ملتقى الفيزيائيين العرب > منتديات أقسام الفيزياء > منتدى الفيزياء الكونية. | ||
اهتزازات شاندلر وألغازها |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() في عام في 1765ميلادية قال عالم رياضيات سويسري يدعى "ليونارد ايولير" :أن محور الأرض يتأرجح الى الخلف والإمام" وبدت هي كنبوءة لم يهتم الكثيرين بها.. حتى جاء 1891ميلادي ليعلن" سيث كارلو تشاندلر" (المختص في حسابات التأمين الذي أصبح فلكيا) أن تنبؤات "ليونارد ايولير" صحيحة وأثبتها تشاندلر،وقد وجد ان محور الأرض فعلا يتأرجح إلى الأمام والخلف بمعدل عشرين قدم كل أربعة عشر شهرا،
وقد أجرى العلماء دراسات ووصلوا إلى لغز محير،أنهم حسب دراساتهم وحساباتهم أن حركة لب الأرض المنصهر ستعدل الاهتزاز في غضون سبعين سنة،لكن الاهتزاز ما زال يحدث مما يعني ان هناك قوة ما تضرب الأرض وبالتالي تولد الطاقة التي تحدث الاهتزاز الغريب،يتساءل بعض العلماء ماهذه الطاقة؟ لابد ان تكون طاقة كبيرة كونها تهز جسم بحجم الأرض الضخم؟ ومن التفسيرات المتوقعة لهذه الظاهرة أن ضغط الجو والماء يدفعان الأرض،فالضغط في المحيطات ليس على نفس الدرجة بل انها تختلف، إذ تصور عدداً من الأطفال يضغطون على كرة من كل الجهات ولكن بعضهم يضغط أكثر من الآخرين، فهذا يؤدي للتمايل ولأن الأرض تدور باستمرار يتحول التمايل إلى اهتزاز. وقد نشرت مجلة الطبيعة في عام 1998م دراسة تقول ان التغير في ضغط المحيطات والضغط الجوي هو السبب الرئيسي في اهتزازات الأرض،أن حركة الأرض مهمة جدا في دراسة التركيب الداخلي للأرض،وهذه الاهتزازات هي ما تجعل قياساتنا غير دقيقة عن اللزوجة داخل لب الارض..مازال هذا لغزا،مازال دوران الأرض أيضا لغزا..فمثلا وضع البيروني _عالم مسلم_ عام 438 هجرية حسابات دقيقة لتحديد اتجاه مكة بالنسبة لمدينة غزنة( جنوب غرب كابل في أفغانستان) واستفاد من هذ الحسابات باحثون بجامعة جونز هوبكنز الأميركية وخلصوا الى ان فترة اليوم في عهد البيروني اقل بشكل واضح من فترة اليوم الحالية،ومن خلال دراسة الحلقات الكلسية للمرجان "التي تتكون يوميا منذ ملايين السنين" اتضح ان الأرض كانت تدور حول محورها في السنة الواحدة حوالي 428مرة. وان السنة في العصور القديمة كانت تساوي "428" يوما بدلا من "365" يوما في الوقت الحالي. ومن خلال هذه المقارنة نستنتج ان النهار يطول بالتدريج بما يوازي انخفاض دوران الأرض حول نفسها..أليس يبدو غريبا؟ وتبقى ان اطرح اللغز الأخير الذي أريدكم ان تجيبوا عليه سواء كان بتحليلكم او بإجابة مقتبسة من علماء، من خلال الدراسات وجد ان الأرض انزاحت عن محورها 9.144متر(20قدما)،السؤال لماذا؟هل هناك إجابة مقنعة؟ ارونا اجتهاداتكم؟ |
#2
|
|||
|
|||
![]() نسيت في الفقرة الاخيرة ان الارض انزاحت 20قدما عن محورها منذ 1900ميلادي
|
#3
|
|||
|
|||
![]()
|
متفيزقة مبدعة |
مشاهدة ملفه الشخصي |
البحث عن كل مشاركات متفيزقة مبدعة |
#4
|
|||
|
|||
![]() الخفاش سبق وان ذكرت انت في موضوع انو منشأ دوران الأارض مازال مجهول
حركات الأرض في القرآن الكريم في الوقت الذي ساد فيه اعتقاد الناس بثبات الأرض, وسكونها, تنزل القرآن الكريم بالتأكيد علي حركتها, وعلي حركة باقي أجرام السماء, ولكن لما كانت تلك الحركات خفية علي الإنسان بصفة عامة, جاءت الإشارات القرآنية إليها لطيفة, رقيقة, غير مباشرة, حتي لا تصدم أهل الجزيرة العربية وقت تنزل القرآن فيرفضوه, لأنهم لم يكونوا أهل معرفة علمية, أو اهتمام بتحصيلها, فلو أن الإشارات القرآنية العديدة إلي حركات الأرض جاءت صريحة صادعة بالحقيقة الكونية في زمن ساد فيه الاعتقاد بسكون الأرض وثباتها واستقرارها, لكذب أهل الجزيرة العربية القرآن, والرسول, والوحي, ولحيل بينهم وبين الهداية الربانية, ولحرمت الإنسانية من نور الرسالة الخاتمة, في وقت كانت قد حرمت فيه من أنوار الرسالات السماوية السابقة كلها فشقيت وأشقت!!! من هنا فإن جميع الإشارات القرآنية إلي حقائق الكون التي كانت غائبة عن علم الناس كافة في عصر تنزل الوحي السماوي ومنها الإشارات المتعددة إلي حركات الأرض وإلي كرويتها, جاءت بأسلوب غير مباشر, ولكن بما أنها بيان من الله الخالق فقد صيغت صياغة محكمة بالغة الدقة في التعبير, والشمول, والإحاطة في الدلالة, حتي تظل مهيمنة علي المعرفة الإنسانية مهما اتسعت دوائرها, لكي تبقي شاهدة