الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() انا وجهة نظري كالبالود أنك تقتحمين الموضوع علينا اقتحاما وتضعين رموزا تبدو مزعجة لنا ولو طرقت المثال ثم اتبعته بالنظرية لكان اجدى ... هذا ما اراه ... يعني في البداية نتحدث عن رمي القطعة النقدية التي غلبت أهل العد هي وقطعة النرد ... ولا بأس كما قلت في اخر مشاركة بالكلام : صورة - كتابة أو فيما يشبه الجدول في القطتعتين :
صورة كتابة ص ك صورة صورة ص ص كتابة صورة ك ص كتابة كتابة ك ك تلك اربعة كاملة وهي احتمالان لكل قطعة فيكون كل من الاحتمالين للقطعة الاولى معه احتمالان للقطعة الثانية يعني 2 ضرب 2 = 4 والان لا بأس بكتابة النظرية بعد المثال البسيط ... وهي ان العدد الكلي هو امكانات الاولى ضرب امكانات الثانية ... يعني هذا رأيي على الاقل ... سبحان الله كنت سأضع شيئا كهذا قبل أيام في المنتدى بخصوص بعض الاحتمالات التي تكون من الصغر بحيث يمكن اهمالها (يعني مثلا احتمال حدوثها يستغرق كعمر الكون مثلا!!!!!) وذلك في بعض ابتدائيات الفيزياء الاحصائية التي تتعامل مع ذرات وجسيمات في العادة في حدود عدد افوجادرو وهو غاية في الكبر بحيث إذا قلنا إن لكل جسيم احتمالين مثلا (كأن تحدثنا عن الغزل الالكتروني او نحوه) فإن 2 مرفوعة لهذا الأس الكبير سيحقق فضاء كبيرا جدا... ومن هنا يأتي سؤالي الذي كنت ازمع ان اضعه ... وهو ان لو كان الغاز مثلا في الجزء الايمن من الوعاء ثم انتشر ...اليس من الممكن ان يتحرك حركة عشوائية ليرجع من جديد بعد فترة إلى ما كان عليه في الزاوية اليمني من الاناء ؟؟؟ طبعا الاحتمال موجود لكنه صغير جدا ... إلى الحد انه لو مكثنا نعد مليون حالة في الثانية فإن العثور على هذه الحالة يكون مؤكدا إذا مكثنا فترة تصل إلى ملايين السنين أو كما قلت قبل قليل ...تساوي عمر الكون الذي نعيش فيه ... وهنا يجب أن نحفظ لـ (عكاشة) سبقه ... لقد سبقتني يا هوائية... لك قدم السبق ... كنت افكر في الموضوع فطرقته قبلي ... فلا عدمنا ملحك ... |
#2
|
|||
|
|||
![]() إذن لا تنفع هذه الطريقة لحساب
عدد طرق اختيار طالبين من عشرين طالب لتمثيل المدرسة في مسابقة ما، بنفس المنطق السابق مع الانتباه بأن تطبيق قاعدة الضرب يعطينا الإمكانات مرتبة و هذا ما لا تفترضه طبيعة المسألة هنا فمثلا لو كان الطالبين هما أحمد و سعيد فهذا لن يعد إمكانية مختلفة عن اختيار سعيد و أحمد و بالتالي ستكون لدينا إمكانات مكررة إذا طبقنا قاعدة الضرب لذا تطبيقها المباشر هنا لا يفلح. و بنفس المنطق لن تفلح القاعدة لو أردنا اختيار أربعة طلاب للمسابقة كيف يمكن فعل ذلك؟ سنرى هذا فيما بعد و لكن بعد أن نفهم قاعدتنا الأولى فهما جيدا ستقول القاعدة صارت واضحة الآن لنر ذلك بكم طريقة يمكنك اختيار الجامعة و التخصص لطالب أنهى الثانوية العامة ، أمامه أربع جامعات و في كل منها 5 تخصصات متاحة؟............................. العملية تتكون من خطوتين هما اختيار الجامعة ثم التخصص و الترتيب مهم إذن عدد الطرق هو 4×5=20 بكم طريقة يمكنك أن تدرس 4 ساعات على الأكثر في يومين؟ هل يمكن تطبيق القاعدة و لماذا؟ من الواضح أننا لا نستطيع تطبيق القاعدة لأنني رغم أني يمكنني أن أدرس في اليوم الأول 0 أو 1 أو 2 أو 3 أو 4 ساعة فإن عدد ساعات الدراسة لن يكون أمامه كل الخيارات متاحة فلو درس في اليوم الأول 3 ساعات فلن يكون متاحا أمامه إلا أن يدرس 0 أو 1 ساعة و لكنه إذا درس في اليوم الأول 1 ساعة سيكون متاحا له أن يدرس في اليوم الثاني 0 أو 1 أو 2 أو 3 و بالتالي عدد الطرق في الخطوة الثانية ليس ثابتا و بالتالي العدد n ليس واضحا لذا لا يمكن تطبيق قاعدة الضرب و لحل هذه المسألة يجب عد كل الامكانات فلو درس في اليوم الأول 0 ساعة سيكون أمامه في اليوم الثاني 0 أو 1 أو 2 أو 3 أو 4 أما إذا درس في اليوم الأول 1 ساعة سيكون أمامه في اليوم الثاني 0 أو 1 أو 2 أو 3 و إذا درس في اليوم الأول2 ساعة سيكون أمامه في اليوم الثاني 0 أو 1 أو 2 و إذا درس في اليوم الأول3 ساعة سيكون أمامه في اليوم الثاني 0 أو 1 و أخيرا إذا درس في اليوم الأول4 ساعة سيكون أمامه في اليوم الثاني 0 و سيكون عدد الامكانت الكلي 5+4+3+2+1 =15 حسنا إذا كانت العملية تتم بعدد من الخطوات K و كانت الخطوة الأولى يمكن إجراؤها بعدد m1 طريقة و الثانية بعدد m2 طريقة و هكذا و الأخيرة بعدد mk طريقة فإن العملية بأكملها يمكن إجراؤها بعدد m1 x m2 x …mk طريقة مختلفة بمعنى أن الطالب إذا كان بإمكانه في المثال السابق بعد إكماله الجامعة أن يكمل دراساته العليا و متاح أمامه 3 تخصصات بكم طريقة تتم العملية كلها؟ العملية أصبحت تتكون من ثلاث خطوات اختيار الجامعة ثم اختيار التخصص ثم اختيار التخصص في الماجستير و عليه عدد الطرق هو 3×3×5=60طريقة تعليق كما أوضحت سابقا هذه القاعدة بسيطة جدا و نحن نطبقها غالبا بصورة بديهيية و لكن وضعها في صورة نظرية يسهل علينا تأطير العلم و تفسير كل شيء له علاقة بطرق العد من نقطة الانطلاق تلك و من ناحية أخرى هناك أسئلة كثيرة ليست سوى تطبيق سهل للنظرية و لكن يغيب ذلك عن بالنا فما رأيكم بهذا السؤال الآن بكم طريقة يمكن الإجابة بطريق عشوائية على اختبار يتكون من عشرين سؤال (صح و خطأ)؟ و بكم طريقة يمكن الإجابة عليها كلها بطريقة صحيحة؟ للإجابة على الأسئلة سنحتاج عشرين خطوة لحل الأسئلة في كل خطوة أمامنا خيارين و بالتالي سيكون عدد الطرق 2x 2x 2 x ….x2 )عشرين مرة( و تساوي 1048576 |
#3
|
|||
|
|||
![]() أختي ربانة
فهمت يا أختي أنك تريدين أمثلة واقعية تغطي الجانب النظري لتولد لك الدافعية و الحقيقة أن للمادة الكثير و الكثير من التطبيقات و لكن الكثير من تلك التطبيقات غالبا تحتاج منا لأن نخوض أكثر في هذا الموضوع أنا أعلم أن هناك نفور من أمثلة حجر النرد و قطعة النقد و أوراق اللعب لذا تجنبت الحديث عنها باستثناء قطعة النقد لأن التعامل المباشر معها يجعل من السهل تصور الأوضاع الناشئة. و لكن لو علمت أن هناك أكثر من مليون طريقة لإجابة سؤال الصح و الخطأ المتكون من عشرين فرع، ستعلمين كم يستطيع هذا أن يدلل على عدم امكانية وجود إجابتين متشابهتين للاختبار إلا في حال وجود سبب مريب. و لو علمت مدى التنوع الذي يمكن الحصول عليه حين نختار خمس عناصر من بين عشرين عنصر ، ستستطيعين إدراك مدى التنوع الحاصل بين المخلوقات بسبب عدد السمات الهائل حسنا أذكر أنني عندما كنت في الإعدادية في مسابقة تعرضت لأول مرة لسؤال كم قطرا لشكل مغلق به أربعين ضلعا (رغم أن القاعدة تعطى الآن في المدارس) هناك حاولت تخيل الوضع كم العدد في المثلث ثم المربع ثم في الشكل الخماسي ثم حاولت أن أعمم القاعدة و حصلت على ما يشبه المتتابعة الحسابية و لم أكن أعرفها ، كان تحليلي منطقيا و لكن لم أصل للشكل النهائي و عندما رجعت للبيت عرضت السؤال على أبي فسار بنفس الطريق و عندما وصل لما يشبه المتتابعة الحسابية ابتكر طريقة لإجراء عملية الجمع و حصلنا على الناتج بالتالي على شكل قاعدة. المهم أن هناك طريقة سهلة جدا باستخدام طرق العد و هي لإيجاد عدد الأقطار لنتخيل أننا نرسم تلك الأقطار، سنجد أننا في كل مرة نحتاج خطوتين الأولى اختيار الرأس الأول و هذا يتم ب 40 طريقة ثم اختيار الرأس الثاني و هذا يتم ب 38 طريقة لأني سأتجنب الرأسين المجاورين للرأس المختار معه. و على ستتم العملية هذه في 40 ×37 و لأننا سنمر على كل الرؤوس تباعا سنجد أننا عددنا كل رأس مرتين ، لذا الجواب النهائي يجب أن يقسم على اثنين، و على هذا يكون عدد الأقطار المختلفة هو 40×37/2. هذا ما يحضرني الأن و إن كان أستاذنا المتفيزق طرح لنا مثالا جميلا |
#4
|
|||
|
|||
![]() أستاذي المتفيزق
أشكرك على المعلومات القيمة ، سأضعها نصب عيني دوما، لأنه دوما يسيطر علي احساس بأننا يجب ألا نفزع مما يبدو لنا لأول وهلة مرعبا، أحب أن نستوعب هذا كمسلمين وعرب. أتمنى أن نكون نحن من نخلق واقعا للمعلومة و ليس العكس أعلم ستقولون كان الله في عون طالباتك و طلابك جميل أن تدعو لهم فهم يحتاجون لذلك فعلا. جميل المثال الذي طرحته، أما عن السبق فليس لي من ذلك الأمر شيء و لكنه كرم منك فقط أن تقول ذلك يسعدني أن أقرأ مواضيعك في هذا المجال فهي بلا ريب ستوسع أفقي أيضا مع خالص التحية و التقدير |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|