[الساعدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Aratype إخواني، أتابعكم باستمرار وأرجو المزيد من التحليل.... لفائدتكم سيكون عنوان محاضرتي : الطرق المسدودة للبحث العلمي والتطوير التكنولوجي في الوطن العربي... سأشرح فيه كيف يتم قتل العلم والبحث العلمي في الدول العربية من قبل أهل السياسة وأهل العلم ورجل الشارع وسأعطي على ذلك أمثلة من ثلاث مجموعات من الدول العربية... الدول العربية الفقيرة أو النامية الدول العربية المتوسطة الموارد الدول العربية الغنية الموارد مارأيكم ؟ كيف يمكننا تصنيف الدول العربية ؟ أرجو عدم التحرج من ذكر أسمائها فمانريده هو الواقع والخير للجميع... وفقني الله وإياكم أخوكم د. أسامة أمين ربيع

يا اخي اسامة

عنوان المحاضرة التي لعلك ألقيتها

ما هذا التشاؤم والعياذ بالله

ارفق بنا قليلا

بعض من التفاؤل طال عمرك

[ناصر اللحياني]

التصنيف يمكن معرفته من التقارير الدولية في هذا الشأن

وبداهة دول نفطية ودول غير نفطية

[الرويبي]

بسم الله الرحمن الرحيم
شبابنا وشابتنا عندهم طاقه كبيرة ولكن للاسف مانستغلها لانه لا يووجد مكاان يجتمع فيه علماء الفيزياء على مدار السنه > يعني ان جاء في رأس الطالب او الطالبه اخترااع يذهب لهذا المركز الذي يكوون فيه علماء وليس فيه >> ياسر القحطاني وسامي الجابر << ونستغل هؤالء العلماء احسن استغلال ونرفع رأس امتنا
وتذكروا ان مدير نايا عربي ولا تنسوون ان البراادعي المسؤؤل عن الطاقه النوويه مـــــصــــري

[rawad3]

الأهم النتائج وليست العنوين والأشياء الثانوية

وآمل كل الآمل بالخروج بأشياء متطورة وحديثة تخدم الإسلام والمسلمين .

[Aratype]

الإخوة الفضلاء،

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تذكرت هذا الموضوع وماكنت لأنساه... الحقيقة مؤتمر آفاق البحث العلمي الذي تمَّ في إحدى العواصم العربية بإشراف أهم مؤسسة للتخطيط العلمي في العالم العربي كان مثالا للفشل الذي يفرح الأعداء فحسب...

مؤتمر ضمَّ أكثر من خمسمئة مشارك، تشعبت الموضوعات بحيث انتهى المؤتمر بدون نتيجة واضحة أو بدون نتائج حقيقية، وكان عبارة عن فشة خلق ومؤتمر لعرض العضلات الكلامية.

تصوروا مثلاً أن أساتذة الجامعة في عاصمتنا العربية المصونة لم يسمعوا عن هذا المؤتمر إلا بعد حصوله... أين التخطيط إذاً ؟

وفي المؤتمر لوحظت الشللية والصداقات المصلحية والارتجال...

وبقي العلم هو الخاسر الوحيد إضافة إلى الجهود المخلصة التي تاهت وسط الزحام...

في النهاية، لم أكن متشائماً بقدر مازاد ذلك من قناعتي أن الطريق مازال في بداياته الأولى وأن المخلصين قلائل...

والأفضل من ذلك أن النجاح ممكن رغم كل شيء، ولكن التميز وحده هو الذي سيميز الأشياء

كنت أتمنى أن أنقل لكم أنباء أفضل ولكن هذا ماكان في المؤتمر.

إذاً لاأفاق نحكي عنها ولعله من الأفضل صنع الواقع الآن ونترك التخطيط للمستقبل إلى ماشاء الله

عسى أن تجدوا في سلسلة محاضرات فاينمان التي سأضعها تباعاً تعويضاً عن ذلك.

والتحيات الطيبات للجميع

أسامة