ملتقى الفيزيائيين العرب > منتديات أقسام الفيزياء > منتدى الفيزياء الكونية. | ||
نظرتي للزمن كبعد الرابع |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() |
#2
|
|||
|
|||
![]()
أيضاً أخي أبو غازي بنيت استنتاجي استناداً للنظرية النسبية ومعادلة الطاقة الشهيرة : الطاقة = الكتلة × مربع سرعة الضوء فإنسان ( مادة ) يسير بسرعة الضوء حكماً سوف تتزايد كتلته لتصبح مطلقة ومتى تصبح الكتلة مطلقة عندما تتحول هذه الكتلة إلى طاقة بشكل مطلق . . |
#3
|
|||
|
|||
![]()
لماذا لا تكون الكتلة=الطاقة\مربع سرعة الضوء هذا احدى ردود الأستاذ احمد كمال عندما سألتة عن هذه النقطة وكان مقنع بالنسبة لي
|
#4
|
|||
|
|||
![]() بالنسبة لحققية تمدد الزمن معك حق وفهمتك ولكن بقيت النقاط الاخرى
|
#5
|
||||||||||||||||
|
||||||||||||||||
![]() [
إ
أعتقد أنه لنعرف ما هي العلاقة بين الزمن الوجودي__ الذي يتعلق بأحساسنا بالزمن حسب الحالات النفسية المتباينة__ وبين الزمن الفيزيائي الطبيعي يجب أن نعرف ما هي العلاقة بين طبيعة الكون __ أو طبيعة المجال الزمكاني__ وبين طبيعة النفس أو الروح البشرية فإذا وجدت العلاقة بين طبيعة الكون وطبيعة النفس البشرية اللطيفة يمكننا أن نوجد العلاقة بين الزمن الوجودي والزمن الفيزيائي وأنا متأكد أنه توجد علاقات محددة ودقيقة ولكن لن يتضح هذا إلا إذا استخدمنا نوعا جديدا من الحسابات الرياضية __ غير موجود أصلا__ أو نظريات فيزيائية رياضية تتعلق بالنفس البشرية
[COLOR="blue"]لا حاجة لنا في تحوير الزمن كبعد واقعي.... فنحن لم نصل إلى تعريف المكان كبعد واقعي حتى الآن!!!!!/COLOR]
يمكننا ضرب مثل بسيط وساذج لهذا الأمر.... فإذا افترضنا وجودا حقيقيا (للحظة) و(سرعة) معينة للزمن فيمكننا أن نقول إن سرعة الزمن في كوننا تساوي سرعة الضوء!!! ولنفترض الزمن قطارا يسير بسرعة الضوء في كلا الاتجاهين ولنفترض أن شخصا ما يسير بمحاذاة هذا القطار فإنه كلما زادت سرعة الشخص قلت سرعة القطار بالنسبة له حتى إذا ساوت سرعة الشخص سرعة القطار توقف الزمن حينها وبدا القطار ساكنا في مكانه بالنسبة اللشخص الذي يسير بسرعة الضوء!!! فإذا تجاوز الإنسان هذه السرعة___ جدلا___ فإنه سيفارق ا لقطار!!!! إلى أين؟؟؟؟!!!! لا ندري !!! ثم إننا نلاحظ أن معنى ذلك أن الشخص ليس راكبا في القطار أو على الأقل أن حركة الشخص مستقلة عن حركة القطار!!! ومعنى ذلك أن الزمان لا يستوعبنا كذوات مستقلة وهنا يجب أيضا للمرة الثالثة أن نبحث عن العلاقة بين التركيب الأصلي للنفس البشرية __ كذات مستقلة عن الجسد__ وبين تركيب الكون كحقل للمجالات.
