[نيوتن]

الدعاء عباده واجتهاد من العابد

وعنْ أبي هُريرةَ ، رضي اللَّه عنْهُ ، أنَّ رسُولَ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ : « يقُولُ اللَّه تَعالى : أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عبدي بي ، وأنا مَعهُ إذا ذَكَرَني ، فَإن ذَكرَني في نَفْسهِ ، ذَكَرْتُهُ في نَفسي ، وإنْ ذَكَرَني في ملإٍ ، ذكَرتُهُ في ملإٍ خَيْرٍ منْهُمْ » متَّفقٌ عليهِ .
وعنْ أَبي الدِّرداءِ ، رضيَ اللَّه عَنْهُ قالَ : قالَ رسولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : « أَلا أُنَبِّئُكُم بِخَيْرِ أَعْمَالِكُم ، وأَزْكَاهَا عِند مليكِكم ، وأَرْفعِها في دَرجاتِكم ، وخَيْرٌ لَكُمْ مِنْ إِنْفَاق الذَّهَبِ والفضَّةِ ، وخَيْرٌ لَكُمْ مِنْ أَنْ تَلْقوْا عدُوَّكم ، فَتَضربُوا أَعْنَاقَهُم ، ويضرِبوا أَعْنَاقكُم؟» قالوا : بلَى ، قال : « ذِكُر اللَّهِ تَعالى » . رواهُ الترمذي ، قالَ الحاكمُ أَبو عبد اللَّهِ : إِسناده صحيح .
وعنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضِي اللَّه عنْهُما قَال : قالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : « منْ لَزِم الاسْتِغْفَار ، جعل اللَّه لَهُ مِنْ كُلِّ ضِيقٍ مخْرجاً ، ومنْ كُلِّ هَمٍّ فَرجاً ، وَرَزَقَهُ مِنْ حيْثُ لا يَحْتَسِبُ » رواه أبو داود .

- (رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي يَفْقَهُوا قَوْلِي) [طه/25-28]

21- (رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا) [طه/114]

22- (لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ) [الأنبياء/87]




لقد علمنا رسول اله ان نلجأ الى الله في كل امر ونطلب منه العون فلما التحريم
هم لم يقولوا ان الوارد قول الرسول انما ما علمنا في المحن من القرآن والسنه ان نتوجه الى الله ونعما به معين .

وان اصبت فمن الله وان اخطأت فمن نفس ومن الشيطان

والله اعلم

[kingstars18]

الشكر لك

لكن

ما أحوج العبد الضعيف لربه

وما أحوجنا لأن نتمسك بسنة نبينا ورسولنا محمد صلى الله عليه وسلم

فقط أود أن أذكر نفسي وأذكر الأخت الكريمة أن الرسول صلى الله عليه وسلم أمرنا أن نتمسك بسنته وسنة

الخلفاء الراشدين ونعض عليها بالنواجد...أن نتمسك برأس مالنا ألا وهو القرآن الكريم..... فالقرآن الكريم

صالح لكل زمان ومكان

وكذا الحال بالنسبة لدعاء العبد لربه .

أرى أن يستند كلامك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا المقام، عن مكان وزمان إستعمال الأحاديث

وعدم جواز استعمالها في غير مقامها...

وشكرا لاجتهادك