علي أن القرآن الكريم هو كلام الله الخالق الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه, وعلي أن خاتم الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد( صلي الله عليه وسلم) كان موصولا بالوحي, ومعلما من قبل خالق السماوات والأرض, وأنه لا ينطق عن الهوي إن هو إلا وحي يوحي. ومن تلك الإشارات القرآنية ما يتحدث عن جري الأرض في مدارها حول الشمس, ومنها ما يتحدث عن دوران الأرض حول محورها أمام الشمس, وقد استعاض القرآن الكريم في الإشارة إلي تلك الحركات الأرضية بالوصف الدقيق لسبح كل من الليل والنهار, واختلافهما وتقلبهما, وإغشاء كل منهما للآخر, وإيلاج كل منهما في الآخر, وسلخ النهار من الليل, ومرور الجبال مر السحاب كما يتضح من الآيات القرآنية التالية: أولا: سبح كل من الليل والنهار: يقول ربنا تبارك وتعالي في وصف حركات كل من الأرض والشمس والقمر: (1) وهو الذي خلق الليل والنهار والشمس والقمر كل في فلك يسبحون( الأنبياء:33) (2) لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ولا الليل سابق النهار وكل في فلك يسبحون (يس:40). فالليل والنهار ظرفا زمان لابد لهما من مكان, والمكان الذي يظهران فيه هو الأرض, ولولا كروية الأرض ودورانها حول محورها أمام الشمس لما ظهر ليل ولا نهار, ولا تبادل كل منهما نصفا سطح الأرض, والدليل علي ذلك أن الآيات في هذا المعني تأتي دوما في صيغة الجمع كل في فلك يسبحون, ولو كان المقصود سبح كل من الشمس والقمر فحسب لجاء التعبير بالتثنية يسبحان, كما أن السبح لا يكون إلا للأجسام المادية في وسط أقل كثافة منها, والسبح في اللغة هو الانتقال السريع للجسم بحركة ذاتية فيه من مثل حركات كل من الأرض والشمس والقمر في جري كل منها في مداره المحدد له, فسبح كل من الليل والنهار في هاتين الآيتين الكريمتين إشارة ضمنية رقيقة إلي جري الأرض في مدارها حول الشمس, وإلي تكورها ودورانها حول محورها أمام الشمس. ثانيا: مرور الجبال مر السحاب: وفي ذلك يقول الحق تبارك وتعالي: وتري الجبال تحسبها جامدة وهي تمر مر السحاب صنع الله الذي أتقن كل شيء إنه خبير بما تفعلون*( النمل:88). ومرور الجبال مر السحاب هو كناية واضحة علي دوران الأرض حول محورها, وعلي جريها حول الشمس ومع الشمس, لأن الغلاف الهوائي للأرض الذي يتحرك فيه السحاب مرتبط بالأرض بواسطة الجاذبية وحركته منضبطة مع حركة الأرض, وكذلك حركة السحاب فيه, فإذا مرت الجبال مر السحاب كان في ذلك إشارة ضمنية إلي حركات الأرض المختلفة التي تمر كما يمر السحاب. لأنها لو كانت غير متحركة لسكن الظل ولم يتغير طولا أو قصرا ، كما تشير الآية الي دور ضوء الشمس كمؤشر للظل نظرا لاختلاف نفاذية الضوء خلال الأوساط المادية المختلفة ، ولاختلاف الموقع الظاهري للشمس خلال النهار بسبب دوران الأرض حول نفسها بمعدل يؤدي الــــــي نسخ الظل تدريجيا بمقدار متناسب مع مرور الزمن وليس دفعة واحدة وهذا هو المقصود بقوله تعالي : قبضـــــــا يسيرا ، وهناك آيات أخري يقسم فيها الله بالليل ويصفه بأوصاف تقتضي الحركة كناية بالغة عن حركة الأرض كما في قوله تعالي ( والليل اذا عسعس ) التكوير : 17 ، ( والليل اذ أدبر ) المدثر : 33 ، ( والليل اذا يسر ) الفجر: ثالثا: إغشاء كل من الليل والنهاربالآخر: يقول الحق( تبارك وتعالي) في محكم كتابه: ... يغشي الليل النهار إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون*( الرعد:3) ويقول( عز من قائل): والشمس وضحاها* والقمر إذا تلاها* والنهار إذا جلاها* والليل إذا يغشاها*...( الشمس:1 ـ4). ويقول( سبحانه وتعالي): والليل إذا يغشي* والنهار إذا تجلي*( الليل:2,1). وغشي في اللغة تأتي بمعني غطي وستر, يقال غشيه غشاوة وغشاء بمعني أتاه إتيان ما قد غطاه وستره, لأن الغشاوة ما يغطي به الشيء. والمقصود من يغشي الليل النهار أن الله تعالي يغطي بظلمة الليل مكان النهار علي الأرض فيصير ليلا, ويغطي مكان الليل علي الأرض بنور النهار فيصير نهارا, وهي إشارة لطيفة لحقيقة دوران الأرض حول محورها أمام الشمس دورة كاملة كل يوم( أي في كل أربع وعشرين ساعة) يتعاقب فيه الليل والنهار بصورة تدريجية. أي يحل أحدهما محل الآخر في الزمان والمكان مما يجعل زمن كل منهما يتعاقب بسرعة علي الأرض. والليل والنهار يشار بهما في مواضع كثيرة من القرآن الكريم إلي الزمان والمكان( أي