أن هناك عنصراً أو عناصر مازالت مجهولة لنا, تدخل في ثنايا تجاربنا. وعوضاً عن نقر بهذا الجهل, ونبحث عن تلك المجاهيل, ارتفعت الأصوات تطالب باستبدال منطقنا لأنه – بنظرهم - لم يعد يعطي الثمار التي كانت تتدفق علينا منه.. ولا يفوتني هنا أن أؤكد على أن استدلالك الذي تقوم به هنا يقوم على هذا المنطق.. ولكم تحياتي |
#6
|
||||
|
||||
![]()
علماء الكون يصرحون بأنّ مكوّنات هذا الكون تفقد حرارتها تدريجيّا فقد لوحظ أن الموجات الواردة من المجرات البعيدة تنـزاح نحو الموجات الطويلة ( الانزياح نحو الأحمر ) . و التفسير المباشر هو : طالما أن الكون يتوسع ، فإن الموجات الضوئية تتمدد خلال رحلتها في الفضاء ، فتتضاعف أطولها الموجية بتضاعف الاتساع ، مع انخفاض إلى النصف في الطاقة., وأنّها سائرة حتما إلى يوم تصير فيه الأجسام تحت درجة من الحرارة بالغة الإنخفاض هي الصفر المطلق ويومئذ تنعدم الطّاقة وتستحيل الحياة , ولا مناص عند حدوث هذه الحالة من انعدام الطّاقة المفيدة عندما تصل درجة حرارة الأجسام إلى الصّفر المطلق بمضيّ الوقت فإذا رمزنا ب E إلى الطاقة الحراية التي يمكن للكون أن ينتجها و باستمرار تبدد الطاقة الحرارية إلى الفضاء الخارجي يبرد الكون إلى أدنى درجة حرارة ممكنة وهي الصفر المطلق أي مايعادل -273.15 درجة مئوية لأن الطاقة الحرارية عندها ستتوزع على حيز غير منتهي من الفراغ E/infinity=0 وبذلك تكون الطاقة الحرارية في حيز معين مقاربة للصفر و بالتالي تكون درجة الحرارة تقارب الصفر المطلق.
و أهلا بك مجددا أخي العزيز |
#7
|
||||||||||||
|
||||||||||||
![]()
المفترض أن تكون النتيجة الصحيحة لنظرية الكم هو أنه لا يمكن قياس موقع الإكترون بدقة وهذا يدل على القصور في الجانب البشري ، يعني العشوائية - التي أثبتوها في حركة الأجسام تحت الذرية مثل الإلكترون- ما هي إلا عشوائية بالنسبة للقياس البشري القاصر وليست عشوائية بمعنى أن هذه الجسيمات تفلتت من تقدير الله لها الذي يخلق لكل حادث سببا علمنا هذا السبب أو جهلناه وضف على ذالك أنهم يستخدمون طاقات خارجية لقياس موقع الإكترون برميه بفوتون وهذا سبب كاف لحدوث عشوائية في تحديد موضعه كالذي يريد أن يحدد موضع قطعة من الخشب تطفو على سطح الماء ولا يجد سبيلا إلا أن يربط أحد طرفي خيط في أحد جوانب حمام سباحة ثم يسبح نحو تلك الخشبة وبالطبع نتيجة ضربه للماء تتحرك القطعة شيئا قليلا وهذا يجعل نسبة الخطأ أعلى .. و الفرضيات و النظريات و المفاهيم تتغير باستمرار في الفيزياء و بالتالي ليست ثابتة و يمكن أن تظهر نظريات تنسف نظريات أخرى كليا و لكن الثابت هو الواقع التجريبي و ليس الفرضيات و من الغريب أن ننطلق من معرفتنا القاصرة على تحديد سرعة و مكان الأجزاء الذرية ثم نعمم هذا القصور على الكون بأكمله فنقول يمكن أن يكون أدى بالصدفة و العشوائية إن العشوائية التي نرها حركة الجسيمات ناتجة عن قصور الإنسان و عدم معرفته بالقوانين الحقيقية التي تحكم الذرات و الجسيمات وليست هي الصورة الحقيقية لطبيعة المادة
فلقد وجد " هبل " في عام 1929 م أن معدل تزايد المسافات بين المجرات يخضع إلى علاقة هي v = Hd ، حيث إن v هي سرعة التباعد ، و d هي بعد المجرة عنا ، و أما H فهو ثابت التناسب الذي يسمى " ثابت هبل " . كذلك فإن الكون لا يتوسع بسرعة واحدة ، استنادا إلى علاقة هبل ، بل إنها تتنبأ بوجود مجرات بعيدة عنا تتباعد عنا بأسرع من سرعة الضوء ، و لكن بشرط أن تقع على مسافة محددة تسمى " مسافة هبل " أو أكثر و تصل تلك المسافة إلى 14 بليون سنة ضوئية
و فيه إشكالين بالنسبة للبشر 1-خلق المادة من عدم 2-خلق كائن حي من مادة غير حية ذكرت عيسى عليه السلام لأنه كان يخلق الطيور من الطين بإذن الله فهل كان عيسى عليه السلام ينفي تحدي رب العالمين طبعا لا فالله يرد على جاحدين وجود الخالق بقوله "إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ لَن يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ"هنا التحدي على الخلق من عدم و هذا ما تفرد به الله وحده لا شريك له سبحانه فلو كان التحدي فقط هو تكوين كائن حي فعيسى عليه السلام فعل ذلك و الآية الثانية {أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ} (35) سورة الطور تشير بشكل واضح أنه لا يمكن لشيء أن يأتي من لا شيء بالنسبة لظهور المادة الحية فلي مقال خاص بها اسمه "أصل الحياة"أوضحت فيه أنه لا يمكن للمادة الحية أن تكون جاءت من المادة غير الحية بل أن كل الكائنات الحية جاءت بفعل خالق هذا المقال بعيد عن الفيزياء وهو له علاقة بالكيمياء الحيوية و الذي هو إختصاصي الأساسي فأنا دكتور في الكيمياء الحيوية
