ملتقى الفيزيائيين العرب > قسم المنتديات الفيزيائية الخاصة > استراحـــة أعضاء ملتقى الفيزيائيين العرب. | ||
لكل من يريد أن يواسيني في طلابي !! |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() اصبحنا في زمن الطلاب مرفهون من جميع النواحي داخل الاسره والمدرسه , الاسره توفر لابنائهم جميع احتياجاتهم والمدرسه المعلم يتاخذ افضل الوسائل لتوصيل وتسهيل المعلومه من اوراق عمل وعروض بور وملخصات كنا ايام دراستنا نفتقر اليها ومع ذلك لا نتيجه مع الطلبه.
وانا ارى اعطي في عملي ارضاء لضميري واتذكر اني محاسب امام الله اما الطلبه لابد من غرس فيهم تحمل المسؤوليه ولا يجدون ما يريدون بسهوله هذا منهج مقرر عليهم لابد من الالمام بالماده العلميه كلها وكل طالب يعرف ان الحصيله العلميه ان كانت عاليه او منخفضه بيده خصوصا ثاني وثالث علمي. اتحدث مع طالبات الصف الثاني علمي عن سبب انشغالهم عن المذاكره ترد احداهن ان الملهيات في هذا الزمن كثير كان جوابي الا يوجد في هذا الزمن متفوقات ردت بنعم. واتوقع يعانون المعلمين من ضعف الطلاب العلمي اكثر من المعلمات داخل مدارس البنات. اعان الله الجميع عليهم وارشدهم الى طريق الصواب. |
#2
|
|||
|
|||
![]() الله المستعااان
![]() |
#3
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ العزيز ناصر، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد فإنني أتعاطف معك ومع كل من يعرف ماتعنيه وماتعانيه وماتعيشه وماتتحمله أنت والأخوة المدرسين والمدرسات (وأنا واحد منكم) في أي مجال وعلى أي مستوى. ولكن يقول الشاعر: إذا كانت النفوس كباراً ..... تعبت في مرادها الأجسام. وتدريس الأمة ورفع مستواها وثقيفها فكرياً وعلمياً وأدبياً وأخلاقياً مهمة جليلة وعظيمة وخطيرة وحساسة جداً. وأنت يا أخي تقوم بأعظم وأجل الأعمال. تهيئة جيل للأمة وتدريسه وتثقيفه وإعداده لاستلام مستقبل قادم سواء كنت تدرس مادة علمية أم أدبية أم غير ذلك. وبالذات في هذه المرحلة الدراسية بين يديك شباب في فترة حساسة من الحياة والنمو، ولهذا فليس من المستغرب أن تجد ماتجد وأن تعاني ماتعاني. ولكن الأمل فيك وبكل من يعمل في هذا المجل لتحمل أكثر من هذا والمثابرة على بذل وتقديم أفضل وأرقى ما تستطيع من علم وثقافة وفكر لهؤلاء الشباب، ولو كان معظمهم لايكترث ولايهتم، ولكن يكفيك أن يكون هناك ولو طالب واحد ينهل من علمك ومعرفتك ويستوعب ماتعطيه وماتبذله من جهد. ولنا في رسول الله أسوة حسنة. فقد مرت عليه أيام وأوقات وظروف لايمكن لبشر أن يتحملها، وقصة الطائف وبني ثقيف والأذى والعذاب الذي تحمله، عليه افضل الصلاة والسلام أكبر وأفضل مواسي لك ولنا على مر الأزمان. عندما خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الطائف، يلتمس من ثقيف النصرة والمنعة بهم من قومه، ورجاء أن يقبلوا منه ما جاءهم به من الله تعالى ، فخرج إليهم وحده ماشياً على قدميه، فلما انتهى صلى الله عليه وسلم إلى الطائف ، عمد إلى نفر من ثقيف، هم سادة ثقيف وأشرافهم، فجلس إليهم، فدعاهم إلى الله، وكلمهم بما جاءهم له من نصرته على الإسلام ، والقيام معه على من خالفه من قومه، فقال أحدهم: هو يمرط ثياب الكعبة إن كان الله أرسلك . وقال الآخر: أما وجد الله أحدا أرسله غيرك؟ وقال الثالث: والله لا أكلمك أبدا; لئن كنت رسولا من الله كما تقول، لأنت أعظم خطراً من أن أرد عليك الكلام، ولئن كنت تكذب على الله، ما ينبغي لي أن أكلمك. فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم من عندهم، وقد يئس من خير ثقيف، وقد قال لهم "إن فعلتم ما فعلتم، فاكتموا علي "، فلم يفعلوا وأغروا به سفهاءهم وعبيدهم، يسبونه ويصيحون به، حتى اجتمع عليه الناس، وألجئوه إلى حائط لعتبة بن ربيعة، وشيبة بن ربيعة، وهما فيه، ورجع عنه من سفهاء ثقيف من كان يتبعه، فعمد إلى ظل حبلة من عنب فجلس فيه، وابنا ربيعة ينظران إليه، ويريان ما يلقى من سفهاء أهل الطائف فلما اطمأن ، قال: اللهم إليك أشكو ضعف قوتي ، وقلة حيلتي ، وهواني على الناس ، يا أرحم الراحمين ، أنت رب المستضعفين ، وأنت ربي ، إلى من تكلني ؟ إلى بعيد يتجهمني ، أم إلى عدو ملكته أمري ؟ إن لم يكن بك غضب علي فلا أبالي ، ولكن عافيتك هي أوسع لي ، أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات ، وصلح عليه أمر الدنيا. وقد سألت السيدة عائشة رضي الله عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم: هل أتى عليك يوم كان أشد من يوم أحد؟ قال: " لقد لقيت من قومك ما لقيت، وكان أشد ما لقيت منهم يوم العقبة، إذ عرضت نفسي على ابن عبد ياليل بن عبد كلال، فلم يجبني إلى ما أردت، فانطلقت وأنا مهموم على وجهي، فلم أستفق إلا وأنا بقرن الثعالب، فرفعت رأسي، فإذا أنا بسحابة قد أظلتني، فنظرت فإذا فيها جبريل، عليه السلام، فناداني، فقال: إن الله قد سمع قول قومك لك، وما ردوا عليك، وقد بعث إليك ملك الجبال لتأمره بما شئت فيهم . ثم ناداني ملك الجبال، فسلم علي، ثم قال: يا محمد، إن الله قد سمع قول قومك لك، وأنا ملك الجبال قد بعثني إليك ربك لتأمرني بأمرك، فما شئت؟ إن شئت أن أطبق عليهم الأخشبين. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " بل أرجو أن يخرج الله من أصلابهم من يعبد الله وحده، لا يشرك به شيئا ". |
#4
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
استاذ لا تشكي لي ابكي لك لي في تعليم الفيزياء 8سنوات والمستوى العام من رديء إلى أردى [align=left]قفلة والله انك انت اللي واسيتنا اللي هذا حال طلابك مع كل خبرتك واجتهادك ماعلينا شرهة حنا[/align] |
#5
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ العزيز ناصر، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد فأعتذر أولاً لإعادة الرد ولكن أردت تعديل ماكتبت ولم أستطع في الوقت المناسب. فأرجو المعذرة على التكرار) إنني أتعاطف معك ومع كل من يعرف ماتعنيه وماتعانيه وماتعيشه وماتتحمله أنت والأخوة المدرسين والمدرسات (وأنا واحد منكم) في أي مجال وعلى أي مستوى. ولكن يقول الشاعر: إذا كانت النفوس كباراً ..... تعبت في مرادها الأجسام. وتدريس الأمة ورفع مستواها وثقيفها فكرياً وعلمياً وأدبياً وأخلاقياً مهمة جليلة وعظيمة وخطيرة وحساسة جداً. وأنت يا أخي تقوم بأعظم وأجل الأعمال. تهيئة جيل للأمة وتدريسه وإعداده لاستلام مستقبل قادم سواء كنت تدرس مادة علمية أم أدبية أم غير ذلك. وبالذات في هذه المرحلة الدراسية بين يديك شباب في فترة حساسة من الحياة والنمو، ولهذا فليس من المستغرب أن تجد ماتجد وأن تعاني ماتعاني. ولكن الأمل فيك وبكل من يعمل في هذا المجل لتحمل أكثر من هذا والمثابرة على بذل وتقديم أفضل وأرقى ما تستطيع من علم وثقافة وفكر لهؤلاء