الأرض) وإلي أسباب تبادلهما( أي دوران الأرض حول محورها أمام الشمس), كما يشار بهما إلي الظلمة والنور, وإلي العديد من لوازمهما!! ويتضح ذلك من قول الحق تبارك وتعالي: والنهار إذا جلاها* والليل إذا يغشاها* أي يقسم ربنا تبارك وتعالي( وهو الغني عن القسم) بالنهار إذا أظهر الشمس واضحة غير محجوبة, وبالليل إذ يغيب فيه ضياء الشمس ويحتجب, وقوله( عز من قائل): والليل إذا يغشي* والنهار إذا تجلي* حيث يقسم ربنا( تبارك وتعالي) بالليل الذي يحجب فيه ضوء الشمس فيعم الأرض الظلام, وبالنهار إذ تشرق فيه الشمس فيعم الأرض النور, ومن هنا كانت منة الله( تعالي) علي عباده أن جعل لهم الليل لباسا وسكنا, وجعل لهم النهار معاشا وحركة ونشاطا حيث يقول ربنا تبارك وتعالي: هو الذي جعل لكم الليل لتسكنوا فيه والنهار مبصرا إن في ذلك لآيات لقوم يسمعون*( يونس:67). ويقول: وجعلنا الليل لباسا* وجعلنا النهار معاشا*( النبأ:11,10). ويقول( عز من قائل): قل أرأيتم إن جعل الله عليكم الليل سرمدا إلي يوم القيامة من إله غير الله يأتيكم بضياء أفلا تسمعون* قل أرأيتم إن جعل الله عليكم النهار سرمدا إلي يوم القيامة من إله غير الله يأتيكم بليل تسكنون فيه أفلا تبصرون* ومن رحمته جعل لكم الليل والنهار لتسكنوا فيه ولتبتغوا من فضله ولعلكم تشكرون*( القصص:71 ـ73). رابعا: إيلاج الليل في النهار وإيلاج النهار في الليل: يقول ربنا( تبارك وتعالي) في محكم كتابه: (1) تولج الليل في النهار وتولج النهار في الليل...( آل عمران:27). (2) ذلك بأن الله يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل وأن الله سميع بصير* ( الحج:61). (3) ألم تر أن الله يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل وسخر الشمس والقمر كل يجري إلي أجل مسمي وأن الله بما تعملون خبير*( لقمان:29). (4) يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل وسخر الشمس والقمر كل يجري لأجل مسمي ذلكم الله ربكم له الملك والذين تدعون من دونه ما يملكون من قطمير*( فاطر:13). (5) يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل وهو عليم بذات الصدور*( الحديد:6). والولوج لغة هو الدخول, ولما كان من غير المعقول دخول زمن علي زمن اتضح أن المقصود بكل من الليل والنهار ليس الزمن ولكن المكان الذي يتغشاه كل من الليل والنهار, وهو الأرض. وعلي ذلك فمعني قوله تعالي: يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل أن الله تعالي يدخل الجزء من الأرض الذي يخيم عليه الليل بالتدريج في مكان الجزء الذي يعمه نور النهار, ويدخل الجزء من الأرض الذي يعمه نور النهار في مكان الجزء الذي يخيم عليه الليل وذلك باستمرار, وبطريقة متدرجة, إلي أن يرث الله الأرض ومن عليها. وليس هنالك من إشارة أدق من ذلك في التأكيد علي حقيقة دوران الأرض حول محورها أمام الشمس, وهذه الإشارة القرآنية تلمح أيضا إلي كروية الأرض, لأنه لو لم تكن الأرض كروية الشكل, ولو لم تكن الكرة تدور حول محورها أمام الشمس ما أمكن لليل والنهار أن يتعاقبا بطريقة تدريجية ومطردة. خامسا: سلخ النهار من الليل: يقول ربنا تبارك وتعالي: وآية لهم الليل نسلخ منه النهار فإذا هم مظلمون*( يس:37) والسلخ لغة هو نزع جلد الحيوان عن لحمه, ولما كان من غير المعقول أن يسلخ زمن النهار من زمن الليل, كان المقصود بكل من الليل والنهار هنا هو مكان كل منهما علي الأرض, الذي يتبادل فيه النور والظلام, وليس زمانه, وعلي ذلك فمعني قوله تعالي: وآية لهم الليل نسلخ منه النهار فإذا هم مظلمون أن الله تعالي ينزع طبقة النهار من أماكن الأرض التي يتغشاها الليل كما ينزع جلد الحيوان عن لحمه, ولا يكون ذلك إلا بدوران الأرض حول محورها أمام الشمس, وفي تشبيه إزالة نور النهار من غلاف الأرض بنزع جلد الحيوان عن لحمه تأكيد علي أن نور النهار إنما ينشأ في طبقة رقيقة من الغلاف الغازي للأرض تحيط بكوكبنا( كما يحيط جلد الحيوان بجسده), وأن هذا النور مكتسب أصلا من ضوء الشمس وليس ذاتيا, وأنه ينعكس من سطح الأرض ويتشتت في الطبقات الدنيا من الغلاف الغازي المحيط بها, والذي يصبح ظلاما ببعده عن أشعة الشمس, كما أن الظلام سائد في الفضاء الكوني بصفة عامة لعدم وجود جسيمات كافية فيه لإحداث التشتت لضوء الشمس ولضوء غيرها من النجوم, وهذا الضوء لا يظهر إلا بالانعكاس علي أسطح الكواكب