والحقيقة أن المادة ماهي إلا الطاقة في صورة محبوسة ... والطاقة هنا لفظ نستخدمه ولا نعرف معناه... فإذا شطحنا شطحة غير مقبولة وافترضنا أن الطاقة هنا هي الحركة بدليل توقف الطاقة دائما في القوانين الكلاسيكية والنسبية والكمية على سرعة الجسم__ إذا افترضنا أن الطاقة هنا هي الحركة فإن الكتلة هي حركة محبوسة وبذلك تتحرر الطاقة من قفص وهمي اسمه المادة أو الكتلة إذا سارت بالسرعة المطلوبة وهي سرعة الضوء.... وهنا معضلة شديدة للغاية فالطاقة هي الحركة_فقط الحركة_ بدون أن يوجد هناك ما يتحرك!!!!! خرافات طبعا !!!
![]() ![]()
لازلت مصرا على رأيي !!!! المكان أيضا مبهم بالنسبة للحواس مثله مثل الزمان..... وإدراكنا للزمان لا يقل وضوحا عن إدراكنا للمكان .
توفيق جميل جدا وعلمي للغاية بين التسيير والتخيير.
وأنا أنهي هذا النقاش بالجنون والدوار......... إنني أوشك أن أسير تائها في ا لطريق!!!!!! تحياتي لك على مقالك الجميل. |
#6
|
||||||||||||||||
|
||||||||||||||||
![]() [
إ
أعتقد أنه لنعرف ما هي العلاقة بين الزمن الوجودي__ الذي يتعلق بأحساسنا بالزمن حسب الحالات النفسية المتباينة__ وبين الزمن الفيزيائي الطبيعي يجب أن نعرف ما هي العلاقة بين طبيعة الكون __ أو طبيعة المجال الزمكاني__ وبين طبيعة النفس أو الروح البشرية فإذا وجدت العلاقة بين طبيعة الكون وطبيعة النفس البشرية اللطيفة يمكننا أن نوجد العلاقة بين الزمن الوجودي والزمن الفيزيائي وأنا متأكد أنه توجد علاقات محددة ودقيقة ولكن لن يتضح هذا إلا إذا استخدمنا نوعا جديدا من الحسابات الرياضية __ غير موجود أصلا__ أو نظريات فيزيائية رياضية تتعلق بالنفس البشرية
[COLOR="blue"]لا حاجة لنا في تحوير الزمن كبعد واقعي.... فنحن لم نصل إلى تعريف المكان كبعد واقعي حتى الآن!!!!!/COLOR]
يمكننا ضرب مثل بسيط وساذج لهذا الأمر.... فإذا افترضنا وجودا حقيقيا (للحظة) و(سرعة) معينة للزمن فيمكننا أن نقول إن سرعة الزمن في كوننا تساوي سرعة الضوء!!! ولنفترض الزمن قطارا يسير بسرعة الضوء في كلا الاتجاهين ولنفترض أن شخصا ما يسير بمحاذاة هذا القطار فإنه كلما زادت سرعة الشخص قلت سرعة القطار بالنسبة له حتى إذا ساوت سرعة الشخص سرعة القطار توقف الزمن حينها وبدا القطار ساكنا في مكانه بالنسبة اللشخص الذي يسير بسرعة الضوء!!! فإذا تجاوز الإنسان هذه السرعة___ جدلا___ فإنه سيفارق ا لقطار!!!! إلى أين؟؟؟؟!!!! لا ندري !!! ثم إننا نلاحظ أن معنى ذلك أن الشخص ليس راكبا في القطار أو على الأقل أن حركة الشخص مستقلة عن حركة القطار!!! ومعنى ذلك أن الزمان لا يستوعبنا كذوات مستقلة وهنا يجب أيضا للمرة الثالثة أن نبحث عن العلاقة بين التركيب الأصلي للنفس البشرية __ كذات مستقلة عن الجسد__ وبين تركيب الكون كحقل للمجالات.
والحقيقة أن المادة ماهي إلا الطاقة في صورة محبوسة ... والطاقة هنا لفظ نستخدمه ولا نعرف معناه... فإذا شطحنا شطحة غير مقبولة وافترضنا أن الطاقة هنا هي الحركة بدليل توقف الطاقة دائما في القوانين الكلاسيكية والنسبية والكمية على سرعة الجسم__ إذا افترضنا أن الطاقة هنا هي الحركة فإن الكتلة هي حركة محبوسة وبذلك تتحرر الطاقة من قفص وهمي اسمه المادة أو الكتلة إذا سارت بالسرعة المطلوبة وهي سرعة الضوء.... وهنا معضلة شديدة للغاية فالطاقة هي الحركة_فقط الحركة_ بدون أن يوجد هناك ما يتحرك!!!!! خرافات طبعا !!!
