ملتقى الفيزيائيين العرب > قسم المنتديات الفيزيائية الخاصة > منتدى التجارب الفيزيائية. | ||
مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#71
|
|||
|
|||
![]() مامعنى مصيده
المصيده هى غرفه نحبس فيها شيئا ما بأستدراجه إليها إعتمادا على معرفة مسبقه بخصائصه و االأشعاعات الكهرومغناطيسيه هى موجات لها أبعاد هندسيه ( طول - عرض - أرتفاع ( و لكن كيف نحبس هذه الموجات ببساطه نصنع صندوق بهذه الأبعاد فإذا دخل الأشعاع غرفه أو صندوقا يماثل أبعاده الهندسيه حبس بداخله و سار يتردد فى جنباته و لن يخرج إلا متخذا شكلا أخر هندسيا ( حالة أستثاره أشعاعيه نتيجة الوضع الهندسى( و معنى ذلك أن التردد و الصدى الموجى سيعملان فى حالة الحبس داخل فجوة الصندوق على الرنين فإذا ساعدنا الرنين بمواد من خصائصها المساعده فى هذا المجال تم إيقاف الموجه إيقافا تتامميا بمعنى أن الموجه ستتسارع إلى حدود الموجه المتممة لها ثم تبطئ حتى تنحل إلى التجسد مثلما تتجسد أشعة أكس بالفرمله (الوقف الموجى الأجبارى) إلى ألكترون و بوزيترون و نيوترينو و تنطلق على هيئة أشعة (أف أم 1)-- (نطاق أجهزة لاسلكى الشرطه ( و لكن أشعة أكس و جاما و فوق البنفسجيه و حتى الأشعه المرأيه إلى أن نصل لحدود معينه من أشعة الميكروويف أطوالها الموجيه دقيقة على قياساتنا و من حسن الطالع أننا لو قمنا بحبس الموجات من الميكروويف إلى تحت الحمراء و هذه أطوالها الموجيه مقاسه بالسنتيمترات سوف نحصل بتعجيلها داخل صناديق الفجوه على متمماتها الموجيه الدقيقه و بذلك يمكننا أستخدام هذه الأشعاعات فى تجاربنا أنا شيئنا خاصه تجارب التعجيل التى من أشهر أستخداماتها الفصل بين نظائر العنص الواحد و هذا ما يوضح أهمية السبق فى هذا النوع من التجارب عملها كمعجلات رخيصه و نتائجها الأيجابيه |
#72
|
|||
|
|||
![]() تستخدم صناديق ( المصائد ) الفجوه مع الكُـثَـافات
فما هي ) الكُـثَـافه ( condensed - ؟ للماده طوران ) الطور ( phastrantion - الأول للماده يحوى حالات ثلاثه هى ๏ الحاله الصلب ๏ الحاله السائله ๏ الحاله الغازيه بينما الطور الثانى للماده يعتمد على حدوث تغييرات دقيقه فى تنظيم الذرات فهو يفقد الماده الروابط الجزيئيه و يجعل الذرات داخل الماده غير منظمه و مع ذلك فهو يترك الماده فى حاله مترابطه يمكن الحصول على الكُـثَـافه بتعريض الماده للتيريد الفائق أو لتأثير مكثف كهربى ( تذبذب لفرق الجهد و مجال مغناطيسى ) أو لدوال موجيه ( وسيطة الترتيب ( order parameter - ذات مقياس واسع و يمكن فهم النسق غير المرتب للذرات داخل الكُـثَـافه لو فهمنا النسق غير المرتب للذرات فى الحاله الغازيه للطور الأول من الماده و هو الأمر الذى يعنى أن ( اللزوجه (viscidity - تصبح ضئيله جداً و فى الكُـثَـافه ( الطور الثانى للماده ) تجمع الماده بين حالتين فهى قد أصبحت ( مائعا فائقا – ( super fluidity كما أصبحت ( موصلا فائقا ( super condctity – و بذلك تجمع الكُـثَـافه بين حالتين فهى : ๏ تقاوم الأنضغاط ๏ لها صفة ( النابضيه ( springness - أما الميوعه الفائقه فهى النتيجه المباشره لفقدان الذرات لترتيبها الجزيئ داخل الماده مع إحتفاظ الماده بهيئتها و بفقدان الماده لترتيب جزيئاتها تفقد