ملتقى الفيزيائيين العرب > قسم المنتديات العامة > منتدى الفيزياء العام | ||
المتفيزق:تعال نؤمن ساعة!!!دع الفيزيقا تنبئ عن آيات الله !!! |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
|||
|
|||
![]() العفو بس الواحد لازم يؤمن بمثل هذه الاشياء وبوجودها وقد سمعت ايضا أن الاشجار
تشعر وتحس بنا والدليل لما توفي الرسول عليه أفضل الصلاة والتسليم حزنت عليه احدى الاشجار التي كان يستضل تحتها .. |
#12
|
|||
|
|||
![]() نصيحة
انا فيزيائية واحب الفيزياء ولكني لن اتعمق في مجالي حتى ادخل في الالحاد او لن اسمح لعقلي الصغير ان يتصور اشياء بحكم انه يحب الفيزياءقد تخرجه من الملة.... كما فعل بعض علمائنا وكما شاهدته بام عيني من بعض دكاترتي في الجامعة فهل توافقوني في هذا الرأي. |
#13
|
|||
|
|||
![]() من قال ذلك؟ إن العلماء أولى الناس بالتفكر في هذا الإبداع في الكون ليقولوا ...
تبارك الله العظيم ... أو آمنت بالله العظيم ... سبحان الله ... ولتعلموا أنه الحق... فتخبت قلوبكم له ... دعك من قصة إلحاد هذه... |
#14
|
|||
|
|||
![]() اما بالنسبة لان فرضية ان الاشجار تتخاطر فهو كذلك ...
كما روي عن رسول الله انه كان في احد الايام واقفا عند جذع شجرة حينما كان الاصحاب في رفقته وكا قد وضع رجله عليها ثم النتقل صلوات الله عليه وعلى آله الكرام من مكانه فابتعد قليلا عن الشجرة فسمع الاصحاب لها انينا ... سالوه لما او ماهذا الصوت فقال صلوات الله عليه وسلامه انها تبكي رحيل الرسول عنها ثم عاد اليها فانطفئ صوتها... هذا كما روي عنه شكرا اخي المتفيزق تقبل مشاركتي ^_^ |
#15
|
|||
|
|||
![]() و لكني أتساءل من ناحية فيزيائية هل يمكن أن يكون دوران الأرض حول محورها سابق لدورانها حول الشمس أو لدخول الأرض في مجال الشمس ، أذا أضفنا أن الأرض جسم معتم بينما الشمس جسم مضيء و عليه يتوقع أن يكون عمر الأرض أكبر بكثير من عمر الشمس. أم أن دوران الأرض حول محورها ذا علاقة بشكل أو بأخر بالشمس؟
و شكرا لكم استضافتكم لي و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته مرحبا اختي هوائية... اما بالنسبة لدوران الارض حول محورها سابق لدورانها حول الشمس فهذه فرضية محتملة وبالنسبة الي اكيدة الاحتمال فلولا ذالك لما سبقت الايام السنوات... وانا ااكد انها فرضية وليست نظرية لاني افترض اما بالنسبة لاحتمال كون عمر الارض اكبر من عمر الشمس ..... فانا لا اتوقع ذلك الكونها مضيئة اعطاها عمرا اقل؟؟؟؟؟ وم لكون التفاعلات مستمرة بداخلها ...هذا لس له تاثير حسب فرضيتي لان طبيعة الشمس مهيائه لذلك لكن كيف هيئت؟؟؟؟؟؟ هذا هو السؤال وبالطبع لدوران الارض حول الشمس علاقة ببعدها ومسارها في تكوين حركتها فحسب اعتقادي ان هنالك قوى جذب بين الكواكب النجوم والكويكبات التي كان بسببها انتظام هذه الكواكب في مسارات معينة دون انحراف لكن قوى جذبها تكون ضيئيلة نسبيا لكونها لا تؤثر في الاجسام الصغيرة كرواد الفضاء والسفن الفضائية... ولكن نظرا لحجم الكواكب وكبر مساحتها فانها تتاثر بهذا الانجذاب لكنه غير باد عليها فكون ان للارض كتله يفسر ذلك ....... وبناء على هذا فهنالك احتمال لوجودلجميع الكواكب والنجوم ...... وهذا ماهو متعارف عليه اليوم ان للارض وللشمس كتل ..... كل هذا مبني على افتراضاتي والله اعلم في انتظار الرد ان كان هنالك اي تعليق ^_^ ثينكيو |