لكي نحصل على فراغا مطلقا يجب أن نخلي هذا الفراغ من المادة و الطاقة فيجب على سبيل المثال لا الحصر أن نصل لدرجة الصفر المطلق لكي نحكم على خلو هذا الفراغ من الطاقة الحرارية و هذا مستحيل عمليا وليس مستحيل نظريا يا صاحبي العزيز أنت الذي يجب أن تأتي بتجربة علمية تثبت بتكون الجسيمات و المادة عموما في الفراغ المطلق فالبينة على من ادعى
{وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلاَّ ظَنًّا إَنَّ الظَّنَّ لاَ يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا إِنَّ اللّهَ عَلَيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ} (36) سورة يونس {وَمَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا} (28) سورة النجم {وَمَن يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لَا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِندَ رَبِّهِ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ} (117) سورة المؤمنون نظريا ممكن أن نفترض أي شيء لكن الواقع العملي شيء آخر
طبعا لا يمكن الآن و لن يمكن ذلك في المستقبل
و ثم ماذا بعد تجمع الكون في هذا الثقب الأسود المفترض؟ يوجد إحتمالين 1-بقاء الثقب الأسود كما هو لأنه يبتلع كل شيء و لا يسمح للمادة من الإفلات منه (فلو كان ذلك صحيحا و بافتراض المادة أزلية فإنه من المفترض أن تكون كل المادة في الثقب الأسود من منذ زمن بعيد و هذا مخالف للواقع) 2-انفجار المادة من جديد و بالتالي تستمر بازدياد الفوضى و الأنتروبية و تحول الطاقة المفيدة إلى غير مفيدة و بالتالي في كل مرة من التوسع و الإنكماش للكون يفقد جزء من طاقته المفيدة و يستمر هذا حتى استنفاد كل الطاقة المفيدة للكون و بالتالي و صول الكون للسكون الأنتروبي خاصة كما ذكرت آنفا الثقب الأسود هذا لا يستطيع جذب كل الطاقة المتبددة في الفراغ الكوني http://www.astro.ucla.edu/~wright/cosmology_faq.html The final entropy of the Universe as it approaches the Big Crunch singularity would be larger than the initial entropy of the Universe because of the heat added by nuclear fusion in stars, so a recollapse does not involve a decrease in entropy the oscillating universe could not be reconciled with the second law of thermodynamics : entropy would build up from oscillation to oscillation and cause heat death أي أن في كل دورة من التقلص و التمدد المفترضة تزداد فيه الأنتروبية و لن تعود النتروبية إلى مستوها السابق عند التقلص المفترض
{وَالسَّمَاء بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ} (47) سورة الذاريات إن نسبة الهليوم إلى الهيدروجين الموجودان في الكون لها أهمية كبيرة: 1-مطابقة لنظرية الإنفجار الكوني الكبير 2-تحدد عمر الكون و تدل أن الكون له بداية و ليس أزلي 3-تؤكد أن بدء الكون كان من مادة مخلوقة حديثاً و ليس من مادة أزلية منتهية الصلاحية فلم يتحول كل الهيدروجين إلى هليوم و الكون مليء بالطاقة المفيدة و طاقته لم تستنفد بعد فهو كون شاب و حتى المادة فيه شابةالتفسيرالإيماني الذي يقول بوجود خالق عالم مريد هو الذي صمم هذا الكون تفسير معقول ومقبول عقلا ،بينما التفسير الإلحادي الذي يرجع ظهور الكون وانتظامه المذهل إلى فعل الصدفة تفسير لامعقول. لننصت إلى أحد كبار الملحدين ،بل هو أكبر دعاة الإلحاد، أقصد أنطوني فلو الذي تراجع عن موقفه الإلحادي ، دعنا ننصت إلى موقفه عندما كان ملحدا ، حيث كانت له الشجاعة الأدبية ليعلن أن نظرية الانفجار الكبير بتوكيدها للحدوث تضع الفكر الإلحادي في مأزق شديد. في بداية التسعينات من القرن العشرين - وكان لا يزال ملحدا - : يقول أنطوني فلو : "يقولون إن الاعتراف يفيد الإنسان نفسيا ، وأنا سأدلي باعتراف : إن نظرية الإنفجار العظيم شيء محرج جدا بالنسبة للملحدين ، وذلك لأن العلم برهن فكرة دافعت عنها الكتب الدينية ،،فكرة أن للكون بداية " هذا قول أكبر ملحدي النصف الثاني من القرن العشرين قول واعتراف من رجل له شجاعة الإعتراف بفكرة معارضة لموقفه الألحادي! الانفجار الكبير - لم يُحدث بانفجاره الفوضى و العشوائي عالما وكينونة مادية فقط ،بل كينونة فيها مادة وحياة وعقل !