اللزوجه و هذا بالضبط هو تعريف الميوعه الفائقه و أما الموصليه الفائقه فهى تعنى أن مقاومة الماده للكهرباء أصبحت صفراً و أن الماده قد أصبحت مغناطيسا فائقا (تأثيرات مايسن ( Meissne effect – و أنه إذا أصبحت مقاومة الماده للكهرباء صفر فإن ذلك يعنى إستمرار التيارات الكهربيه إذ لن تفنى هذه التيارات تدويم الكُـثَـافه لا ( تُـدًوم ( spin - الكُـثـًافه بإعتبارها مائعا فائقا إلا بواسطة أشعة الميكروويف و لا تثار الدوامات فى الكُـثـًافه إلا بواسطة الذبذبات الميكانيكيه ( الصوت ( و لأن اللزوجه صفة زالت من المائع الفائق إذا فميكانيكا الكـًم هى ميكانيكا حركة المائع إن قطر القلب فى كل دوامه داخل المائع الفائق تقترب من الإنجستروم = 1-10 متر آى قرابة ربع المسافه الوسطيه بين ذرتين متجاورتين فى المائع و قلب هذه الدوامه لا يحوى آى ذرات إن حركة الجريان فى الموائع الفائقه هى جيشان و بالتالى فحركة الدوامه ذاتها جيشان هنا يصبح قلب الدوامه ( عقده ( node _ فى ( الداله الموجيه ( wave function – التى تصف المائع الفائق و لأن إسلوب دوران الذرات حول قلب الدوامه يتعين بميكانيكا الكم فإنه يمكن إعتبار كل ذرة فى المائع الفائق موجه و طول موجة الذره تابع لسرعة حركتها الدورانيه ضمن الدوامه و يجب على المدار الذى تسلكه الذره حول قلب الدوامه أن يساوى عددا صحيحا من طول الموجه و كنتيجة لذلك تكون سرعة حركة الذره مكماه آى أن الذره تدور على مسافة معينه من مركز القلب و بذلك فلا يمكن أن يكون لسرعتها سوى قيمة من مجموعة قيم محدده بالضبط علما بأن الذرات تنزع عموما إلى الدوران حول قلب الدوامه بأقل سرعة ممكنه و على ذلك فإن حساب سرعة الذره يكون هو نفسه حساب الطول الموجى و بذلك فإن سرعة الذره ( طول الموجه ) = ثابت بلانك ÷ (3.14 ×2 ) ( كتلة الذره ) ( 2 نق مدار دوران الذره ( و هذا القانون يكاد يطابق القانون الذى أستعمله (Niels Boher ) لتعيين مميزات مدار الألكترونات حول نواة الذره و فى هذا المستوى يمكن للذره إمتصاص ثم إشعاع عدة ملايين من الفوتونات فى الثانيه و تتلقى الذره عند كل إمتصاص لفوتون ما ركلة صغيره جدا فى إتجاه حركة هذا الفوتون الممتص و هذه الركلات هى ما يطلق عليه ( ضغط الأشعاع ) إذ كل ذره تمتص تردد ضوء معين و بالتالى فهذا التردد هو ما ينبغى أن تركل به و كقاعده عامه فإن عزم اللف يكسب الجسيم عزما مغناطيسيا فيعمل هذا الجسيم كما لو كان مغناطيسا صغيرا وفى هذه الحاله يقاس عزم المغناطيس إذا كانت الجسيمات ثقيله بوحدات تسمى المغنطيون النووى {م.ن.} آما إذا كانت الجسيمات خفيفه فتستخدم وحده تسمى مغنطيون بوهر {م.ب.} و عندها تثبت قيمة الجهد بالنهايه العظمى ( الحد الواقع بين لوحى مكثف الدائره المتذبذبه ) فيقوى الإشعاع بزدياد تردد الدائره و تصبح شدة الموجه عند آى نقطه متناسبه مع ( ت 4 ) و فى حالة موجات بيتا فإنها تتناسب مع ( ت أس 6 ( فإذا ما بدأت الجسيمات فى اللف فى مسارات حلزونيه فإن نصف قطر الدوامه يقل كلما زادت شدة المجال المغناطيسى المؤثر إضافة إلى أن الحركه الحلزونيه الموجهه للجسيمات المشحونه سوف يتولد عنها مجال مغناطيسى إضافى و لأن قوة إنضغاط اللف الزنبركى ينتج عنه بطء فى قوة اللف البندولى