وأسطح غيرها من الأجرام المعتمة أو بالتشتت في أغلفتها الجوية إن كانت بها جسيمات كافية للقيام بهذا التشتت. سادسا: اختلاف الليل والنهار: وفي ذلك يقول الحق تبارك وتعالي: (1) إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار والفلك التي تجري في البحر بما ينفع الناس وما أنزل الله من السماء من ماء فأحيا به الأرض بعد موتها وبث فيها من كل دابة وتصريف الرياح والسحاب المسخر بين السماء والأرض لآيات لقوم يعقلون*( البقرة:164). ويقول( عز من قائل): (2) إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب* ( آل عمران:190). ويقول جل وعلا: (3) إن في اختلاف الليل والنهار وماخلق الله في السماوات والأرض لآيات لقوم يتقون*( يونس:6). ويقول ربنا تبارك وتعالي: (4) وهو الذي يحيي ويميت وله اختلاف الليل والنهار أفلا تعقلون*( المؤمنون:80). ويقول: (5) واختلاف الليل والنهار وما أنزل الله من السماء من رزق فأحيا به الأرض بعد موتها وتصريف الرياح آيات لقوم يعقلون* ( الجاثية:5). ويقول عز من قائل: (6) وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورا*( الفرقان:62). وفي تلك الآيات يؤكد القرآن الكريم كروية الأرض, ودورانها حول محورها أمام الشمس بالوصف الدقيق لتعاقب الليل والنهار, كما سبق أن أكد ذلك في آيات سبح كل من الليل والنهار,, ومرور الجبال مر السحاب, والتكوير والإغشاء, والولوج, والسلخ, وهي تصف حركة تولد الليل من النهار, والنهار من الليل, وصفا غاية في البلاغة و الدقة العلمية. سابعا: تقليب الليل والنهار: دوران الأرض حول محورها أمام الشمس كذلك يشير القرآن الكريم إلي ذلك أيضا بقول الحق( تبارك وتعالي): يقلب الله الليل والنهار إن في ذلك لعبرة لأولي الأبصار* ( النور:44). حركات الأرض في العلوم الحديثة الأرض هي أحد كواكب المجموعة الشمسية, وتمثل الكوكب الثالث بعدا عن الشمس, وتبعد عنها بمسافة تقدر بحوالي المائة وخمسين مليون كيلومتر. ولما كانت كل أجرام السماء في حركة دائبة, فإن للأرض عدة حركات منتظمة, منها دورتها حول محورها أمام الشمس والتي يتبادل بواسطتها الليل والنهار, وجريها في مدارها حول الشمس بمحور مائل فيتبادل كل من الفصول والأعوام, وحركتها مع الشمس حول مركز للمجرة, ومع المجرة حول مراكز أكبر إلي نهاية لا يعلمها إلا الله. وقد عرف من حركات الأرض ما يلي: أولا: حركات الأرض حول محور دورانها: (1) الحركة المحورية( الدورانية أو المغزلية) للأرض: وفيها تدور الأرض حول محورها الوهمي من الغرب إلي الشرق أمام الشمس بسرعة(1674) كيلومترا في الساعة لتتم دورة كاملة في يوم مقداره حوالي الأربع وعشرين ساعة(23 ساعة,56 دقيقة,4 ثوان) يتقاسمه ليل ونهار بتفاوت في طول كل منهما نظرا لميل محور دوران الأرض بمقدار23.5 درجة عن العمود النازل علي مستوي مدارها, ويعرف هذا اليوم باسم اليوم النجمي, أما اليوم الشمسي فيبلغ مدي زمنه24 ساعة تماما. (2) الحركة الترنحية للأرض (Precession): وهي حركة بطيئة تتمايل فيها الأرض من اليمين إلي اليسار بالنسبة إلي محورها العمودي, وتؤدي هذه الحركة إلي تأرجح( زحزحة) محور دوران الأرض حول نفسها تدريجيا مما يؤدي إلي تغير موقع كل من قطبي الأرض الشمالي والجنوبي, وهما يمثلان نقطتي تقاطع المحور الوهمي لدوران الأرض مع السطح الخارجي لذلك الكوكب, ويتأرجح محور الأرض المائل بقدر يكفي لرسم دائرة كاملة مرة كل حوالي26.000 سنة(25.800 سنة), وبذلك يرسم المحور مخروطين متعاكسين تلتقي قمتاهما في مركز الأرض. (3) حركة الميسان( النودان أو التذبذب) للأرض (Nutation): وهي حركة تجعل من ترنح الأرض حول محورها مسارا متعرجا بسبب جذب كل من القمر والشمس للأرض, ويؤدي ذلك إلي ابتعاد الدائرة الوهمية التي يرسمها محور الأرض في أثناء ترنحها( كنهاية للمخروطين المتقابلين برأسيهما في مركز الأرض) عن كونها دائرة بسيطة إلي دائرة مؤلفة من أقواس متساوية, ويقدر عدد الذبذبات التي ترسمها الأرض في مدارها بهذه الحركة بدءا من مغادرة محورها لنقطة القطب السماوي وحتي عودته إليها بـ1400 ذبذبة( قوس) نصفها إلي يمين الدائرة الوهمية, والنصف الآخر إلي يسارها, ويستغرق رسم القوس الواحد مدة18.6 سنة, أي أن هذه الحركة تتم دورة كاملة في(26.040 سنة) تقريبا. (4) حركة التباطؤ في سرعة دوران الأرض حول محورها: ويتم هذا التباطؤ بمقدار جزء من الثانية في كل قرن من الزمان, بينما يسرع القمر في دورته المحورية بنفس المعدل, ويؤدي ذلك إلي تغير تدريجي في حالة التوازن بين الأرض والقمر مما يؤدي في النهاية إلي انفلات القمر من عقال جاذبية الأرض, وارتمائه في أحضان الشمس, وصدق الله العظيم الذي أنزل من قبل ألف وأربعمائة سنة قوله الحق: وجمع الشمس والقمر.