ملتقى الفيزيائيين العرب > منتديات أقسام الفيزياء > منتدى الفيزياء الكونية. | ||
كـــــذبة... الوصول للقمر !! |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
اكرر شكري للاخ الجميلي على هذا المجهود الكبير ... بالنسبة لامكانيه الصعود للقمر فهذا حسب اعتقادي ممكن الآن و لا توجد مشكلة لكن المشكلة هي اعوام الستينات و السبعينات ... فإن هذا صعب للغاية على الامكانات و التكنولوجيا في تلك العقود , نؤكد ان هذا بات ممكنا حيث ان الولايات المتحددة وضعت خطة صرّح بها رئيسها بوش انها ستنشئ محطة على سطح القمر عام 2020 لتكون محطة الانطلاق في رحلة مأهولة نحو المريخ, السؤال هو لماذا هذا الغياب الطويل اذا كان القمر في متناول ايديهم منذ 1969 , في الحقيقة الموضوع محل شك كبيــــــــــــر , و مما يزيد الشك هو المراوغة الامريكية في كل المجالات , ان الامريكان يركزون كثيراً على النصر المعنوي لانه يوفر عليهم الكثير من المعارك , كثيرا ما قلنا لقد وصل الامريكان القمر و نحن مازلنا ....... , هذه هي الهزيمة المعنوية التي بحث عنها القادة الامريكان , فنصرهم المعنوي ان يعتقد الامريكان و غيرهم ان الشعب الامريكي في مقدمة الشعوب , لنشعر بالاحباط و بعد المسافة بيننا فبالتالي الياس .... لذلك علينا التأكيد اننا يجب ان نعمل و نعمل لاننا القادرون بعون الله بالالتزام و الانضباط و العلم .. العلم |
#2
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم .............
بصراحة أستاذي الفاضل الجميلي /شكور وايد عالموضوع الرائع والأكر ما يدهشني ان بعض الاخوان _الله يصلح بالهم ويهدينا واياهم أجمعين _ حط على نفسه يساند أمريكا ويوقف معها على الرغم من أن كثير من أعضاء هذه الخالة الحنون اعترف وبصريح الصراحة وصرح بأن كل اللي كان كذبة ومو بس قنواتهم اللي ناقشت هالمسألة حتى برامجنا الثقافية الجميلة تعرضت لها الأزمة وشرحت مع التدعيم بالصور المنقولة عن الشركة الفضائية (ناسا) وعلمت عكل خلل باسمه وقالت هذا زيد وهذا عبيد من غير أي تحيز أو تعصب ........... والله بنستوي حلويين ونسيييير فوق أميركا لو امتلكنا ذرة من الرحابة الثقافية عندها صار الواحد عندنا بيقاتل أهله على 1+1=11 ...أمزح الله يعطيكم العافية ...... |
#3
|
||||
|
||||
![]() مناقشة الجوانب العلمية
سنرى من خلالها ما امكانية ان يرحل الانسان الى القمر او الى أي مكان اخر في عمق الفضاء ، كما سنتعرف بشكل اوضح على ماهية الطريق الى القمر او أي جرم سماوي . فهل هو طريق تزينه المناظر الخلابة أم أنه نار حمراء وهلاك مابعده هلاك؟؟ كلنا نعرف انه يوجد في الفضاء صخور واحجار سابحة في كون الله الفسيح ومنها ما يخترق غلاف الارض الجوي وبفعل سرعتها العالية جدا فانه عند احتكاك سطح هذا الجرم بذرات الهواء الهواء في طبقات الجو العليا ينتج درجة حرارة عالية تعمل على احراق وتفتيت هذا الجرم ونادرا ما يصل سليما الى سطح الارض ، وهذا من لطفه بنا جل شأنه إن وجود هذه الاجرام وبكثافة في الفضاء تشكل احد الاخطار التي يمكن ان يتعرض لها الانسان في حال سفره لمسافات بعيده في الفضاء . ناسا ذكرت ان