ملتقى الفيزيائيين العرب > قسم المنتديات العامة > منتدى المناسبات. | ||
يا [you]،، هل تريد تكون العضو المميز؟ |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
ومما في أحد راح يمل من وجودك بالعكس وأتمنى أن تحصلي على أعلى جوائز التميز في كل مجال ودمت بخير
__________________
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم ![]() |
#2
|
|||
|
|||
![]() شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . اتمنى انت اكون كدالك كيف لا و نحن مع مادة الفيزياء الساحرة التي شملت الكون و الكم و اخدتنا لصالحها
|
#3
|
|||
|
|||
![]() بكل فخر واعتزاز ..... وانه من دواعي سروري ان أكون العضو المتميز ...... واحصل على الوسام البرونزي ....
وارجوا من الله التوفيق والسداد .. واشكركم على هذه الثقة الرائعة .. وجزاكم الله خيراً .. |
#4
|
|||
|
|||
![]() [read]الكل يسعى ليكون متميزاً ..
وأحب أن أكون العضو المميز ... بارك الله فيكم .. واكثر من أمثالكم ... [/read] |
#5
|
|||
|
|||
![]() مشكور إنشاء يبذل الجميع جهود لبناء و تطوير هذا المنتدى
|
#6
|
|||
|
|||
![]() اكيد اريد اكون من المتميزين ...........ولكن كيف ذلك
ممكن تقولى كيف احقق ذلك؟ وجزاكم الله خيرا |
#7
|
|||
|
|||
![]() مشكور وبارك الله فيك احب ان اكون العضو المميز
|
#8
|
|||
|
|||
![]() لا اعتقد اني استحق هذا فهناك غيري الكثير يستحقون ذلك ولك يا استاذنا kingstars18 جزيل الشكر واخيرا الف شكر لك
|
#9
|
|||
|
|||
![]() [rainbow]والله شي يسر القلب.....وفقكم الله لمزيد مما يصلح ويدفع للأمام[/rainbow]
مفتي |
#10
|
|||
|
|||
![]() خذوا زينتكم
بقلم : محمد يوسف جبارين ..أم الفحم.. فلسطين (( انا زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب .. آية 6 الصافات)). (( ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح .. آية 5 الملك)). وما أدري للزينة من معنى ، غير أنها الأشياء تتشكل في شكل ، يدركه العقل ، فيفيض في النفس ، نوع من الشعور بالبهجة . وفي دنيانا نرى الفنان يصنع مادة من المواد ، في شكل يبعث في النفس نوعا من الرعب ، أو الاسمئزاز أو التقزز ، ثم ان الفنان نفسه يملك أخذ المادة ذاتها ، وجعلها في شكل ، يضيف نوعا من سرور أو بهجة، في نفس الانسان الذي يقول عندها : هذه زينة للناظرين أشتريها وأزين بها بيتي . النفس الانسانية فيها استجابات لأحوال المادة وأشكالها ، وجعل النجوم والكواكب زينة للسماء الدنيا ، انما هو دليل اقتدار واحاطة ، وضبط كامل لحركات النجوم والكواكب كلها ، بحيث تظل تأتي ، عبر الزمان كله في أوضاع وأحوال ، يستجاب لها في النفس الانسانية ، بنوع من الشعور بالبهجة . كأنما السماء الدنيا ، من فعل قدرة ، وسعت تكوين النجوم والكواكب ، والتكوين الانساني كذلك علما وتحكما ، في كل الأزمان ، لكي تلزم ذلك التكوين كله ، بأن يأتي على ما يجعل الانسان ، يظل على مدى الايام يقول : تلك المصابيح والكواكب زينة أمتع ناظري بها . ان أوصاف الفعل اياه ، دلت على أوصاف القدرة ، التي فعلت فعلا ما تأتى لأهل الأرض جميعا ، ولا لأي نوع من مخلوقات أن تأتي بمثله ، فجاءت بذلك زينة السماء ، تشهد لصانعها بتفرده في صنعته ، وجاءت تدل على طلاقة قدرته ، وهي آية في السماء يمر عليها الناس ، (( وكاين من آية في السموات والأرض يمرون عليها وهم عنها معرضون .. آية 105 يوسف )) . ان النجوم مصابيح ، وضياؤها آت من وقود يحترق في مناطقها الداخلية ، لهذا كان ضوء النجم ذاتيا ، لكن ضوء الكوكب ، لا يكون ذاتيا أبدا ، وذلك لافتقاره لأي نوع من الوقود يحترق في داخله . من هنا يأخذ الكوكب ضوءه من غيره ، من سراج مثل الشمس ، فكأن السراج ينبوع ضوئي ، تستقي الكواكب منه نورها ، الذي تظهر به زينة للناظرين في السماء . وقد جاء التصوير القرآني للرسول صلى الله عليه وسلم : (( وداعيا الى الله باذنه وسراجا منيرا .. آية 46 الاحزاب )) ، وكان الأخذ والعطاء للنور وظيفة الداعي الى الله ، يأخذ نوره من نور الله ، وينشره في الناس ، لعلها العقول تغدو كما الزجاجة ، تأخذ نورها من المصباح في داخلها ، فكأن المراد بالمصباح القرآن ، يجعله الناس في بؤرة شعورهم ، وفي مركز تفكيرهم ، ومنه يأخذون نورهم ، ويضيء لهم القرآن سبيلهم في الحياة ، فالآية الكريمة (( ... المصباح في زجاجة ، الزجاجة كأنها كوكب دري ...آية 35 النور )) ، قد جاءت وكلمة الدر فيها ، تدل على أن النور الذي يتلألأ ، انما جاء اليه ، ونفذ الى داخله ، وانعكس في الداخل ، ثم عاد وانتشر من الكوكب الدري ، في الفضاء الخارجي ، تماما كما العقل يأخذ معاني القرآن وينفعل بها ، وبعد ذلك ينشرها في عقول الناس من حوله . ان صفاء الدر ونقاءه وانتظام بلوراته ، يؤدي بالأشعة المنعكسة عنه ، الى أن يكون التلألؤ صفة لازمة للكوكب الدري ، وقد جاءت كاف التشبيه في الآية الكريمة ، لتفرض نسخ صفة التلألؤ الى الزجاجة ، وذلك لأن النور يأتيها من مصباح ، مثل ما أنه يأتي كوكبا دريا ( من الدر) ويؤدي الى تلألوئها وتوهجها . ذلك الصفاء والنقاء ، يراد له أن يكون صفاء ذهنيا ، ونقاء نفسيا ، وهو الذي لن يتأتى ، الا لانسان قد انفك عقله من أزمة الاختيار ، وكانت له الهداية نور الاختيار ، ومددا من الله ، وكان بالايمان يدرأ الخطأ ، وبالقرآن يعرف الصواب ، ويغدو وقد أصبح الايمان والقرآن مصباحا ، في عقله ينير له سير نشاطه ، ويمضي في الحياة وله نور يمشي به في الناس ، ويدعو : اللهم اجعل القرآن زينة عقلي ، واجعل اللهم عقلي بالقرآن زينة بين العقول . فخذوا زينتكم عند كل مسجد ، وفي معارك الحياة كلها . |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|