[ربانة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام ياسر بارك الله فيك ربانه ويعطيك العافية على المواضيع التي تطرحيها وهي تعتبر من اجمل المواضيع جزاك الله خير وادامك الله للملتقى

وادامك ام ياسر

وما قلته اعتبره وسام لي

وما كنت الا بكم

ولن اكون الا بما تنيروه في عقلي وقلبي من روائعكم ولروعة انتم اهديتموها لي كنت اشد رحال الكلم لأتنافس بها معكم


شكرا لك يا ام ياسر

[محمود الجنابي]

بارك الله فيك.....رغم بساطة الموقف الا اني قرأت الموضوع كله...موضوع جميل......

[ربانة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود الجنابي بارك الله فيك.....رغم بساطة الموقف الا اني قرأت الموضوع كله...موضوع جميل......

اهلا وسهلا با الاستاذ محمود الجنابي
عودا حميدا


ولقد توصلت من خلال كلامك لما اردته

يقول ديل كارينجي

في كتابه طريقة سهلة وسريعة للحديث الفعال

ان المتحدثين حينما يتحدثون عن تجاربهم الخاصة هم الأقدر على جذب انتباه المستمع

اكون هنا ذات تجربة عادية وليس لها محصلة ذات افق عميق انما ما اردته فعلا هو الجذب
تعلمت ان المتحدث يتواصل من خلال تجربته بشكل اكبر اكثر من ان يسطر تجارب اناس لا يتواصل معهم وجدانيا فسرده سيكون باهتا لذى قدرته على الاتصال بهم بها غير متواصله بل سيحدث شيء من عدم التوهج فينطفئ دفء الحديث وسيصبح حديثه باردا جدا لذى لن يكن لكلامه اي انعكاس على المتلقي من حيث اجتذاب تركيزه

هنا اظهرت قصة من حياتي رغم بساطتها لكن اظن انها استطاعت ان تجذبكم

ولذى تحققت من صحة كلام ديل كارينجي

ولذى اظن انني سأستمر في تطبيق تعاليمه

شكرا لك على المرور اسعدني كثيرا ذلك

ادعوا لكم ولشعب العراق بأن يفك ضيقه ويعيد عليه امجاده التي لن تنقطع بإذن الله

[البالود]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربانة [CENTER][SIZE="5"][COLOR="White"][COLOR="Olive"] قلت لها على المايك ماذا تعني هذه الكلمة هل قرأتها لي (( باللهجة الدارجة لوسمحتي ايش هذي الكلمة ))

حتى أنا ميت من الضحك ولايلامون عليه

أنا أختلف عنك في نقطة , هي أنني أحرج إن وجه لي أنتقاد شخصي بعينه

أما غيرها لايشكل علي أحد

كان المساعد الأول لي أحد أصدقائي - الله يذكره بالخير -

رجل أسود ولا أعيره , فكاهي من الدرجة الأولى , وبشوش 24 ساعة يضحك
وراعي فزعة , وعاطفي لأبعد الحدود , وكنت أنا وهو لانفترق عن بعضنا البعض

كنا اذا ركبنا الباص ونحن عائدون لبيوتنا , يبدأ اختصاصه في الباص
الأختصاص : هو تقسيم المواويل ,, وعليه حنجره عذبه - ماشاء الله تبارك الله -

ويبدأ يغني , ويلتفت على هذا وذاك

وتارة يكمل ابياته خارج نافذة الباص , يستعرض فيها للسيارات
ولد شقاوي بمعنى الكلمة , والمصيبة مايضبط جوه إلا لما يشاركه أحد

فمن تعيس الحظ الذي تقع عليه يد " كات ستيفنس " ؟؟

أنه أنا
وفي كل مرة يغني يحرجني وبطبيعة الحال كلنا أطفال , وكنت ألاعبه في بعض الأحيان

.