المركبة القمرية مصنوعة من الالمنيوم وهذه المادة لا تشكل حماية من صخور الفضاء ناهيك عن الحماية من خطر الاشعاعات والتي سناتي على ذكرها فهي صلب موضوعنا اليوم لكن لا باس ان نعرج على خطر صخور الفضاء اولا اعود واقول إن صخرة واحدة في هذه الحالة وبحجم لا يزيد عن حجم كرة قدم كفيلة باختراق المركبة الفضائية من الجدار الى الجدار فيما لو صادفتها في طريقها ، وهذه اول مخاطر الفضاء التي يمكن ان تواجهها رحلة مأهولة بالبشر تسافر بعيدا في الفضاء . وبالرغم من كل ما تقدم الا ان خطر الارتطام بجرم او نيزك يعتبر هينا اذا ما قورن مع خطر اكبر وسابدأ شرحه بالسؤال التالي: ماذا يحدث لانسان يرتفع في الجوء إلى مسافة 300 او 500 كيلو متر فقط ؟؟ طبعا ستقولون سيقل الاكسجين والضغط في طبقات الجو العليا ولذا يحتاج الانسان في هذه الحالة الى وسط او مكان محكم الاغلاق وفيه الضغط والاكسجين بنسبة تعادل ما هو موجود على سطح الارض والان لنفرض - مجرد فرض – أننا وضعنا شخص داخل طائرة تحت ضغط مناسب واكسجين متوفر وارتفعت به الطائرة إلى مسافة 500 كيلو ... ماذا تتوقع أن يحدث هل سيعود سالما معافى ؟؟ طبعا لا وهنا المفاجاة ، عندما يصل أي شخص إلى ذلك الارتفاع فما علينا إلا أن نترحم عليه . ولكن ما السبب؟؟ السبب هو ما يسمى بحزام ( فان الن ) هيا بنا لتعرف على سر من اسرار هذا الكون الفسيح ... فسبحان الخالق في العام 1950م قام البروفسور" فان آلن " في احدى جامعات الولايات المتحدة وبمساعدة طلابه بارسال صخور إلى الاجواء العليا من الغلاف الجوي تحملها البالونات بمسافة تصل إلى 24 كيلو متر . الهدف من التجربة كان قياس التيارات من الاشعاعات الكونية في مناطق عليا من الغلاف الجوي للارض واستمرت التجربة لعدة سنوات … تم بعدها استرجاع تلك الصخور وعند عرضها على اجهزة قياس الاشعاع كانت المفاجاة انها تحمل كمية كبيرة من الاشعاع ، بعد مضى ثمان سنوات تمكن الدكتور" فان الن" من وضع اللمسات الاولى لاكتشافه المذهل والغير متوقع لقد اكتشف أن هناك في تلك المناطق العليا وفي مناطق اعلى بكثير من الغلاف الجوي كميات هائلة من الاشعاع القاتل والتى تفتك بكل من يقترب منها بدون حماية كافية ،البرفسور وطلابه ليس لديهم بعد التصور الكامل عن طبيعة وشكل تلك المنطقة الخطرة .هم فقط على علم بوجود ظاهرة لا تصدق (لان المتوقع أن يقوم الغلاف الجوي بحجب الأشعة الكونية ولن يصل منها داخل الغلاف الجوي سوى القليل) . بعد سنين أخرى من البحث والتقصى وجد أن هذه المنطقة تحيط بالكرة الارضية من كل الجهات وعلى شكل حلقات ثنائية (مثل العدد العربي s8s ) وسميت بحزام فان الن او الحزام الإشعاعي . لقد وجد انها منطقة تمتد إلى عشرات الالاف من الكيلو مترات ارتفاعا ومتخمة بخليط من النيترونات والالكترونات القاتلة والصادرة من التفاعلات النووية في الشمس تنقلها الرياح الشمسية ومن الاشعة الكونية . إن الحلقات الخارجية من حزام فان الن اشنع فتكا وتدميرا من تلك الداخلية ويفصل بينها وبين الحلقات الداخلية منطقة اقل اشعاعا لقد ذكر فان الن ما توصل اليه للاكاديمية العلمية وقال أن أي رحلات مأهولة إلى الفضاء