( القيامة9) (5) الحركة الانتقالية المدارية للأرض( سبح الأرض): وفيها تجري الأرض في مدار بيضاني( إهليلجي) حول الشمس بسرعة تقدر بحوالي الثلاثين كيلومترا في الثانية(29.76 كم/ث) لتتم دورة كاملة في مدة سنة شمسية( مقدارها365.24 يوم شمسي) يتقاسمها اثنا عشر شهرا قمريا, وأربعة فصول. (6) حركة استدارة فلك الأرض: وبها يتم تقريب مدار الأرض الإهليلجي حول الشمس إلي مدار أقرب ما يكون إلي شكل الدائرة, وتستغرق هذه الحركة(92.000) سنة لكي تقترب بؤرتا مدار الأرض من بعضهما البعض حتي تتطابقا, ثم تعاودان التباعد من جديد. (7) حركة جري الأرض مع المجموعة الشمسية في مسار باتجاه كوكبة الجاثي بسرعة تقدر بحوالي عشرين كيلومترا في الثانية. (8) حركة جري الأرض مع بقية المجموعة الشمسية حول مركز المجرة التي تتبعها( سكة التبانة) في مدار لولبي بسرعة تقدر بحوالي206 كيلومترات في الثانية(741.600 كيلومتر في الساعة) لتتم دورة كاملة في مدة تقدر بحوالي المائتين وخمسين مليون نسمة. (9) حركة جري الأرض والمجموعة الشمسية والمجرة بسرعة تقدر بحوالي980 كيلومترا في الثانية(3.528.000 كيلومتر في الساعة) لتؤدي إلي ظاهرة اتساع السماء بتباعد مجرتنا عن بقية المجرات في السماء الدنيا. وقد يكون للأرض حركات أخري لم تكتشف بعد. من هذا الاستعراض يتضح أن حركات الأرض حول محورها, وجريها في مدارها حول الشمس, ومع الشمس في مدارات متعددة هي من حقائق الكون الثابتة, وإشارة القرآن الكريم إليها في أكثر من عشرين آية من آياته في زمن سيادة الاعتقاد بثبات الأرض وسكونها لمما يقطع بأن القرآن الكريم هو كلام الله الخالق, ويؤكد أن الرسول الخاتم( صلي الله عليه واله وسلم) كان موصولا بالوحي, ومعلما من قبل خالق السماوات والأرض. راجع مقال الدكتور :زغلول النجار في الموقع الأتي:www.islamicmedicine.org يمكن ماوضعته بعيد عن الموضوع لكن هذا ماوجدته بعد ماقلت لي هذا الشئ لما كنت ابحث عنه |
متفيزقة مبدعة |
مشاهدة ملفه الشخصي |
البحث عن كل مشاركات متفيزقة مبدعة |
#5
|
|||
|
|||
![]() اممــ.. زودتها بس هذي كمان معلومات كنت قرأتها للتو وانا ابحث عن السؤال الأخير بالرغم من ذلك ماوجدت شئ
لكن أقول بداية أن الله عزوجل الذي خلق وأبدع هذا الكون قد أودع مع ذلك سننه الكونية في هذا العالم وربطها بقانون السبب والأسباب وفضل الأنسان وميزه بالعقل والقدرة على الأدراك والمعرفة فبفضل عقول المفكرين والعلماء والمبدعين والباحثين ، وعبر قرون وعقود من الزمن استطاع الأنسان أن يكتشف ولا يزال كل يوم يكتشف هذه القوانين والأسباب الكونية التي أودعها الله عزوجل في مخلوقاته ، ولا زال اللاحق يمحص أبحاث السابق ومن ضمن هذه الأسباب المكتشفة قانون الجذب العام لنيوتن نحن لا ننكر أن يكون بين نيوتن وبين بقية زملائه الباحثين نوع تنافس شأنهم في ذلك شأن كل العلماء والباحثين سواء علماء الفيزياء والرياضيات أو علماء الدين أو علماء اللغة وهذا يحدث كثيراً في كل زمان وعصر ولا يجوز علينا وفق المنهج العلمي أن نصطاد في الماء العكر ونلقف كلمة قالها نيوتن أو قالها خصمه في لحظة مجادلة، ونجعلها قاعدة للرد عليه ، وإنما نراجع أبحاثه من خلال النظر إلى سلسلة زمنية طويلة جاءت من بعده ، محص فيها اللاحقون أبحاثه و الحقيقة هي التي تفرض نفسها في نهاية المطاف فقانون الجذب العام لنيوتن والذي توالي على إثباته وتقريره عامة علماء الفيزياء ممن أتوا بعد نيوتن ، والذي ثبت صحته وتم حساب مقدار الثابت العام فيه في المعامل والمختبرات فقد أجرى هنري كافيندش عام 1797 م باستخدام طريقة ميزان اللي إختباراً لفحص قانون الجذب العام وحساب مقدار الثابت العام له وأجرى بويز نفس التجربة عام 1895 م مع إدخال تعديلات ميكانيكية بحيث أصبح جهاز الأختبار أكثر حساسية ودقة أما بوينتينج فقد استعان بمعمل كبير لأجل دقة هذه القياسات فكانت جميع هذه الأختبارات تؤكد صحة قانون الجذب وكما ذكرت اللاحق يمحص أبحاث السابق وبعض هذه الأجهزة موجودة في