صورة موقفه وحركاته أثارت في نفسي تساؤل واحد يتردد علي في كل مرة أشاهده في هذا الإنسجام ألا وهو

(( كيف مايستحي من الناس ؟ ))

ولم أتجرأ في يوم من الايام أن أسأله هذا السؤال


في أحد الأيام كان عنده أنشودة في الأذاعة , تتطلب طرف آخر " كالدويتو " , أقنعني خارج المدرسة , وقبلت فأعطاني الأبيات , ولم يذهب لمنزله الا متأخرا ذلك اليوم - بعد أن أتصل أهله -

وخرجت من تلك الإذاعة وبفضل الله ثم مساعدته , لاأهاب وقوفا على المسرح أو الإذاعة أو ايا كان الموضع والخطاب


بل استطيع وبفضل الله أن " أرقع الموقف " بطريقة سريعة وفعاله في أي حدث طارىء في الإذاعة


وحدثت لي مواقف كثيرة , يحصل لي فيها ربكه , أشتتها وأرقعها بسرعة

وأذكر منها موقفا , هو عن سؤال في الإذاعة

فلقد طلب مني احد الاساتذة وأثناء توجهي للإذاعة , أن أطرح سؤاله في الإذاعة

كان السؤال في التاريخ , وإجابته بالإعداد

وعندما قرأت أول السؤال على الطلاب , تذكرت أنني لم آخذ الإجابة الصحيحة منه

لكنها راحت , وكملت السؤال وأنا بربكة
ووجهي مثل كذا


.

قلت في نفسي يارب مااحد يرفع يده

ولكن على مين ...


كانت أيديهم كالرماح , يريدون أن يجيبوا عليه

أخرجت أحدهم , فأجاب
التفت على الإستاذ وإذا به يضحك - مافهم الوضع -

قلت للطالب , احسنت انتظر هنا

توجهت للطلاب وقلت , هل هناك أحد غيره يريد أن يجب على السؤال ؟

عادت الرماح مرفوعة من جديد فأخرجت آخر , وأجاب فلتفتت على المعلم يضحك - مايدري عن الطبخة -

وأعدتها للمرة الثالثة , وأخرجت لطالب الثالث فأجاب

وهنا أكتفيت وقلت للإذاعة

ليتقدم الأستاذ فلان , ليقيم الإجابات , فالسؤال من صنعه

وتعالوا شوفوا ألوان الطيف على وجهه , أجبن أنسان رأيته في حياتي - يهاب المايك بشكل كبير -

فما كان منه الا ان حمل نفسه , وأدلى بالإجابة

فذهبت الحمرة من وجهي أما حمرة وجهه


كانت هذه الحادثة في الصف الثالث المتوسط


.
.

