[الفيزيائي المسلم]

عندما تقلّب ناظريك في القنوات الفضائية ، تلاحظ مئات الناعقين بنداء الحرية والعولمة والديموقراطية ، وننسى أنّ حبيبنا المصطفى - صلّى الله عليه وسلم - قد دلّنا على حريتنا بصبغةٍ إسلامية .
ونلاحظ أن الإسلام قد وضع حدوداً بين المحارم ، وعلى سبيل المثال لا الحصر قوله صلّى الله عليه وسلم :
" الحمو الموت "

حاولت في أن أبحث في بحر الإنترنت عن أبعاد هذا الحديث عند الغرب فوجد القصة التالية :-
أدين رجل من ولاية كاليفورنيا الأمريكية وصفه مدعون بأنه زعيم طائفة دينية ادعى انه المسيح بقتل تسعة من أطفاله وأحفاده بعد إنجابهم عن طريق زنا المحارم.

ووجدت هيئة محلفين في مدينة فريسنو يوم الجمعة ماركوس ويسون مذنبا بتسع تهم قتل من الدرجة الاولى و14 جريمة جنسية تشمل اغتصاب وتحرش ببناته القاصرات وبنات اخوته.

وبدا ويسون الذي قال انه غير مذنب هادئا بينما تعلن هيئة المحلفين حكمها. ويواجه ويسون عقوبة الاعدام او السجن مدى الحياة دون احتمال العفو.

وأجرت هيئة المحلفين مشاورات لمدة عشرة أيام قبل التوصل الى حكمها المتقدم.

واتهم ويسون (58 عاما) بقتل سبعة من أبنائه وحفيدين اثنين بالرصاص أعمارهم بين عام واحد و26 عاما في منزله بفريسنو في مارس اذار 2004. وأنجب ويسون الضحايا من زوجته وبناته وبنات اخوته.

وبدأ القتل بعد خلاف على حضانة طفل حين عادت اثنتان من بنات اخوة ويسون للمطالبة بأطفالهما وأثارتا مواجهة مع الشرطة.

وقال مدعون ان ويسون الذي يشتبه في انه كان يقوم بمعاشرة نساء أسرته حتى يتسنى لهن انجاب "أطفال للرب" يعقد ثلاث جلسات يوميا لتدارس الكتاب المقدس زاعما انه المسيح.

انتهى

كل ما أريده منكم هو النظر في حالتهم هذه وعقد مقارنة مع مجتمعاتنا الإسلامية

مع علمي بعدم وجود مقارنة من الأساس

ولكم جزيل شكري

[ناصر اللحياني]

بارك الله فيك
وجزيت خيرا

[عماد]

مع العلم لا يوجد اساس علمى للمقارنه
فنحن من نحن ولنظر هم من هم
فى الاخلاق والدين من نحن وفى الانحطاط والذل من هم
لا وجه للمقارنه وادعوا الله ان يحفظنا ولا يجعلنا من الاذلاء يوم القيامه
عماد

[فيزيائيه %]

رأيي من رأي اخي عماد لا يوجد اى وجه المقارنه

فالدين الإسلامي يحثنا على الفضيله

و يمنعنا من الإسفاف و الإنحطاط و الرذيله كما هو حالهم

وجزاكم الله خيرا

[ياسمين]

بــــارك الله فيــك ....

و جـــزيت خيــراً.......

[Iman]

بارك الله فيك

[الفيزيائي المسلم]

وفيكم بارك
أشكركم على المرور