[الهَياء]

ليه !

دايم ينسسون طبعي .. [ الحسساس ]

ويجرحووني ..

....... فـ الصميم ..!


.| وأعدّيِها |.

[ڼسيتــﮗ بُهِدوـدٌوﯝﯡءﮯ]

عندما أرغب بوصف حآلتي فيعجز القلم
وتعجز الجوآرح قبل الجوآمد فكيف بحآل .. ن ..
اشقى الجوآمد بقلبٍ نآبضضـ أشتاق كثيراً
لدقآته المتوآزنه ,

[ڼسيتــﮗ بُهِدوـدٌوﯝﯡءﮯ]

~نصيحه ا ليوم ..!
لاتتخيل كل الناس «ملائكة » ..
| فتنهار أحلامك |
ولاتجعل ثقتك بهم «عمياء» ..
لإنك ستبكي يوماً على| سذاجتك |

[الأثيـــرة]

قصةٌ جميلة
وصلتني عبر البريد
فأحببتُ نقلها لكم

فتاةٌ صغيرة .. لا يتجاوز عمرها الست سنوات تبيع المناديل الورقية
كانت تحمل بضاعتها على ذراعها الصغير .
فمرت على سيدة تبكي ، توقفت أمامها لحظة تتأملها ..
فرفعت السيدة بصرها للفتاة والدموع تُغرق وجهها
فما كان من هذه الطفلة، إلا أن أعطت للسيدة مناديل من بضاعتها
ومعها ابتسامة من أعماق قلبها المفعم بالبراءة
وانصرفت عنها، حتى قبل أن تتمكن السيدة من إعطائها ثمن علبة المناديل
وبعد خطوات استدارت الصغيرة ملوحةً للسيدة بيدها الصغيرة ومازالت ابتسامتها الرائعة تتجلى على محياها .

عادت السيدة الباكية إلى إطراقها ثم أخرجت هاتفها الجوال وأرسلت رسالة
( آسفة ... حقك علي !!! )

وصلت هذه الرسالة إلى زوجها، الجالس في المطعم وهو مهموم حزين !!

فلما قرأها ابتسم، وما كان منه إلا أنه أعطى ( الجرسون ) 50 جنيهاً، مع أن حساب فاتورته 5 جنيهات فقط !!

عندها فرح هذا العامل البسيط بهذا الرزق الذي لم يكن ينتظره، فخرج من المطعم، وذهب إلى سيدة فقيرة تفترش ناصية الشارع تبيع حلوى فاشترى منها بجنيه، وترك لها 20جنيه صدقة وانصرف عنها سعيداً مبتسماً !!

تجمدت نظرات العجوز على الجنيهات، فقامت بوجه مشرق وقلب يرقص فرحاً
ولملمت فرشتها وبضاعتها المتواضعة، و ذهبت للجزار تشتري منه قطعاً من اللحم
ورجعت إلى بيتها لكي تطبخ طعاماً شهياً وتنتظر عودة حفيدتها وكل ما لها من الدنيا
جهزت الطعام و على وجهها نفس الابتسامة التي كانت السبب في أنها ستتناول ( لحم )
لحظات وانفتح الباب ودخل البيت الصغيرة بائعة المناديل، متهللة الوجه
ترتسم على وجهها ابتسامة رائعة
تنير وجهها الجميل الطفولي البريء !!!

:::

يقول رسولنا الحبيب صلوات الله وسلامه عليه :

( تَبَسُّمُكَ فِي وَجْهِ أَخِيكَ صَدَقَة )

[الهَياء]

صحيح أنك غايب عن مدى ـآ ششوفي . . !


لكن صدقني إنك ،،
متمكن في وسسط جوفي (=

[الهَياء]

لو خيروني بين 10 مليون وشوفه عيونك ........
بختار 10 مليون :/








وأحرقهم لعيونك ^.^


> يمديس هنو .. أحبس واللي خلق سبع ونزل سبع

[الحلم المنتظر]

عليك الصلاة وأزكى السلام . .

[الحلم المنتظر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأثيـــرة قصةٌ جميلة وصلتني عبر البريد فأحببتُ نقلها لكم فتاةٌ صغيرة .. لا يتجاوز عمرها الست سنوات تبيع المناديل الورقية كانت تحمل بضاعتها على ذراعها الصغير . فمرت على سيدة تبكي ، توقفت أمامها لحظة تتأملها .. فرفعت السيدة بصرها للفتاة والدموع تُغرق وجهها فما كان من هذه الطفلة، إلا أن أعطت للسيدة مناديل من بضاعتها ومعها ابتسامة من أعماق قلبها المفعم بالبراءة وانصرفت عنها، حتى قبل أن تتمكن السيدة من إعطائها ثمن علبة المناديل وبعد خطوات استدارت الصغيرة ملوحةً للسيدة بيدها الصغيرة ومازالت ابتسامتها الرائعة تتجلى على محياها . عادت السيدة الباكية إلى إطراقها ثم أخرجت هاتفها الجوال وأرسلت رسالة ( آسفة ... حقك علي !!! ) وصلت هذه الرسالة إلى زوجها، الجالس في المطعم وهو مهموم حزين !! فلما قرأها ابتسم، وما كان منه إلا أنه أعطى ( الجرسون ) 50 جنيهاً، مع أن حساب فاتورته 5 جنيهات فقط !! عندها فرح هذا العامل البسيط بهذا الرزق الذي لم يكن ينتظره، فخرج من المطعم، وذهب إلى سيدة فقيرة تفترش ناصية الشارع تبيع حلوى فاشترى منها بجنيه، وترك لها 20جنيه صدقة وانصرف عنها سعيداً مبتسماً !! تجمدت نظرات العجوز على الجنيهات، فقامت بوجه مشرق وقلب يرقص فرحاً ولملمت فرشتها وبضاعتها المتواضعة، و ذهبت للجزار تشتري منه قطعاً من اللحم ورجعت إلى بيتها لكي تطبخ طعاماً شهياً وتنتظر عودة حفيدتها وكل ما لها من الدنيا جهزت الطعام و على وجهها نفس الابتسامة التي كانت السبب في أنها ستتناول ( لحم ) لحظات وانفتح الباب ودخل البيت الصغيرة بائعة المناديل، متهللة الوجه ترتسم على وجهها ابتسامة رائعة تنير وجهها الجميل الطفولي البريء !!! ::: يقول رسولنا الحبيب صلوات الله وسلامه عليه : ( تَبَسُّمُكَ فِي وَجْهِ أَخِيكَ صَدَقَة )

حييت ايا حبيبه ..
وكالعادة أتلهف لقراءة كل ماهو تابع للأثيرة ..
تشكراات

[رجائي جنه ربي]

قمة التنآآقض ..!!

قمة الألم ...!!

قمه القههر ..!!

وظني بك يااربي جميل ...(L)

[nuha1423]

بارك الله فيكم


نبضات حلوة