أغلب أقسام الفيزياء وبإستطاعة الطلبة التحقق منها فالأمر أصبح محسوساً وقابل للتيقن لكل من يريد ، وليس الأمر مجرد تعصب لشخص نيوتن أو التقليد الأعمى له ويدرس هذا القانون في المعاهد والجامعات ويطبق قانونه ذلك في الحسابات والأزياج الفلكية حتى أضحى الأمر من المسلمات الذي لا جدال فيه فقانون الجذب العام ثابت لدى الجميع لأقتناع العلماء به وتطبيقهم له ، و ليس ( وكالة ناسا ) أو وكالة الشيطان هي التي تدفع الناس للأيمان به وتفرض تدريسه على الجامعات ( بالغصب ) (هذه نظرية المؤامرة ) فإذا قلنا بمركزية الأرض فهل من المقبول والمعقول لكوكب صغير الحجم والكتلة مثل الأرض أن تجذب إليها الشمس ( الأكبر حجماً وكتلة ) بمقدار يساوي مقدار القوة الطاردة بحيث تحافظ الشمس بسبب جاذبية الأرض لها على حركتها الدورانية في مدارها حول الأرض حاولوا أن تحسبوا مقدار القوة الطاردة التي تحتاجها الشمس لتحافظ على دورانها حول الأرض وستجدون الرقم الفلكي فوق طاقة الكرة الأرضية فهل هذا معقول يا جماعة ؟؟؟ إذا كان القمر ( هذا الجسم الصغير ) تقوم الكرة الأرضية بجذبها نحوها ورغم هذه القوة التي تبذلها الكرة الأرضية في ذلك إلا أن الكرة الأرضية تخرج عن مسارها بمقدار 90 كيلومترتقريباً من محور دورانها إلى القمر وذلك من شدة الجذب بين الطرفين بل إن بقية الكواكب الأخرى تزحزح الأرض بمقادير ضئيلة خاصة كوكب المشتري وجميع هذه الأضطرابات في مسار الأرض محسوبة في أزياج الفلكيين تحت مصطلح ( القلاقل ) فما بالكم بالشمس ؟؟؟ لهذا نقول كما قال الأستاذ محمد مجدي إذا أردت أن تأخذ بفكرة مركزية الأرض فأخبرنا أولاً عن كيفية حساب الأزياج وفق هذا النظام الغريب لأن حساب الأزياج والتي تعطي نتائج دقيقة جداً تصل إلى عشرة آلاف جزء من الثانية ونشاهد دقة ذلك في حساب الخسوف والكسوف والأقترانات وحساب مواقع الكواكب و النجوم كل هذا مبني على حساب الأزياج الفلكية ، والأزياج الفلكية مبنية على نظرية مركزية الشمس وعلى القوانين المادية الفيزيائية فكل من ينتقد مركزية الشمس فهو يقدح في هذه الأزياج الفلكية التي ثبت دقتها الأمر الآخر إذا قلنا بمركزية الأرض ودوران الكواكب جميعها حول الأرض فسنعود حتماً إلى نظرية فلك التدوير لتفسير تراجع الكواكب وفلك التدوير بالنسبة لكوكب الزهرة ووفق الأثباتات الهندسية لا تسمح لوجه كوكب الزهرة أن تكون مضاءة بنور الشمس بأكثر من نصف قرصها ( التربيع ) 50 % ، ولكن ومع إختراع التلسكوب في عهد غاليليو تمكن من رؤية وجه الزهرة مضاءة بنور الشمس بأكثر من نصف القرص ( الوجه الأحدب ) وهذا نسف لمركزية الأرض ، وهذه من أقوى الأدلة التي جعلت غاليليو يقتنع بمركزية الشمس ويمكن لهواة الفلك الآن أن يصوروا لك صورة كوكب الزهرة وهي مضاءة 75 % من قرصها لحظة بلوغها أقصى استطالة لها نحو الشرق أو الغرب ، ويمكن كذلك لكوكب عطارد الصغير رؤيتها عبر المراصد ( هذا الكلام شرح للبند رقم 3 والذي يقول ، بلوغ وجه كوكبي عطارد والزهرة درجة التحدب ولكن الأخ ناصر لم يستوعبه تماماً فرده دون أن يفكر فيه ) وهناك مسألة أخرى تثير الدهشة الا نلاحظ أن فلك التدوير للزهرة وعطارد دائماً قريبتان من الشمس ، ألا يثير ذلك شك في أن الكوكبين تدوران حول الشمس الأمر الثالث هنا : وهو شرح للبند 2 ، لنفرض أنك كلما فتحت نافذة غرفتك تشاهد أمامك نافذة جارك فإذا تحرك منزلك بفعل هزة أرضية نحو اليمين بمقدار متر واحد فإنك إذا فتحت النافذة ستشاهد نافذة جارك قد أصبحت لليسار ( بمقدار يمكن حسابها بقوانين المثلثات ) وحيث أن الكرة الأرضية تدور حول الشمس فلابد أن يحدث اختلاف في مواقع النجوم القريبة منا ، وهذا ما حصل بالفعل بعد بناء المراصد الفلكية الكبيرة في القرن الثامن عشر الميلادي وأصبح الاطلاع ميسوراً جداً بعد اكتشاف التصوير الفوتغرافي فإننا نقيس موقع نجم مقارنة بدرجة مطالع معينة بعد غروب الشمس وبعد ستة أشهر نرصد نفس النجم بالفجر فنجد أختلافاً في موقعها إما لليمين أو لليسار لأننا كنا نشاهد النجم عندما كانت الأرض في نقطة معينة في مدارها وبعد ستة أشهر يكون في الجهة المناظرة للموقع الأول في المدار والمسافة بين الموقعين هو قطر مدار الأرض فلو كانت الأرض ثابتة لا تتحرك لكان موقع النجم ثابت خلال العام لا تتزحزح قيد أنملة وهذا دليل حسي ومادي ، وصور اختلاف منظر النجوم موجود في المراصد