#16
|
|||
|
|||
![]()
بالطبع العلم يؤدي إلى الإيمان، و نحن مأمورون بالتدبر و التفكر، و لكن يجب علينا كمسلمين الانتباه لأمور عدة بداية لنتطرق للسؤال الأول لعلاقته بالموضوع المثار، ظاهرة حيرت العلماء لسنين عدة، لم يجدوا لها تفسيراً إلا من خلال الآية "تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدَهِ وَلَـكِن لاَّ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا" أعتقد أننا في مثل هذه الظواهر يجب أن نكون حريصين كل الحرص في التعامل معها، إذ كونها ظاهرة محيرة و عجز العلم عن إيجاد تفسير لها أو لأي ظاهرة شبيهة يجب ألا يقترن مباشرة بايجاد تفسير لها ذو بعد إسلامي فيما يتعلق بالغيبيات ، لماذا ؟ لأن إيماننا بالقرآن قطعي لا شك فيه لأنه من لدن عليم خبير مبدع الكون و خالقه، فنحن نؤمن بتسبيح كل شيء لله، و كذا نؤمن ب " وَلَـكِن لاَّ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ ". و عليه فإن كيفية التسبيح من الغيبيات، قد يدلنا الله إلى بعض سره، أقصد قد تكون تلك النبضات طريقة هذا الكائن في التسبيح و قد لا تكون! من جانب آخر هل إجابة العلم قطعية هنا، هل وصل العلم للمرحلة التي يعطينا فيها إجابات قطعية ، الإجابة هي كلا و هذا موضوع كبير أخر يكفي أن نستدل بما حل بقوانين نيوتن و كيف كانت تبدو قطعية قبل ظهور نظرية النسبية، و لكن ما بالك بقضية لم يفت فيها العلم برأي بعد، ماذا سيحدث إذا تم اكتشاف و لو بعد حين سبباً لهذه النبضات ، على أنها مثلاً وسيلة للبقاء أو لحفظ النوع أو ...، و أن كلمة الله هنا ظهرت بطريق الصدفة أو وجدوا سبباً لذلك ، إن ذلك يؤدي إلى فتنة ليست بسيطة. ليس هذا كلاماً نظرياً و خير دليل عليه ميل العالم الغربي إلى الإلحاد أو على الأقل فصل الدين عن العلم و السياسة و .. بعدما ثبت خطأ معتقدات رجال الكنيسة فيما يخص العلم، و كيف أثر هذا حتى على بعض مثقفينا الذين انبهروا بالثقافة الغربية بدون حتى أن يفهموا أبسط حقائق دينهم، فإذا كانت مشكلة رجال الكنيسة هي دين محرف فيجب أن لا تكون مشكلتنا في تفسير الغيبيات حتى لو بدا لنا أن هذا التفسير معقول، و أعتقد أن علاج هذا بسيط ، كل ما علينا هو القول بأن هذه الظاهرة قد تكون ضمن تفسير هذه الآية و لكن يجب أن لا تكون إجاباتنا قطعية، و الله تعالى أعلى و أعلم. و قد تناول سيد قطب هذه القضية و أرجو من الله أن يوفقني لعرض رأيه هنا لتعم الفائدة. |
#17
|
|||
|
|||
![]() اوافق على ذلك ... يجب ألا نحاكم القرآن لما يستجد من نظريات تصح أو لا تصح...
