[ربانة]

هكذا دوما بداعات تخلف ابداعات

تصل بنا الى الثريا في تأملاتك الغاية في الروعة

استاذنا احمد لقد اتحفتنا بمعين قلمك الذي يقتنص خفايا التفاصيل

اعجبتني كل النقاط لكن هناك نقاط جلست كثيرا اقرائها لانني استمتعت بصورها
منها ..

العلم بالكون وقود الإبداع بشرط عدم تقديسنا لهذا العلم لكي لا يكبلنا عن الإبداع

لوحة حرياً بنا ان نوثقها في عقولنا وارادتنا عندما نقدس ونطوف حول انجازاتنا فاليقين ان بحر الانجازات لازلنا عند شواطئه

نحن أرواحُنا, أما أجسامنا فهي النافذة التي نطل من خلالها على العالم المادي

صورة فريدة ...

الأرض تحبنا لأنها أمنا خرجنا منها. تريدنا دائما بالقرب منها, تصر على ذلك القرب حتى أنها تجتذبنا دائماً, يستمر ذلك الاجتذاب حتى تحتضننا في النهاية في باطنها.

وقفت عليها كثيرا وهل كل الامهات تحب ابنائها بنفس الدرجة وهل هناك امهات تكره ابنائها مهما كانوا
المحصلة لا اظن ان هناك ام على ظهر البسيطة تكره ابنائها
لذى صورة تزف لنا مودة كبيرة بيننا وبين امنا الارض

العبقري من يرى مظهراً جديدا للشئ نفسه كلما نظر إليه

اعجبتني هذه النقطة والتأطير لهذا العبقري
استاذنا احمد هنا نحن في هذه الاستراحة نتطلع الى قلمكم الذي لايبارح دون ان يشحذ عقولنا بعلوم وتنقية الصور امامنا
دوما بانتظار قلمكم البارع حقا ادام الله عليك هذه النعمة

جزاك الله كل الخير وفقك الى مايحبه ويرضى وامدك ببحر العلم وافاضه عليك




,
,

اقلام لابد ان نحتفي بها وهي اقلام لأبناء امتنا الاسلامية التي تبني في عقولها التفاصيل النابغة



لذى ليستفيد اكبر قدر ممكن من اعضاء صرحنا صرح الفيزيائيين

نثبت الموضوع الذي يستحق منا كل تكريم