بل ستحدث عالما مترابطا منتظما. هنا يطرح من جديد سؤال جديد يحتاج من يجيبنا عليه: كيف يتكون من حدث الانفجار كون منتظم ؟ هل سمعت في يوم من الأيام عن انفجار فنبلة نووية أدت إلى تكون برج أو عمارة أو مبنى أو قصر ؟؟
و أهلا بك مجددا أخي العزيز |
#8
|
|||
|
|||
![]() شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
__________________
محبك بالله خالد قشاش من سوريا الأبية حلب تنزف - بلاد الشام تنده يامسلمين أستنصروا لدين الله الله يفرج عنا |
#9
|
|||
|
|||
![]() بدايه وأنا أقرأ جداا رائعه
جــــــــــــــــاري تكمي القراءه جزيت خيرا |
#10
|
|||
|
|||
![]() http://www.physicalgeography.net/fundamentals/6e.html
Laws of Thermodynamics The field of thermodynamics studies the behavior of energy flow in natural systems. From this study, a number of physical laws have been established. The laws of thermodynamics describe some of the fundamental truths of thermodynamics observed in our Universe. Understanding these laws is important to students of Physical Geography because many of the processes studied involve the flow of energy. First Law of Thermodynamics The first law of thermodynamics is often called the Law of Conservation of Energy. This law suggests that energy can be transferred from one system to another in many forms. Also, it can not be created or destroyed. Thus, the total amount of energy available in the Universe is constant. Einstein's famous equation (written below) describes the relationship between energy and matter: E = mc2 In the equation above, energy (E) is equal to matter (m) times the square of a constant (c). Einstein suggested that energy and matter are interchangeable. His equation also suggests that the quantity of energy and matter in the Universe is fixed. Second Law of Thermodynamics Heat cannot be transfer from a colder to a hotter body. As a result of this fact of thermodynamics, natural processes that involve energy transfer must have one direction, and all natural processes are irreversible. This law also predicts that the entropy of an isolated system always increases with time. Entropy is the measure of the disorder or randomness of energy and matter in a system. Because of the second law of thermodynamics both energy and matter in the Universe are becoming less useful as time goes on. Perfect order in the Universe occurred the instance after the Big Bang when energy and matter and all of the forces of the Universe were unified. Third Law of Thermodynamics The third law of thermodynamics states that if all the thermal motion of molecules (kinetic energy) could be removed, a state called absolute zero would occur. Absolute zero results in a temperature of 0 Kelvins or -273.15° Celsius. Absolute Zero = 0 Kelvins = -273.15° Celsius The Universe will attain absolute zero when all energy and matter is randomly distributed across space. The current temperature of empty space in the Universe is about 2.7 Kelvins. |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|