الشباب، ولو كان معظمهم لايكترث ولايهتم، ولكن يكفيك أن يكون هناك ولو طالب واحد ينهل من علمك ومعرفتك ويستوعب ماتعطيه وماتبذله من جهد. ولنا في رسول الله أسوة حسنة. فقد مرت عليه أيام وأوقات وظروف لايمكن لبشر أن يتحملها، وقصة الطائف وبني ثقيف والأذى والعذاب الذي تحمله، عليه الصلاة والسلام أفضل مواسي لك ولنا على مر الأزمان. فكلنا يعلم أنه عندما خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الطائف، يلتمس من ثقيف النصرة والمنعة بهم من قومه، ورجاء أن يقبلوا منه ما جاءهم به من الله تعالى، فخرج إليهم وحده ماشياً على قدميه، فلما انتهى صلى الله عليه وسلم إلى الطائف، عمد إلى نفر من ثقيف، هم سادة ثقيف وأشرافهم، فجلس إليهم، فدعاهم إلى الله، وكلمهم بما جاءهم له من نصرته على الإسلام ، والقيام معه على من خالفه من قومه، فقال أحدهم: هو يمرط ثياب الكعبة إن كان الله أرسلك. وقال الآخر: أما وجد الله أحدا أرسله غيرك؟ وقال الثالث: والله لا أكلمك أبدا; لئن كنت رسولاً من الله كما تقول، لأنت أعظم خطراً من أن أرد عليك الكلام، ولئن كنت تكذب على الله، ما ينبغي لي أن أكلمك. فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم من عندهم، وقد يئس من خير ثقيف، وقد قال لهم "إن فعلتم ما فعلتم، فاكتموا علي"، فلم يفعلوا وأغروا به سفهاءهم وعبيدهم، يسبونه ويصيحون به ويقال إنهم صاروا يرمونه بالحجارة، حتى اجتمع عليه الناس، وألجئوه إلى حائط لعتبة بن ربيعة، وشيبة بن ربيعة، وهما فيه، ورجع عنه من سفهاء ثقيف من كان يتبعه، فعمد إلى ظل حبلة من عنب فجلس فيه، وابنا ربيعة ينظران إليه، ويريان ما يلقى من سفهاء أهل الطائف فلما اطمأن، قال: اللهم إليك أشكو ضعف قوتي، وقلة حيلتي، وهواني على الناس، يا أرحم الراحمين ، أنت رب المستضعفين ، وأنت ربي ، إلى من تكلني ؟ إلى بعيد يتجهمني ، أم إلى عدو ملكته أمري ؟ إن لم يكن بك غضب علي فلا أبالي ، ولكن عافيتك هي أوسع لي ، أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات، وصلح عليه أمر الدنيا. وقد سألت السيدة عائشة رضي الله عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم: هل أتى عليك يوم كان أشد من يوم أحد؟ قال: " لقد لقيت من قومك ما لقيت، وكان أشد ما لقيت منهم يوم العقبة، إذ عرضت نفسي على ابن عبد ياليل بن عبد كلال، فلم يجبني إلى ما أردت، فانطلقت وأنا مهموم على وجهي، فلم أستفق إلا وأنا بقرن الثعالب، فرفعت رأسي، فإذا أنا بسحابة قد أظلتني، فنظرت فإذا فيها جبريل، عليه السلام، فناداني، فقال: إن الله قد سمع قول قومك لك، وما ردوا عليك، وقد بعث إليك ملك الجبال لتأمره بما شئت فيهم. ثم ناداني ملك الجبال، فسلم علي، ثم قال: يا محمد، إن الله قد سمع قول قومك لك، وأنا ملك الجبال قد بعثني إليك ربك لتأمرني بأمرك، فما شئت؟ إن شئت أن أطبق عليهم الأخشبين. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " بل أرجو أن يخرج الله من أصلابهم من يعبد الله وحده، لا يشرك به شيئا". فلعل الله يخرج من هؤلاء الطلبة من تفخر به وتجد مايشفي غليلك وينسيك مرارة أيام كهذا الذي مر عليك. والله أعلى وأعلم وفوق كل ذي علم عليم |
#6
|
|||
|
|||
![]() أخي ناصر ...........................كلنا نعاني ونقاسي ونتفاني في توصيل المعلومة للطالب وهذا هو صلب عملنا وأملنا أن يستفيد كل طالب من مجهوداتنا ومعلوماتنا
