[جوديان]

عدلناها الكبر شين

الله يعطيك العافية أستاذنا الفاضل
أنا اششهد مابك كبر ، إلا أنا استعجلت

[جوديان]

الغرض من الاستفهام : الاستبطاء

المصدر : مختصر مغني اللبيب عن كُتب الأعاريب /لابن عثيمين

[جوديان]

السؤال الحادي والتسعون

في قوله تعالى {تِلْكَ آيَاتُ الْقُرْآنِ وَكِتَابٍ مُبِينٍ}[النمل:1]

أليس آيات القرآن هي الكتاب المبين ؟؟

[عادل الثبيتي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوديان السؤال الحادي والتسعون في قوله تعالى {تِلْكَ آيَاتُ الْقُرْآنِ وَكِتَابٍ مُبِينٍ}[النمل:1] أليس آيات القرآن هي الكتاب المبين ؟؟

{ تلك آيات الكتاب وقرآن مبين)
فإن قرآن في هذه الآية في معنى عطف البيان من { الكتاب } ولكنه عُطف لقصد جمعهما بإضافة { آيات } إليهما.

وإنما قدم في هذه الآية { القرآن } وعطف عليه { كتاب مبين }
وجه الإشارة باسم الإشارة المؤنث على اثنين أحدهما مؤنث وهو الآيات والثاني مذكّر وهو كتاب --
هو أنّ المقصود بالكتاب آياته فالكتاب أي القرآن مجموعة آيات فصّح الإشارة إليه باسم الإشارة المؤنث "تلك"

[جوديان]

خطططططططططططآء علي مسحت الإجآبة يوم شفت إجآبة أ/ عآدل

يمكن إجابتك صح طيب هيوونا

[جوديان]

بارك الله فيك أستاذ عادل وأثابك

حصلتُ على معلومة إضافية شكرا لك

وربما تكون هذه إضافة :

المغايرة نوعان: مغايرة في الذات، ومغايرة في الصفات.
مغايرة في الذّات: تقول هذا قلم وكتاب، هذان قلم وكتاب، خُذ القلم والكتاب، معلوم أنَّ القلم شيء في ذاته والكتاب شيء في ذاته، دخل محمد وخالد، هذا شيء وهذا شيء، فالعطف بالواو يقتضي المغايرة بين المعطوف والمعطوف عليه في هذه الأمثلة؛ مغايرة ذات، هذه ذات وتلك ذات، هذا له حقيقة وهذا له حقيقة، هذا له ماهية وهذا له ماهية.
النوع الثاني من المغايرة مغايرة في الصفات: أن يكون المعطوف والمعطوف عليه في الدلالة على مسمى واحد، ولكن يكون ثمة فرق ما بين الصفات، كما ذكر في المثال قوله تعالى {تِلْكَ آيَاتُ الْقُرْآنِ وَكِتَابٍ مُبِينٍ}[النمل:1]، الكتاب المبين هو القرآن، لكن العطف في اختلاف الصفات، فالقرآن سمي قرآنا لأنه صار مقروءا، وسمي كتابا مبينا لأنه يُكتب فيستبين به كل شيء كما قال {تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ}[النحل:89].
فإذاً حقيقة المصحف في كونه قرآنا غير حقيقة المصحف في كونه كتاباً، فهذا وصف له وهذا وصف له

[الهَياء]

بوركتم جميعاً () ...

[جوديان]

السؤال الثاني والتسعون

ما السور التي بدأت بأسلوب استفهام ؟

[حكاية مبدأ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوديان السؤال الثاني والتسعون ما السور التي بدأت بأسلوب استفهام ؟

ست سور بدأت بالاستفهام

- سورة الانسان --> قال تعالى " هل أتى على الانسان
حين من الدهر لم يكن شيئا مذكورا " .

- سورة الغاشية : --> قال تعالى " هل أتاك حديث الغاشية "

- سورة النبأ : --> قال تعالى" عمّ يتساءلون "

- سورة الفيل: --> قال تعالى " ألم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل "

- سورة الشرح : --> قال تعالى" ألم نشرح لك صدرك "

- سورة الماعون :--> قال تعالى " أرأيت الذي يكذب بالدين "

ويأتي الاستفهام لغرض بلاغي كالتقرير أو الإنكار

=)

[جوديان]

رائع بارك الله فيك لسعة شقاوة

يحفظك الرحمن