ملتقى الفيزيائيين العرب > قسم المنتديات الفيزيائية الخاصة > استراحـــة أعضاء ملتقى الفيزيائيين العرب. | ||
فلنأمر بالمعروف ولننهى عن فعل الشر .. |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() |
#2
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيك استاذتنا الكريمة
الاسطوووره على هذه الاضافة القيّمة جعلها الله في ميزان حسناتك |
#3
|
|||
|
|||
![]() الأروع مرورك غاليتي ..
والرقي انتم عنوانه .. ومعكم نرتقي .. ^^ |
#4
|
|||
|
|||
![]() اسطورتنا الراااااائعه ..
حرم الله يديك على النار .. واثاااابك بكل حرف نقلتي حسناااات تتكاثر .. واجووور تتضاعف .. لاحرمني الاله صدق اخوتك .. |
#5
|
|||
|
|||
![]() جمعنا الله في الجنان وبارك في أخوتكم الصادقة أيها المميزات
بارككم الله وسدد خطاكم ونفع بكم وكتب في كل حرف أجركم لكم مني خالص التقدير والود
__________________
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم ![]() |
#6
|
|||
|
|||
![]() جميل *
ما سطر هنا* بارك الله في الجميع * |
#7
|
|||
|
|||
![]() |
#8
|
|||
|
|||
![]() |
#9
|
|||
|
|||
![]() [ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url(http://dc04.arabsh.com/i/00251/nen0ihzi1ydc.gif);"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
أسلوب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر : يساهم الأسلوب أو طريقة إيصال الفكرة وإحداث التغيير مساهمة فعّالة في إنجاح الجهود التي يبذلها المصلحون والمغيِّرون.. فكلّما كان الأسلوب ناجحاً والوسيلة مقنعة، كان التأثير أكثر نجاحاً، والتغيير أعمق أثراً.. إذ قد يختار شخص أو جماعة أسلوباً معيّناً للقيام بمهمة الإصلاح والتغيير، فلا يحققون نجاحاً، ولا يسلمون من الضرر والأذى.. في حين يقوم أفراد أو جماعة أخرى بممارسة نفس النشاط في المجال والمحيط ذاته فتحقق نجاحاً كثيراً وتنفذ أهدافها كاملة بأقل ضرر، أو بدون أن يلحقها أي ضرر أو أذى.. فحسن استخدام الأسلوب وحسن استخدام الإمكانات والقابليات يوفر الجهد والوقت، فيسرع في تحقيق الأهداف وإنجاحها. ونحن ـ في عصرنا الحاضر ـ عصر التخطيط والتنظيم والبراعة الأسلوبية.. ليس بوسعنا أن نقوم بعملية الإصلاح والتغيير الاجتماعي ونقاوم وسائل الفساد والغزو الحضاري المعادي للاسلام، إلاّ بالأسلوب المتفوّق، .. وبالطريقة المتقنة الفعالة، لتكون الدعوة إلى التغيير والقيام بواجب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر قائمة على أساس من الوضوح والبصيرة، وبوعي وحكمة.. عملاً بقوله تعالى: (قُلْ هذِهِ سَبِيلي أدْعُو إِلَى اللهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَني وَسُبْحَانَ اللهِ وَمَا أَنَا مِنَ المُشْرِكِينَ) (يوسف/ 108). (اُدْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّك بِالْحِكْمَةِ وَالمَوْعِظَةِ الحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ...) (النحل/ 125). واهتداء بالحديث الشريف: «العامل على غير بصيرة كالسائر على غير الطريق، لا يزيده سرعة السّير إلا بُعداً». «إنّا معاشر الأنبياء اُمرنا أن نكلّم الناس على قدر عقولهم». «اُمرت بمداراة الناس، كما اُمرت بتبليغ الرسالة». فلابدّ من اختيار الأسلوب المناسب، والطريقة الناضجة في عرض مفاهيم الإسلام وأفكاره، وممارسة التغيير والإصلاح، والدعوة إليه. فنحن أمام قوى معادية تستخدم الوسائل والأساليب لمقاومة الإسلام ومعاداته. فغدت تسخر الأجهزة والعقول والخبراء والمتخصصين للدعوة إلى أفكارها، وممارسة نقل وتطبيق صورة الحياة التي تؤمن بها. [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] |
#10
|
|||
|
|||
![]() [ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url(http://dc04.arabsh.com/i/00251/nen0ihzi1ydc.gif);"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
والإسلام بإيضاحه المبادئ الأساسية للأساليب، وعدم تحديده لنوع معيّن منها، ترك الباب مفتوحاً أمام المُصلح والداعية إلى الإسلام ليختار على ضوء هذه الإيضاحات ما يراه مناسباً من الوسائل والأساليب. وبالعودة إلى الآيتين الآنفتين، والحديث المتطابق معهما، والتأمل بما جاء في هذه القواعد الأساسية من معنى ومضمون ندرك أنّ هناك قاعدتين أساسيتين تجب مراعاتهما عند اختيار أي أسلوب من أساليب التغيير والإصلاح، وهاتان القاعدتان هما: 1 ـ الإلتزام: والمقصود بالالتزام هو أن لا يشذ الأسلوب عن أحكام الشريعة الإسلامية وأخلاقيتها النبيلة، فقد ورد في الحديث: «لا يُطاع الله من حيث يعصى». فالمفاهيم الإسلامية والقواعد الشرعية لا تبيح قاعدة (الغاية تُبرر الوسيلة) ولا يجوز لدعاة الإسلام أن ينحرفوا بوسائلهم وأساليبهم عن مفاهيم الشريعة وأحكامها، لأنّ الواسطة أو الأسلوب سلوك إنساني يترتب عليه حكم شرعي كغيره من المواقف والممارسات الإنسانية الأخرى. 2 ـ اتباع الحكمة: والمقصود بالحكمة هنا هو اختيار الأسلوب المناسب للأوضاع والظروف والأشخاص الذين يراد تغييرهم وإصلاح أوضاعهم. وقد حدّدت الشريعة الإسلامية عدّة مراتب يحقّ للآمر بالمعروف والناهي عن المنكر أن يتدرّج بإستعمالها، لمكافحة الفساد والانحراف، وإقامة الحق والعدل، وتقويم السلوك وتسديد مسيرة الإنسان، وعليه أن يختار الموقف المناسب والمرتبة التي تحقق الاصلاح والتغيير وفق مبدأ (الحكمة والالتزام). [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|