يكون الشحن قد وصل إلى ذروته فتنعكس الدوره فى إتجاه التفريغ مما ينتج عنه فرق جهد تذبذبى يضيف تثاقلا ثقاليا فى كل دوره مما يزيد من طاقة الشحن فى كل دوره و عندما ينتشر الضوء فى إتجاه معاكس لإتجاه الدوامه الكُـثـَافيه فإنه يشكل "أفق حدث" فالضوء ينجر إلى مركز الدوامه بذلك تكون سرعة الدوامه مقاربه جدا لسرعة الضوء فى سرعات بين (1:7) متر أما إذا حلت موجه صوتيه (ميكانيكيه) محل الضوء فتتكون ثقوبا سوداء ( تنفجر مطلقة ( phonons - كمات ضوء ليزر الذرات هو دفق ذرى مترابط من كـُثـَافه (بوز -أينشتين ) تكون محصورة فى مصيده مغناطيسيه و تندفع فى نبضات هلالية الشكل و متحركه لإسفل بفعل ( الثقاله ( gravity – و يصحب القذف الكـُثـَافى ما يعرف ب ( الأشعاعيه الفائقه ( superradiance – مثل إشعاعات) شيرنيكوف ( Ceren Kov radition – و هو يتضمن تضخيما مبدأئيا لأشعة إكس مما سبق فإنه يمكن قذف أيونات الزئبق من كـُثـُافتهُ بإستخدام الدوامات المكماة للمائع الفائق فى ظروف الجو الأرضى و دون تبريد فائق و بإستخدام تكنولوجيا مبسطه للغايه أستخدم صندوق الفجوة مع الزئبق بواسطة أشعة ميكررويف بطول موجى 7.35 سم بالأضافه إلى أشعه تحت حمراء بطول 22.05 سم أجعل الزئبق يهتز بفعل موجات ميكانيكيه عند 995كيلو هرتز مع توجيه أشعة إف إم عند 98 سم سيدوم الزئبق فى حركة طرد مركزى لتحصل على الكثافات المختلف لنظائر الزئبق كل نظير مستقل عن الأخر |
#73
|
|||
|
|||
![]() أستخلاص النظير الأحمر للزئبق
لقد كان تدويم الزئبق بأستخدام الدوامات المكمات للمائع الفائق فى ظروف الجو الأرضى و دون تبريد فائق و بأستخدام تكنولوجيه مبسطه للغايه نصرا على كل تعقيدات التكنولوجيا الغربيه و الشرقيه فبينما تعتمد تكنولوجيا الغرب على مصائد الكثافات بالتبريد الفائق و بأشكال المغناطيسات و حساباتها الشديدة التعقيد مع أستخدام الترددات و الحجرات الخلائيه و أستخدامات الليزر بالأضافه إلى تكنولوجيا التصوير و البرمجه الحاسوبيه للنمذجه كادت هذه التكنولوجيا تصيب الباحث باليأس و القنوت هذا التدويم الكمومى من خلال صناديق الفجوة أتاح لى أن أفصل الكثافات المختلف للنظائر الطبيعيه و للزئبق على وجه التخصيص فى البدايه كان كان هدفى هو فى كيفية الحصول على تكنولوجيا بسيطه جدا تسمح بالحصول على نفس النتائج و فى جو الأرض العادى و بتكاليف زهيده لأن المسرعات التقليديه مكلفه للغايه كانت المشكله قائمه فى الإشعاعات وسيطة الترتيب التى يمكن إستخدامها كى يمكن تصميم مصيده (صندوق فجوه كهرومغناطيسى) بحيث يمكن أصطياد الموجات بداخله و ترديد صداها و تضخيمها و بدراسة إمكانات أغلفة ذره الزئبق وجدت أنها تستثار بالأشعه السينيه اللينه و موجات الميكرويف بما فيها تحت الحمراء و الأف أم و بدراسة الأشعاعات الكونيه فإن ๏ القمر يبعث بموجات أكس راى الينه ๏ و هناك موجات الميكروويف التى تمثل أشعاعات خلفية الكون عالية التواتر ๏ ثم أشعة الهيروكسيل (HO ) التى تعمر بها مجموعتنا الشمسيه ๏ أشعة الهيدروجين التى تغنى بها سرة مجرة درب التبانه ๏ ثم أشعه ( FM) التى تنتج بوقف اشعه أكس عند فرملتها ๏ و أشعة خلفية الكون المنتشرة ( CMB ) و لما كانت الأطوال الموجيه للموجات السابقه متوافقه