![]() ![]()
لازلت مصرا على رأيي !!!! المكان أيضا مبهم بالنسبة للحواس مثله مثل الزمان..... وإدراكنا للزمان لا يقل وضوحا عن إدراكنا للمكان .
توفيق جميل جدا وعلمي للغاية بين التسيير والتخيير.
وأنا أنهي هذا النقاش بالجنون والدوار......... إنني أوشك أن أسير تائها في ا لطريق!!!!!! تحياتي لك على مقالك الجميل. |
#7
|
|||
|
|||
![]() .
اشكر الأخ صاحب الدراسة النقدية التفصيلية للموضوع وأتمنى عليه أن يعدل أسمه لأنه لا يعكس المضمون الحقيقي لصاحبه , ولا يعطينا الراحة للتخاطب وتبادل الآراء , وعلى جميع الأحوال سوف يكون لي رد على جميع ماورد دمتم بخير . |
#8
|
|||
|
|||
![]() شكراً لك
دمت ود |
#9
|
|||
|
|||
![]()
ما رأيك اخ ماجد فيما ذكر |
#10
|
|||
|
|||
![]() حياك لله أخي أبو غازي
هذا الإقبتاس الذي أوردته أنت يذكرني بإحدى التساؤلات التي طرحت في مناقشاتي مع زملاء لي في الجامعة وهي جدلية العلاقة بين الحاضر والمستقبل بشكل أوضح : هل نحن ثابتون في الزمن الحاضر دائماً , بينما الزمن المستقبل هو الذي يتحرك إياباً أم أننا نحن المتحركون قدماً والمستقبل هو الثابت ,أم أن حركة الزمن الحاضر تدفع أمامها حكماً المستقبل بحيث يبقى مسافة فاصلة وثابتة بينهما هي اللحظة الزمنية وهذه اللحظة هي الحاجز الزمني بين الحاضر والمستقبل ؟ طبعاً هذا التساؤل بالتأكيد سوف لن ينتهِ ولكن ما أردت توضيحة في مسألة المولود هو ذكر حالة من تلك الحالات عن أمكانية العودة من المستقبل عن طريق مثال اعتيادي عن حالة كانت مستقبلية ثم عادت إلى الزمن الحاضر , ويمكن أن تقيس عليها ما تشاء من الحالات التي نعيشها يومياً , مع تأكيدي أخي وضاح أنني أركز على حالة كاملة هي حالة كاملة متكاملة ( كمية ) هي الوليد أما المراحل التي ذكرتها أنت لاحظ أنها كلها عبارة عن مراحل في عودة الحدث المستقبلي إلى الزمن الحاضر , اي حين حدث تلقيح البويضة كان في الحاضر بالنسبة للزوجين لكن قبل ذلك كان هذا التلقيح أمر واقعاً في المستقبل وعاد إلى الزمن الحاضر , وعندما حدث الحمل كان في الحاضر بالنسبة للزوجين ولكن قبل ذلك كان هذا الحمل أمراً واقعاً في المستقبل ثم عاد إلى الزمن الحاضر , فلاحظ أخي وضاح أي من الزمنين - الحاضر أم المستقبل - يكون مرجعياً بالنسبة للزمن الأخر بمعنى هل كون الأمر واقعاً في المستقبل يعتبر أمراً شرطياً لوقوعه في الحاضر , وبالتالي يكون المستقبل هو المرجعية للزمن الحاضر , أم العكس فيكون الحاضر هو المرجعية للزمن المستقبلي , وهنا وعلى هذا الأساس يمكن أن نحدد أن الزمن يعود أم لا من المستقبل إلى الحاضر وتلك كانت النتيجة التي أفضينا إليها أنا وزملائي ولكن للأسف هي نتيجة تساؤلية أيضاً |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|