ملتقى الفيزيائيين العرب > قسم المنتديات الفيزيائية الخاصة > استراحـــة أعضاء ملتقى الفيزيائيين العرب. | ||
[ بـ أقْلامِ الآخَرين .. كَلماتٌ ذات وقعْ ] |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#281
|
|||
|
|||
![]() أحيانا نشگي ؛
… `عمّاً فعله ٱلٱخروُنّ (بَنٱ) ولا نبٱلي بمُا فعلنَٱﮬ (نحن) . . بٱلٱخرين ! [ يَ ر ب]! . . ٱجعلني سببَ في . . ” سعٱدة غيَريِ`• ولٱ تجَعلني نقَمة عَلَيَّہ ! د : سلمآن العُودة |
#282
|
|||
|
|||
![]() - من الآفاتِ الخفيّة العامّة أن يكونَ العبدُ في نعمةٍ أنعمَ الله بها عليهِ و اختارَها له، فيملُّها و يطلبُ الانتقالَ منها إلى ما يزعُم - لجهله - أنهُ خيرٌ له منها، و ربُه برحمتهِ لا يخرجُه من تلكَ النعمة، و يعذرَه بجَهله و سُوء اختيارهِ لنفسِه، حتى إذا ضَاق ذرعا بتلكَ النعمةِ و سخِطَها و تبرَّم و استَحكم مللهُ لها؛ سلبهُ الله إيّاها. فإذا انتقلَ إلى مَا طلبَه و رأى التّفاوتَ بينَ ما كان فيهِ و صَار إليه، اشتدَّ قلقُه و ندمُه و طلبَ العَودة إلى مَا كان فيه. فإذا أرادَ اللهُ بعبدِه خَيرا و رُشدا؛ أشهَده أنّ ما هوَ فيهِ نعمةٌ من نِعمِه عَليه و رضّاه بهِ و أوزَعه شكرٌ عليه، فإذا حدّثتهُ نفسُه بالانتقالِ عنهُ؛ استخارَ ربَّه استخارةَ جاهلٍ بمصلَحته عاجزٍ عنها، مفوّضٍ إلى الله طالبٍ منهُ حسنَ اختيارِه .. * ابن القيم |
#283
|
|||
|
|||
![]() - على قدر نيّةُ العَبد وهمتهُ ومرادهُ ورغبتهُ في الدُعاء , يَكُونُ توفيقهُ سُبحَانهُ وإعانتهُ [ ابن القيّم رحمهُ الله ] |
#284
|
|||
|
|||
![]() نتيجة الابتلاء:
« رضى الله أو سخطه لا يستدل على العبد بالمنح والمنع في هذه الأرض، فهو يعطي الصالح والطالح، ويمنع الصالح والطالح. إنه يعطي ليبتلي، ويمنع ليبتلي، والمعول عليه هو نتيجة الابتلاء » .
__________________
ما دعوة أنفع يا صاحبي *** من دعوة الغائب للغائب ناشدتك الرحمن يا قارئاً *** أن تسأل الغفران للكاتب |
#285
|
|||
|
|||
![]() حياة الرضى:
« حينما ينسكب الرضى في قلب المؤمن التقي، ويغمر روحه، ويفيض على جوارحه، ويشيع في كيانه، ويندي حياته، فهو ينظر نور الله، ويسعى لأجله، وتهون الحياة عليه بكل بلاءاتها » .
__________________
ما دعوة أنفع يا صاحبي *** من دعوة الغائب للغائب ناشدتك الرحمن يا قارئاً *** أن تسأل الغفران للكاتب |
#286
|
|||
|
|||
![]() خشية الله:
« صلة القلب بالله، والشعور بخشيته تدفع إلى كل صلاح، وتنهي عن كل انحراف. فالذي يخشى ربه حقاً لا يملك أن يُخطر في قلبه ظلاً لغيره من خلقه » .
__________________
ما دعوة أنفع يا صاحبي *** من دعوة الغائب للغائب ناشدتك الرحمن يا قارئاً *** أن تسأل الغفران للكاتب |
#287
|
|||
|
|||
![]() إقامة أبدية:
« جنات للإقامة الدائمة في نعيمها الذي يمثله الأمن من الفناء والفوت، والطمأنينة من القلق الذي يعكر وينغص كل طيبات الأرض.. كما يمثله جريان الأنهار من تحتها، وهو يلقي ظلال النداوة والحياة والجمال!! وتأمل قوله تعالى: ** جزاؤهم عند ربهم جنات عدن تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا } » .
__________________
ما دعوة أنفع يا صاحبي *** من دعوة الغائب للغائب ناشدتك الرحمن يا قارئاً *** أن تسأل الغفران للكاتب |
#288
|
|||
|
|||
![]() الهيمنة والعظمة:
« ليعلم كل عظيم أن هناك من هو أعظم منه، وكل قوي أن هناك من هو أقوى منه، وكل جبار أن هناك من هو أكثر منه جبروت، وكل عالم أن هناك من هو أعلم منه، وكل متنفذ أن الله هو المهيمن القيوم، وليعلم كل ذلك وليتق الله فمن هم دونه » .
__________________
ما دعوة أنفع يا صاحبي *** من دعوة الغائب للغائب ناشدتك الرحمن يا قارئاً *** أن تسأل الغفران للكاتب |
#289
|
|||
|
|||
![]() قال الحارث المحاسبي : الصادق هو الذي لا يبالي لو خرج كل قدر له في قلوب الخلق من أجل صلاح قلبه , ولا يحب إطلاع الناس على مثاقيل الذر من حسن عمله ولا يكره أن يطلع الناس على السئ من عمله ، فإن كراهته لذلك دليل على أنه يحب الزيادة عندهم وليس هذا من علامات الصادقين . ابن القيم – مدارج السالكين
__________________
ما دعوة أنفع يا صاحبي *** من دعوة الغائب للغائب ناشدتك الرحمن يا قارئاً *** أن تسأل الغفران للكاتب |
#290
|
|||
|
|||
![]() إذا حسنت السرائر أصلح الله الظواهر . ابن تيمية
__________________
ما دعوة أنفع يا صاحبي *** من دعوة الغائب للغائب ناشدتك الرحمن يا قارئاً *** أن تسأل الغفران للكاتب |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|