بعدها عرفت في نفسي أنني لهذه المواقف , ولازلت ولله الحمد أولا وأخيرا


,,,,,,,,,,,,,,


ربانتنا

شكرا شكرا جزيلا على هذا الموضوع

وفكرة جميلة أن نطرح مواقف تحصل لنا


لك خالص ودي وتقديري

[ربانة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البالود حتى أنا ميت من الضحك ولايلامون عليه أنا أختلف عنك في نقطة , هي أنني أحرج إن وجه لي أنتقاد شخصي بعينه أما غيرها لايشكل علي أحد كان المساعد الأول لي أحد أصدقائي - الله يذكره بالخير - رجل أسود ولا أعيره , فكاهي من الدرجة الأولى , وبشوش 24 ساعة يضحك وراعي فزعة , وعاطفي لأبعد الحدود , وكنت أنا وهو لانفترق عن بعضنا البعض كنا اذا ركبنا الباص ونحن عائدون لبيوتنا , يبدأ اختصاصه في الباص الأختصاص : هو تقسيم المواويل ,, وعليه حنجره عذبه - ماشاء الله تبارك الله - ويبدأ يغني , ويلتفت على هذا وذاك وتارة يكمل ابياته خارج نافذة الباص , يستعرض فيها للسيارات ولد شقاوي بمعنى الكلمة , والمصيبة مايضبط جوه إلا لما يشاركه أحد فمن تعيس الحظ الذي تقع عليه يد " كات ستيفنس " ؟؟ أنه أنا وفي كل مرة يغني يحرجني وبطبيعة الحال كلنا أطفال , وكنت ألاعبه في بعض الأحيان . صورة موقفه وحركاته أثارت في نفسي تساؤل واحد يتردد علي في كل مرة أشاهده في هذا الإنسجام ألا وهو (( كيف مايستحي من الناس ؟ )) ولم أتجرأ في يوم من الايام أن أسأله هذا السؤال في أحد الأيام كان عنده أنشودة في الأذاعة , تتطلب طرف آخر " كالدويتو " , أقنعني خارج المدرسة , وقبلت فأعطاني الأبيات , ولم يذهب لمنزله الا متأخرا ذلك اليوم - بعد أن أتصل أهله - وخرجت من تلك الإذاعة وبفضل الله ثم مساعدته , لاأهاب وقوفا على المسرح أو الإذاعة أو ايا كان الموضع والخطاب بل استطيع وبفضل الله أن " أرقع الموقف " بطريقة سريعة وفعاله في أي حدث طارىء في الإذاعة وحدثت لي مواقف كثيرة , يحصل لي فيها ربكه , أشتتها وأرقعها بسرعة وأذكر منها موقفا , هو عن سؤال في الإذاعة فلقد طلب مني احد الاساتذة وأثناء توجهي للإذاعة , أن أطرح سؤاله في الإذاعة كان السؤال في التاريخ , وإجابته بالإعداد وعندما قرأت أول السؤال على الطلاب , تذكرت أنني لم آخذ الإجابة الصحيحة منه لكنها راحت , وكملت السؤال وأنا بربكة ووجهي مثل كذا . قلت في نفسي يارب مااحد يرفع يده ولكن على مين ... كانت أيديهم كالرماح , يريدون أن يجيبوا عليه أخرجت أحدهم , فأجاب التفت على الإستاذ وإذا به يضحك - مافهم الوضع - قلت للطالب , احسنت انتظر هنا توجهت للطلاب وقلت , هل هناك أحد غيره يريد أن يجب على السؤال ؟ عادت الرماح مرفوعة من جديد فأخرجت آخر , وأجاب فلتفتت على المعلم يضحك - مايدري عن الطبخة - وأعدتها للمرة الثالثة , وأخرجت لطالب الثالث فأجاب وهنا أكتفيت وقلت للإذاعة ليتقدم الأستاذ فلان , ليقيم الإجابات , فالسؤال من صنعه وتعالوا شوفوا ألوان الطيف على وجهه , أجبن أنسان رأيته في حياتي - يهاب المايك بشكل كبير - فما كان منه الا ان حمل نفسه , وأدلى بالإجابة فذهبت الحمرة من وجهي أما حمرة وجهه كانت هذه الحادثة في الصف الثالث المتوسط . . بعدها عرفت في نفسي أنني لهذه المواقف , ولازلت ولله الحمد أولا وأخيرا ,,,,,,,,,,,,,,

أفا أفا تضحك علي


بس قصة الرماح فلته وخطييييييييييييرة

ما شاء الله عليك تقدر تخرج نفسك من المأزق لو أنا اجيب عاليها واطيها اساسا اقولهم في وقتها تراني ما اعرف الاجابة يعني ترقيع ما اعرف اسويه

ذكرتني بوحدة الله يذكرها بالخير ما عندها مشاكل كل شيء له حل

لكني كنت يإما اكون قد الموضوع والا اعترف في وقتها

لكن على فكرة في المرحلة الابتدائية لم اكن اخاف من المسرح والاذاعة ابدا بل كنت جدا مقدامه فيها ولكن كلما انتقل الى مرحلة يزيد الخجل عندي ولكن كنت احب الاذاعة بشكل كبير وكانوا يستعينوا بي دوما في قراءة القران كان يعجبني كثيرا كذلك القاء القصائد ((اخربط عليهم في بعضها اكتبها على انها شعر للمناسبات مثل حفلات التخرج ))واكتب النثر

دخلنا جوا ذكريات الله على ذيك الايام

وصديقك هذا كان شبيه لفي اسلوبه بفتيات مررن علي كنت معجبة بهم ولم اكن انا فقط ففي المرحلة المتوسطة كانت هناك فتاتان بنفس صفات صديقك كانت المدرسة قاطبة تحبهما حبا جما
فكاهيتان بشكل كبير اذا دخلوا فصل قلبوه الى ساحة ضحك عندما تخرجوا من المتوسطة افتقدناهما بشكل كبير
الله يذكرهم بالخير


شكرا جزيلا لك

[هوائية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربانة ان كان من جمال هو ما انتظره دوما منك قبل فترة قصيرة كنت أقرأ في احد كتب الشيخ سيد قطب بطبيعة الحال عقلي من العقول الذي تتجمع امامه قرينات تتعلق بمؤلف الكتاب فكان من هاتك القرينات هوائية استاذنا الهوائية لقد كنت اهم ان اكتب عن بعض مراسيه التي اعجبتني في كتابه ذاك لكن اطرقت لهاجس ينبئني ان يابنية ما تلكموا بثرية بالغته ولوا بشق الأنفس اركني وقري فلا تتطاولي على خط تعلمين ان هنالكموا من يجيد فرد فرائده فااذهبي لحيث تأتيك منها ما اردته اشتقت لمواضيعك شكرا لك [/I][/COLOR][/SIZE][/CENTER]