الفلكية يمكن مشاهدتها طبعاً سيقول ( صاحب نظرية المؤامرة ) أن وكالة الشياطين هي التي وزعت الصور على المراصد الأمريكية والأوروبية والجواب أن الصور موجودة قبل ظهور ناساً بأكثر من مائة عام أو على الأقل خذ صور المراصد الصينية لأنها تبغض ناسا الأمر الرابع : أبحاث عالم الفلك الكبير ( هاردلي برادلي ) عام 1725 م وأبحاث هذا العالم الجليل الذي تخصص في أرصاد النجوم كثيرة وطويلة لكن الذي يهمنا هنا هو قانون زوغان النجم والذي يأتي كنتيجة لحركة الأرض في مدارها حول الشمس والزوغان هو إزاحة النجم الظاهرية الناشئة عن أن سرعة الضؤ ليست لا نهائية في الكبر بالقياس إلى سرعة الأرض في مدارها ، ويمكن تصور ذلك بواسطة متوازي أضلاع القوى وأقرب تشبيه أن تتصور قطاراً يتحرك بسرعة منتظمة بينما يسقط عليه هاطل من المطر رأسياً ، فراكب القطار المواجه لأتجاه الحركة يخيل إليه أن قطرات الماء تسقط مائلة نحوه لأن سرعتها النسبية إليه هي محصلة سرعتها وسرعة القطار فإذا كان الضوء مكوناً من جسيمات فمن الواضح أن اتجاه الضوء الظاهري الذي يصل إلينا من نجم يكون بنفس الطريقة تماماً محصلة اتجاه سرعة جسيمات الضوء وحركة الأرض ، ورغم أن أبحاث برادلي ثابتة ومتفقة عليها لدى الفلكيين فقد ثبت في المجال الفيزيائي مع ظهور نظرية الضوء الموجي ومن ذلك يتبين أنكل النجوم تكون مزاحة إزاحة ظاهرية نحو النقطة في السماء التي تتجه إليها الأرض في حركتها حول الشمس وتتوقف كمية الأزاحة على الزاوية بين خط حركة الأرض واتجاه النجم وثابت الزوغان تقدر 20.5 ثانية وهذا الزوغان معمول به في الأرصاد الفلكية وحسابات الأزياج ونقد مركزية الشمس هنا يؤدي إلى نقد الثوابت العلمية وقدح لجهود العلماء وتسطيح للعلوم مسألة الزوغان ومسألة وجه كوكب الزهرة المتحدب ( لا دخل لها بالخشبة العائمة في وسط المحيط ) فتنبه ، الله يهديك أما موضوع الجمعيات الغربية التي تتبنى فكرة مركزية الأرض فقد تواصلت سابقاً عن طريق زميل لي بدولة مصر وتبين أنهم ينطلقون في هذه الفكرة من منطلق ديني بحت ويكررون نفس كلام الأوائل ولم يأتوا بجديد ويستدلون بأن الكتاب المقدس يقرر أن الرب يشاهد ويراقب البشر فإن كان الأرض غير ثابتة في مكانها فكيف يرانا الله من السماء ( سبحان الله ) ولديهم أدلة ونصوص دينية كثيرة في هذا المعنى وبس ...... ولي عودة على السؤال الأخير |
متفيزقة مبدعة |
مشاهدة ملفه الشخصي |
البحث عن كل مشاركات متفيزقة مبدعة |
#6
|
|||
|
|||
![]() صراحة لا أعرف كيف أشكرك،لقد جعلتي موضوعي الصغير كبيرا ومتكاملا،نعم سر دوران الارض مازال مجهولا فعلا،وذكرت آيات كثيرة من القرآ الكريم تدل على عظمة خلق الله،ولي عودة للتعليق اكثر على معلوماتك القيمة.وسأقرأ هذه المعلومات بتمعن.شكرا
|
#7
|
|||
|
|||
![]()
بس بضيف رد اخر وهذا كمان رابط لصورة الارض وهي تدور مباشرة لأول مرة http://www.fourmilab.ch/cgi-bin/Eart...mg=learth.evif :a_plain111: |
متفيزقة مبدعة |
مشاهدة ملفه الشخصي |
البحث عن كل مشاركات متفيزقة مبدعة |
#8
|
|||
|
|||
![]() الله يوفقك يا فيزيائية فعلا الانسان يشعر بالقهر احيانا اذا ما توصل لشئ.شكرا على طرحك وعلى الرابط الذي احببه ابن اختي كثيرا..واشكرك ععلى اهتمامك
|
#9
|
|||
|
|||
![]() شكرا لك اخى الخفاش الابيض على هذا الموضوع الكبير الذى تسميه تواضعا بالصغير على عكس الحقيقه نعم تتقلص الارض ويتقلص مدارها وكذلك يتقلص مدار القمر وايضا يتقلص مدار المجموعه الشمسيه حول مستقر المجره وكذلك تتقلص المجره كلها ويتقلص مدارها حول المستقر الجزيئى المجرى حيث تتحول المجرات الحلزونيه على مدى ملايين السنين الى مجرات بيضاويه مركزيه وكان هذا ايضا راى هابل فى يوم من الايام ان هى الا حاله تقلص عامه لمدارات الكائنات الفرعيه باحد الدرجات من الثانيه وحتى الثامنه اما الكائنات الفرعيه بالدرجه الاولى فى اى من العالمين فانها لا تدور ولكن ها تتقدم بذاتها باستمرار متصل نحو مستقرها المركزى