ونصبح في غاية السعادة ان طلب منا أحد الطلاب استفسار أو توضيح أو شرح أو اعادة شرح معلومة مرات ومرات ولانكل ولانتضجر بل نتفنن في تبسيط الموضوعات لكي يسهل فهمها . ورغم كل ذلك علينا أن نتوقع أن هناك الكثير من الطلاب الغير مهتمين والقليل منهم يهتم , وعلينا الصبر على هؤلاء وعلى هؤلاء عسى أن ينصلح حال الغير مهتم أو يتفوق أحد طلابك وهنا تشعر بأنك تحصد ثمرة تعبك وتنسى همومك . وأجرنا عند الله لأننا نمتهن أفضل المهن واصعبها وهي مهنة الأنبياء والرسل فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول انما بعثت معلما. |
#7
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
[gdwl] والله جيت على الجرح هذه ليست معاناتك فقط بل معاناة جميع المعلمين والمعلمات والمشكلة في المشرفات يقيمون مستوانا بمستوى الطالبات ولكن نبث حزننا وشكوانا لله ومأجورين في عملنا ولانريد منهم جزاء ولا شكورا[/gdwl] |
#8
|
|||
|
|||
![]() أستاذي الفاضل انا اعاني من نفس المشكله ولكن اهم شي ان الواحد يرضى على عطاءه
حتى لايلوم نفسه ولكن من جه ثانيه ان ارى ان الطلاب اوالطالبات اصابهم فتور وبصراحه يحقلهم انا لو مكانهم اجن كل يوم اختبارات كل معلمه تيغى تخلص والاداره تطالبنا بتسليم الفتره الاولى المتكونه من اختبارين عاجل والوم الاداره التي جعلت الاختبار 4 مرات فذلك ارهاق على الطالبه كان يكتفى 2 حتى تسطيع الطالبه ان ترتاح وتقدم على الدراسه بشكل اكثر ويذهب الملل لدرجة ان الطالبات قالوا شكلنا بنحول منازل عشان نرتاح من الاختبارات نختبر مره ونفتك وتعب مره وحده وبعضهم يقول ايش الفايده نجيب معدل وفي النهايه يعتمدون على المعدل وبالحظ فعشان كذا والله معاهم حق:i_angry_steaming: |
#9
|
|||
|
|||
![]() الله يعينك ويعين كل المعلمين الغلابى ياأستاذ ناصر |................. المعروف في زمن خراب التعليم عندنا إن الطالب ينجح من دون مايدخل الإمتحان وينجح يعني ينجح غصب عن المعلم حتى ولو كان قليل أدب معاه!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! إذا كان طالب في الثانوية مايعرف يقرأ ويكتب باقي تبغاه ينجح في المواد العلمية هذا غير إن فيه طلاب في ثاني وثالث ماعندهم آلات حاسبه ولا يبغون يشترون والمعانة مازالت متواصلة الله يعين المعلمين بس على هذا الجيل والأجياااااااااااااااااااااااال القادمة وكل السبب من وراء وزارة التعليم :mommy_cut:
|
#10
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم
الاستاذ الفاضل / أنا لا لوم الطلاب و لا الطالبات و لكن اللوم كله يقع على عاتق واضعوا السياسة التعليمية و القوانين التي تحكم التعليم يا أخي الفاضل العلم يبني الامم و الدول الناجحة و المتقدمة بها أنظمة تعليمية قوية و سياسات تعليمية توضع لسنوات طويلة و ليست سياسات تعليمية وليدة لحظة و أهواء شخصية أنا أقول ذلك من واقع دراستي في الماجستير ( دراسة مقارنة للنظام التعليمي في إحدى الدول العربية و اليابان ) هذا الجيل المستهتر الذي لا يقدر قيمة العلم و الدراسة هو محصلة انظمة تعليمية فاشلة غير مدروسة معاناتك هذه يعانيها كل معلم / ة غيورة على مادتها العلمية اسفه ان أطلت فقد لمست بكلامك جرح داخلى يتجدد كلما دخلت أحد فصولى و أخيرا الله المستعان |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|