هذا كلام جميل... |
#18
|
|||
|
|||
![]() اما بالنسبة لدوران الارض حول محورها سابق لدورانها حول الشمس
فهذه فرضية محتملة وبالنسبة الي اكيدة الاحتمال فلولا ذالك لما سبقت الايام السنوات... وانا ااكد انها فرضية وليست نظرية لاني افترض اما بالنسبة لاحتمال كون عمر الارض اكبر من عمر الشمس ..... فانا لا اتوقع ذلك الكونها مضيئة اعطاها عمرا اقل؟؟؟؟؟. ........... في انتظار الرد ان كان هنالك اي تعليق ثينكيو[/QUOTE] شكرا ثينكيوعلى اهتمامك بالرد على . ما قصدته حين قلت أن عمر الأرض أكبر كان عن سوء تقدير مني. ذلك كان مبنياً على أنه إذا كانت نظرية الانفجار الكبير صحيحة - و هذا هو المعتقد الآن- فإن الكون كله نتج عن انفجار كبير لمادة شديدة الكثافة و منذ ذلك الحين بدأت تتباعد مكونات الكون و تبرد، و نظراً لأن الأرض حسم معتم و بارد بينما الشمس لا زالت جسم متوهج استدللت على أن الأرض أقدم، و لكني غفلت عن صغر حجم الأرض النسبة للشمس و بالتالي من المتوقع أن تبرد بسرعة أكبر. على كل حال ليس لدي ما أقوله أكثر في هذا المجال. وحياك الله يقول الله تعالى "ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاء وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ" |
#19
|
|||
|
|||
![]() يقول سيد قطب رحمه الله ( نقـل بتصرف)
إن كل محاولة لتعليق الإشارات القرآنية العامة بما يصل إليه العلم من نظريات متجددة و متغيرة – أو بحقائق علمية ليست مطلقة تحتوي أولاً على خطأ منهجي أساسي، كما أنها تنطوي على معان ثلاثة كلها لا يليق بجلال القرآن الكريم الأولى:- هي الهزيمة الداخلية التي تخيل لبعض الناس أن العلم هو المهيمن و القرآن تابع، و من هنا يحاولون تثبيت القرآن بالعلم، على حين أن القرآن كتاب كامل في موضوعه، و نهائي في حقائقه، و العلم ما يزال في موضوعه اليوم ينقض ما أثبته بالأمس، و كل ما يصل إليه غير نهائي و لا مطلق، لأنه مقيد بوسط الإنسان و عقله و أدواته، و كلها ليس من طبيعتها أن تعطي حقيقة واحدة نهائية مطلقة. الثانية:- سوء فهم طبيعة القرآن و وظيفته، و هي أنه حقيقة نهائية و مطلقة تعالج بناء الإنسان بناء يتفق - بقدر ما تسمح به طبيعة الإنسان النسبية - مع طبيعة هذا الوجود و ناموسه الإلهي حتى لا يصطدم الإنسان بالكون من حوله، بل يصادقه و يعرف بعض أسراره، و يستخدم بعض نواميسه في خلافته، نواميسه التي تكشف له بالنظر و البحث و التجريب و التطبيق وفق ما يهديه عقله الموهوب له ليعمل لا ليتسلم المعلومات جاهزة. الثالثة:- هي التأويل المستمر مع التكلف لحقائق عن الكون و الحياة و الإنسان في فهم القرآن. كلا ! إن هذا ليس الذي عنيناه. لقد قال الله تعالى "سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ" ومن مقتضى هذه الإشارة أن نظل نتدبر كل ما يكتشفه العلم و أن نوسع بما يكتشفه المدلولات القرآنية في تصورنا ، و لكن بدون أن نعلق النصوص القرآنية النهائية المطلقة بمدلولات ليست نهائية و لا مطلقة. فمثلاً يقول الله تعالى " وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا" ثم تكشف الملاحظات العلمية أن في الأرض و بعدها عن الشمس و بعد القمر و حركتها و تكوين سطحها من الخصائص التي تصلح الحياة و تعمل على توائمها، فليس شيء من ذلك كله فلتة عارضة و لا مصادفة غير مقصودة. هذه المفاهيم تساعدنا في توسيع مدلول الآية و تعمقه في تصورنا. |
#20
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيكم وشكرا لمشاركاتكم المفيدة
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|