بالنسبه لعالمنا التاسع الاخر الذى نعيش فيه فان الجزيئات المجريه الا وهى galactical clusters تتقدم باستمرار متصل باتجاه المستقر المركزى لعالمنا التاسع الاخر ان كل تلك الحركات التقدميه التقلصيه هى انعكاس مباشر لتقدم الكائنات الكهرومغناطيسيه المزدوجه البسيطه المستمرالمتصل باتجاه المستقر المركزى كما لو كانت لا تزال فى العالم الذرى الاول وذلك على مدى ملايين السنين وسرعه هذا التقدم المستمر ثابته لكل الكائنات التى لها نفس درجه التعقيد والفرعيه ولكن هذا لا يمنع من انها سرعه متناسبه لجميع الكائنات وهذا يرجع للتناسب الثابت لوحده الاطوال فى سائر العالمين حيث ان وحده الاطوال فى العالم الذرى الاول هى الوحده وفى العالم الثانى فى الميزان فان وحده الاطوال هى 2 مرفوعه للاس 22 وهكذا حتى عالمنا التاسع الاخر فان وحده الطول هى 2 مرفوعه للاس 176 وهى اطوال متناسبه فى سائر العالمين وهو ما يجعل سرعه التقدم التقلصى متناسبه ولكنها تكون سرعه متساويه للكائنات التى تشترك فى نفس درجه التعقيد والفرعيه فى اى من العالمين فى الميزان وهكذا فان العالم يتقدم متقلصا اما توسع الكون الذى يقول به الفلكيون فانه ليس حقيقيا لسبب بسيط الا وهو ان الانزياح نحو الاحمر لطيف الاشعه المرصوده وهو حجتهم الوحيده من السهل اثبات انه يرجع لاى سبب اخر الا ان يكون بسبب تمدد الكون والحديث ممتد بيننا يا اخى العزيز وشكرا لك |
#10
|
|||
|
|||
![]() اما فيما يختص بالارض تحديدا وهو موضوعنا الاساسى هنا فانها ككائن نجمى معقد بالدرجه الرابعه فرعى بالدرجه الخامسه فى العالم التاسع الاخر فان محتوياتها من الكائنات البلوريه الجزيئيه الذريه المعقده بالدرجه الثالثه الفرعيه بالدرجه السادسه هى فى حاله دوران حول مستقر العالم النجمى وهى تلك النقطه المركزيه للارض
وهذا هو سبب دوران الارض حول مركزها ان هو الا دوران لمكوناتها كما سبق الذكر حالا اما اتجاه ذلك الدوران وسرعته فانه يعود لحاصل الطرح بين المحصله العامه لسرعه محتويات الارض من الجسيمات السالبه وسرعه محتوياتها من الجسيمات الموجبه واتجاه ذلك الدوران هو اتجاه تلك المحصله. اماالحركه الثانيه للارض فانها كعضو فى الكائن الجزيئى النجمى المعقد بالدرجه الخامسه الذى يجمعها هى والقمر فانهما فى حاله دوران حول مستقر العالم الجزيئى النجمى وهى تلك النقطه المركزيه لذاك النظام القمرى الذى يضم الارض والقمر حيث انه ليس صحيحا ان القمر يدور حول الارض. اما سرعه دوران الارض حول مستقر العالم الخامس كما لو كانت لا تزال فى احد معارجه حيث كانت فرعيه بالدرجه الاولى وهى تلك السرعه الثانيه فانها تعود لحاصل طرح نفس المحصله العامه سابقه الذكر حالا واتجاه تلك الحركه يعود لاتجاه تلك المحصله. اما الحركه الثالثه للارض فانها كعضو فى الكائن البلورى الجزيئى النجمى البلورى الجزيئى الذرى المعقد بالدرجه الساسه الفرعى بالدرجه الثالثه فى العالم التاسع الاخر الذى يضم تحت لوائه الشمس وسائر الجزيئات النجميه الاخرى فانها تدور هى والقمر بسرعه محدده هى حاصل طرح سرعات محتوياتهما معا هى والقمر من الجسيمات السالبه والموجبه كمحصله عامه ككائن واحد حول مستقر العالم السادس وهى تلك النقطه المركزيه التى تدور حولها الشمس شانها فى ذلك شان الارض والقمر ولذلك فانه ليس صحيحا ان الارض تدور حول الشمس. اما الحركه الرابعه للارض فانها كعضو فى الكائن البلورى الجزيئى النجمى البلورى الجزيئى الذرى الذى يشمل المجموعه الشمسيه كلها فانها على نفس المنوال سابق الذكر حالا تتحرك بسرعه ثابته حول مستقر العالم المجرى السادس بسرعه هى حاصل طرح سرعات محتوياتها من الجسيمات السالبه والموجبه كمحصله عامه ككائن واحد واتجا ه ذلك الدوران هو اتجاه تلك المحصله . كما انها لها حركه خامسه حول مركز مجموعه العذراء الكلستر المحلى حيث تتحرك المجره ككائن واحد حول ذلك المركز الاوهو مستقر العالم السابع شانها فى ذلك شان مجره اندروميدا اذ انه ليس صحيحا ان مجره درب التبانه تدور حول مجره اندروميدا. وهكذا فان نمط حركه الارض هو نمط معقد يضم الخمس حركات سابقه الذكر علما انه لم نتحدث عن الحركات الناتجه عن عمليه التقدم العمرى الطوعى الطبيعى لكونها لها تاثير طفيف لا يكاد يذكر على ارتجاج الارض بسبب تلك الحركات الخمسه ولكن هذا الموضوع لا يمكن اغفاله تماما اذ ان للارض حركه سادسه هى وتجمع مجرات العذراء الكلستر المحلى ككائن جزيئى مجرى واحد معقد بالدرجه الثامنه فرعى بالدرجه الاولى فى العالم التاسع الاخر وهى حركه مستقيمه باتجاه المستقر المركزى للعالم التاسع الاخر.وشكرا اخى الخفاش الابيض هذا هو تحليلى وهذه هى وجهه نظرى واشكرك مره اخرى |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|