فإنا نجد أن ๏ طول موجة الهيدروجين ÷ طول موجة خلفيه الكون = 21.960486÷7.35=2.9878212 آى ثلاثة أضعاف تقريبا أن هذه العلاقه النموذجيه تسمح بحدوث الظاهره النفقيه بين الموجتين أو بين فوتونات الموجتين فيمتزجان بالوقف الموجى بمعنى أن الحاله الموجيه تعطى لها مدى تفاعلى أطول و تحدد ظاهرة رشد سنييف و ياكوف زادوفيتش ما سبق بالنسبه لكلا من أشعة أكس و أشعة خلفية الكون و لما كان لأشعة الهيدروجين خاصية التدوييم فهى التى تجمع سحب الهيدروجين و تدومها و بذا تخلق الثقاله فى قلب النجوم و المجرات لتبدأ التفاعلات النوويه الأندماجيه كذلك فبين أشعة الهيدروجين و أشعة خلفية الكون رنين خاص يحدث إذا تقابلت قمة الموجتين معا و من هذا الرنين و تضخيمه تخلق النجوم و من خلال مفعول كازيمير فإن الموجه المحشوره فى صندوق فجوة يماثلها فى الشكل تصبح عالية التواتر أما الموجات الأخرى ذات المقامات الأكبر فتوقف وهكذا يحدث ضغطا منخضا على الوجه الداخلى لصندوق الفجوه و ضغطا مرتفعا على الوجه الخارجى و فرق القوه بين الأوجه يدفعها نحو الداخل الموجه فتعتصر الموجة نفسها صانعة دوامه تأخذ فى التقلص و الأنضغاط إلى أقصى حد فتحدث عملية شحن كهروستاتيكى لغلاف الصندوق و ذلك فى مقابل ما يوجد داخل الصندوق و مع زيادة الضغط يحدث تفريغ فرجونى - كهربى - بين غلاف الصندوق و بين محتوياته الداخليه فينفرط عقد الضغط الدوامىنحو الخارج فتتسع الموجه فى حركة عكسيه بذلك يكون تضخيم الموجه قد خلق دورتين إحداهما دورة شحن كهروستاتيكيه و الأخرى (دورة ضغط ميكانيكى - و ركل للذرات نحو مركز الدوامه ) حيث أن هذه الأخيرة تمثل دورة تفريغ كهروستاتيكى و تخلق تخلخل ميكانيكى ذلك ما يجعل الموجه تحمل الذرات رغم ثقلها من المركز نحو الخارج فتلقى بها وفق كتلتها فى تراكات واضحة المعالم و تبقى أثقل الكثافات فى المركز و هكذا بأختصار شديد حصلنا على الزئبق الثقيل تابعوا الصور ![]() ![]() الزئبق الأحمر يقطع أطباق الصينى كالسكين و يلتصق بسطح الزجاج كالقصدير أنظر الصورتين التاليتين ![]() وهذه ملتصقه ![]() آثار القصف الزئيقى على جدران المسرع ![]() أشعة أكس تجعل الجدران تتلألأ ![]() و هذه ![]() جدران المسرع و قد أستنفذت و ظهر ت آثار القصف من الخارج رغم سمك الجدار ![]() و أخيرا فلنستمتع بالنصر فى منظر آخر لعينة الزئبق الأحمر 80 بق 204 ![]() |
#74
|
|||
|
|||
![]() خواص الزئبق
الزئبق سائل فضى كثافته (13.54 جم/سم المكعب ) يتجمد بلون فضى مائل للزرقه يشبه الرصاص فى مظهره و ذلك عند ( - 38.9 درجه مئويه ) يغلى عند ( 256.9 درجه مئويه ) عند إمرار شراره كهربيه فى بخار الزئبق ينبعث منه وميض مبهر و أشعه فوق بنفسجيه عـِند درجة حراره ( -269 درجه مئويه ) يصبح الزئبق كُـثـَافه لاحظ هنا أن درجة (- 271 درجه مئويه ) هى درجة حرارة السحب الركاميه التى تخلفت عن الأنفجار الكونى و هى التى تطلق أشعة ميكروويف خلفية الكون ( CMB ) و بالتالى يصبح الزئبق ( موصلآ فائقأ ( Super condinctiviy - آى تنعدم مقاومته للتيار الكهربى بينما درجة حرارة الصفر المطلق عند ( -173.16 درجه مئويه (هى درجة الحراره التى تتوقف عندها حركة الجزيئات إن الصفه غير العاديه لحالة التوصيل الفائق لا