أشكرك أختي ربانة

آسف لانقطاعي عنكم
ربما لانشغالي الشديد هذه الأيام
و ربما لاستيائي الشديد مما يحدث في هذا البلد
أن يحارب الآلاف في أرزاقهم في بلد محتل و محاصر و يعاني من النزيف الداخلي و...
لا أرى أمامي سوى سوادا كالحا
و حسبنا الله و نعم الوكيل

عزيزتي
أتمنى أن أقرأ ما تكتبينه عن رأيك في كتابات سيد قطب
فليباركك الله و يوفقك

[ربانة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هوائية أشكرك أختي ربانة آسف لانقطاعي عنكم ربما لانشغالي الشديد هذه الأيام و ربما لاستيائي الشديد مما يحدث في هذا البلد أن يحارب الآلاف في أرزاقهم في بلد محتل و محاصر و يعاني من النزيف الداخلي و... لا أرى أمامي سوى سوادا كالحا و حسبنا الله و نعم الوكيل عزيزتي أتمنى أن أقرأ ما تكتبينه عن رأيك في كتابات سيد قطب فليباركك الله و يوفقك

استاذتي الهوائية اسفة جدا انني لم ابعث لك رسالة لأطمئن عنك ولكن في كل مرة ارى فيها انك تواجدتي في المنتدى يطمئن قلبي انك بخير ولم اتصور اي امر تمرون به فتخيلي انكم بمنأى عن الاحداث ولكن كنت مخطئة فبعد ان قرات بلأمس ما كتبته النارية في احد مواضيعها جعلني اهرب من صفحتها دون ان اكتب لها اي شيء اي شيء ليس الا لأنه لايوجد لدي ما افعله ماذا عساه كلامي ان يفعل وماذا عساه ان يقدم فضلت ان اصمت فذاك ابلغ فالموضوع كان مؤلما جدا

ولكن بإذن الرحمن ستشرق شمس النور ولتمزق استار السواد

انت لاتحتاجين لكلامي فأنت ادرى انه سيكون هناك ضوء أتي حتى لو انه من كوة ضيقة لكنها ستتسع لتصبح سماء تضيء في كل الأرجاء

استاذتي الهوائية لست انا من يعطيك هذا اليقين بل حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم هو الذي اخبرنا بذلك

والله لفخر كبير ان تكونوا على ثغر من ثغور الاسلام

حفظكم الله
حفظكم الله حفكم الله
مأل ان ينتهي الظلم وتقشع سحبه
وسأنتظرك وسأنتظر قلمك متى كانت حالكم اجمل وستكون بإذن الله فلن اطرق طريق قد اشوهه وهو منك اجمل

[bero]

ربــــــــــــــــانة



اختيار رائع كعادتك

ذكرتيني بأيام الطفولة الراااائعة


اعتقد كل الناس تتمنى عودة تلك الأيام المشرقه


وبعدين لا والله عنتر زمانك أول يوم كنتِ مستحييه ولمن لقيتي تشجيع مين قدك




بالفعل أهالين يأثروا كثير بطريقة تفكيرنا ويمحوروها كما يريدون




موضوع يتطلب ما اعادة بلورة أفكارنا

[ربانة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bero ربــــــــــــــــانة اختيار رائع كعادتك ذكرتيني بأيام الطفولة الراااائعة اعتقد كل الناس تتمنى عودة تلك الأيام المشرقه وبعدين لا والله عنتر زمانك أول يوم كنتِ مستحييه ولمن لقيتي تشجيع مين قدك بالفعل أهالين يأثروا كثير بطريقة تفكيرنا ويمحوروها كما يريدون موضوع يتطلب ما اعادة بلورة أفكارنا

هلا والله ببيرو

القضية انني خجلت من فعلتي بل اصبت بحرج كبير من ذاتي والا كنت في صغري ولا اخاف من احد ولا اخجل من اي شيء لكن الان لا حول ولا قوة الا بالله اختلف الحال تذكرت شغلة صارت لي في الكلية كنت وقتها مشتركة في نشاط جماعة التوعية وكان لديهم اسبوع تنشيطي وشاركت بقصيدة كتبتها (( واثقة من نفسي اني اكتب قصايد مالت علي قصايدي )) المهم ... اقولك ارسل لك الهرجة بيني وبينك كفاية الموضوع هذا

وا هلا بك مرة اخرى