تكمن فقط فى إنعدام مقاومة التيار الكهربى و إنما إيضا فى إنتاج مجالات مغناطيسيه شديده بدون إستخدام ملفات ذات قلوب حديديه كما يمكن تخزين الكهرباء بداخلها للزئبق عشرة نظائر سبعه منها مستقره ثم نظير غير مستقر و نظيران ينتجان أشعة بيتا السالبه و أحد هذين النظيرين صناعى و هو المعروف بالزئبق الأحمر و هذه النظائر هى (80 بق 196 ) هو نظير موجوده فى الطبيعه بنسبة 0.1% (80 بق 198 ) وهو نظير وجوده فى الطبيعه 10% ( 80 بق 199 ( ( 80 بق 200 ) ( 80 بق 201 ) ( 80 بق 202 ) و ( 80 بق 204 ) جميعها نظائر مستقره فى الطبيعه (80 بق 197 ) نظير غير مستقر فى الطبيعه حيث يتحول إلى ذهب كما يلى 80 بق 197 -------> 79 ذ 197 + 1 ش 0 (80 بق 203 ) نظير طبيعى يشع أشعة بيتا السالبه ( 80 بق 205 ) نظير صناعى يشع إيضا أشعة بيتا السالبه و أما النظير الطبيعى فلونه فضى يميل إلى الحمره بينما النظير الصناعى فيميل للون أكسيد الزئبق الأحمر مع كونه سائل ميتالك وبالتالىفلهذا النظير الصناعى كتله حرجه تبلغ مابين( 3:2 ) كجم و يمكن لعدة جرامات منه نسف الأسمنت المسلح إنه نظير عسكرى من الدرجة الأولى و أغلب الموجود منه الأن فى العالم من إنتاج الأتحاد السوفييتى سابقا Mercury Isotope Mass Half-life Mode of decay Nuclear spin Nuclear magnetic moment 194Hg 193.96538 520 y EC to 194 Au 0 195Hg 194.96664 9.5 h EC to 195 Au 1/2 0.541475 197Hg 196.967195 2.672 d EC to 197 Au 1/2 0.527374 203Hg 202.972857 46.61 d ƒ to 203 Tl 5/2 0.8489 Isotope Atomic mass Natural abundance Nuclear spin Magnetic moment (ma/u) (atom %) (I) ƒ/N (ƒ) 196Hg 195.965807 (5) 0.15 (1) 0 198Hg 197.966743 (4) 9.97 (20) 0 199Hg 198.968254 (4) 16.87 (22) 1/2 0.5058852 200Hg 199.968300 (4) 23.10 (19) 0 201Hg 200.970277 (4) 13.18 (9) 3/2 -0.560225 202Hg 201.970617 (4) 29.86 (26) 0 204Hg 203.973467 (5) 6.87 (15) 0 Isotopes Isotope Half Life Hg-194 520.0 years Hg-196 Stable Hg-197 2.7 days Hg-197 m 23.8 hours Hg-198 Stable Hg-199 Stable Hg-200 Stable Hg-201 Stable Hg-202 Stable Hg-203 46.6 days Hg-204 Stable Hg-206 8.2 minutes ![]() ![]() ![]() الزئبق الأحمر المعروف H925 B207 إن قوة الانفجار النووي باستخدام الزئبق الأحمر تفوق تلك التقليدية بحوالي 300 ضعف اعتماداً على كثافة الزئبق وهو ما يعني أن بإمكان الزئبق الأحمر توليد حرارة يمكنها الدفع بانفجار حراري بالغ القوة بتكلفة بالغة الرخص و في قنبلة اندماجية تنطلق المتفجرات لإشعال الزئبق الأحمر فيرسل الزئبق الأحمر موجاتٍ صادمة تسحق القنينة المركزية التي تحتوي على غاز الترتيوم وتبلغ به من الحرارة درجة فائقة تندمج ذرات الترتيوم مطلقة جرعة هائلة من النيوترونات القاتلة لا يصحبها إلا انفجار حراري منخفض |
#75
|
|||
|
|||
![]() و الأن
هل هناك علاقة بين هذا الصندوق و بين النظام الأنشائي للكون لقد وجدنا هناك علاقة بين هذا الصندوق و الأنفجار النووي و نفس مفهوم تداخل المخاريط الأنشائية كذلك فهناك علاقة بين تجسيد المادة و تمويجها أليس هذا لب النظام الكوني يمكننا بأستخدم هذا الصندوق تحديد معادلة المتسلسله الأشعاعية لموجات الأنفجار العظيم فكان أن وجدنا سرعات الموجات الكهرومغناطيسيه مختلفه بأختلاف الطول الموجي كما حصلنا علي تفاصيل كونيه كثيرة منه و رغم أن الكتب ظلت تذكر سرعه محدده للموجات الكهرومغناطيسيه هى سرعة الأشعه x إلا أن التجربه قدمت نتائج جديده تقوم هذا المنهاج الكتبي و لن تكون هنا أشعة جاما هى الأعظم على الأطلاق فالأشعاعات فى هذا الكون بدأت تتوالد بالوقف الموجى فى مراحل منتظمه منذ الأنفجار العظيم للكون و قد بلغت نبضة الأنفجار الأعظم للكون طول موجى =10 - 74 متر , بذبذبه مقدارها 4×10 82 ذ/ث ، و بسرعة 92.000.000 م/ث , وفى درجة حراره 10 70 º K أما أشعة جاما :فطولها الموجى =10 -14 متر , و بذبذبه مقدارها 4×10 22 ذ/ث , وبسرعة32.000.000 م/ث , و فى درجة حراره مقدارها 100.000.000.000 º K بينما أشعة أكس : طول موجى = 10 - 11 متر , و بذبذبه مقدارها 4×10 19 , و بسرعة 29.000.000م/ث , و فى درجة حراره مقدارها 100.000.000 º K بينما فوق البنفسجيه : طول موجى = 10 - 8 , و بذبذبه مقدارها 4×10 16 , و بسرعه 26.000.000 م/ث , و درجة حراره 100000 º K أما الأشعه المرئيه : فطولها الموجى 10 - 6 ,و بذبذبة مقدارها 4×10 14 ذ/ث , و بسرعه مقدارها 24.000.000 م/ث , و تتولد فى درجة حراره 1000 º K أما تحت الحمراء : فطولها الموجى 10 أس - 5 , و بذبذبه مقدارها 4 × 10 13 ذ/ث , و بسرعة 23.000.000م/ث , و فى درحة حراره مقدارها 100 º K و هكذا أستطيع أن أقلب موازين كل المعادلات الفيزيقيه بهذا الأكتشاف الذى أقدمه اليكم و هكذا أيضا أقدم اليكم مفتاح يمكن كل العلماء المسلمين من تعديل نتائجهم ليقفزوإ علىالتكنولوجياالأمريكيه لكى نتفوق عليهم علما و عملا |
#76
|
|||
|
|||
![]() وفق هذا المنطق
فصندوق الفجوة الكهرومغناطيسية يفصل الكثافات دون تبريد و يجري التدويم كهرومغناطيسيا و لذلك نجح هذا الصندوق في فصل نظائر الزئبق و كذلك يجب أن تحول العناصر المراد فصل نظائرها إلي حالة مماثلة حتي يمكن التعامل مع أليات فصلها وفق نفس التراكات التي تعاملنا بها مع الزئبق أما طريقة الفصل الغازي لسادس فلوريد اليورانيوم و التي نعرض معداتها هنا ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() فتحتاج ربما إلي المزج بين الجهازين إلا أن المواد التي ستصنع بها أجزاء هذا الجهاز المعروض لابد أن تختلف حتي تتلاءم مع نظرية عمل جهازنا موضع التجربة كذلك الحال فسينتهي الأمر بالفصل الكهروستاتيكي و لن تكون هناك عقبة في سبيل ذلك |
#77
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيك وزادك من علمه وجعلك مع النبيين والصدقين والشهداء
|
#78
|
|||
|
|||
![]() اللهم أمين
بارك الله فيك و جعلك من الصالحين المقربين |
#79
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم ورحمة الله
جزاك الله كل خير على هذه المعلومات القيمة التي تدل على عمق الباحث وإخلاصه بالعملية البحثية أنا أسمي سمير وأنا طالب تخرج في كلية الهندسة المعمارية في دمشق وإن هذا البحث من أهم المواضيع التي قرأتها شكرا جزيلا وأرجو أن تتحفنا بالمزيد |
#80
|
|||
|
|||
![]() الله
يعطيك العافية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|