الخارجي ينبغي أن تاخذ في حسبانها هذا النطاق المشحون بأشعة الموت ، ولا تكتفي بالحماية التى تقوم بها السفن الفضائية بل لابد من وسائل أخرى إضافية هذه الصورة توضح حزام فان الن باللون الابيض وياتي بعدة منطقة الغلاف الممغنط باللون الاصفر ،وكما ترى في الصورة حزام فان الن يختلف في سمكه حول الارض وكذلك في انتظامه . الارض في الصورة هي المنطقة الواقعة بين الحلقتين الزرقاء ![]() في الصورة تري سهما بجانبه عبارة natural point اى النقطة الطبيعية وهي منطقة بين الارض والقمر وستكون موضوعنا القادم بإذن الله وهي احد اقوى الجوانب ضد رحلات ابولو. لقد وجهت الاسئلة والاستفسارات الى ناسا لتشرح كيف استطاعت ان تخترق هذا الحزام الناري وتعرضت من خلال الادلة العلمية لموجة من التشكيك في رحلات ابولو وكيف ان الرواد عادوا سالمين ... وكيف وكيف اسئلة كثيرة تتعلق بهذا الجانب .... وفي النهاية تعلن ناسا ان هذا الحزام ليس بذلك الخطر البالغ كما انه يمكن اختراقه خلال ساعة او نحوها في رحلة الى القمر ولكن وكما تلاحظون في الصورة السابقة فإن حزام فان الن يمتد طوال الطريق الى القمر . وبالتالي فإن أي رحلة بشرية الى القمر ستكون طوال الوقت داخل حزام فان الن القاتل وبالتالي رواد الفضاء معرضين لاشنع موجات الإشعاع لا اعلم كيف ستكون نهاية انسان يبقى داخل حزام فان الن لساعات هل يتفحم ام يشوى ام يتبخر!!! ان الجزء الداخلي من الحزام يحتوي بروتونات تحتوي على طاقة تقدر بـ 10 ميغا فولت أي 10 مليون فولت واقل ارتفاع له عن سطح الارض يقدر بـ 250 كيلو متر ، واقول ذلك لان ارتفاع هذا الحزام عن سطح الارض ليس متساوي في جميع المناطق على الكرة الارضية اما الجزء الخارجي منه فيحوي الكترونات تزيد طاقتها عن 10 مليون فولت. ان الفضاء الخارجي وبالذات في اعماق الفضاء مليء بمختلف الاشعة القاتلة وعلى درجة كبيرة من التركيز فهناك الاشعة الكونية والرياح الشمسية الحاملة لاشعة اكس بدرجة قاتلة واشعة غاما وهاتين من اخطر الاشعة الكونية التي تخترق كل شيء حتى الرصاص الا اذا كان سمكه كافيا ومع كل هذا مركبة ابولو صنوعة من الالمنيوم !!!!!!!!!! من المعلوم علميا وفي مجال العمل التي يتعرض اصحابها لاشعاع مثل العاملين في المفاعلات أو مصورى أشعة اكس الطبية وغيرهم يجب أن لا يتعرض الانسان لاكثر من خمس وحدات اشعاعية خلال السنة وهذا ما اثبتته الجمعية العالمية للحماية من الاشعاع. المجلس الوطني للحماية من الإشعاع والقياسات بالولايات المتحدة كانت اجابته واضحة حول تاثير الاشعة التي تسببها الانفجارات الشمسية على رواد الفضاء في رحلاتهم الى القمر وانتبهوا ايها الاخوة للرقم الذي سيرد وقارنوه مع الخمس وحدات التي ذكرتها قبل قليل. ذكر المجلس الوطني للحماية من الإشعاع ان ما يتعرضون له الرواد يقدر بـ 600 وحدة اشعاع وان نخاع العظم قد تصل اليه كمية تقدر بـ 90 وحدة . ان مثل هذه الكميات الكبيرة كافية لان يصاب الشخص بسرطان الجلد بعد سنوات قليلة ومع ذلك لا يوجد أي شخص من رواد الفضاء اصيب بالسرطان .كما ان مثل هذه الكمية كافية لتساقط شعر الانسان واصابته بالعقم بعد عدة شهور …. ولم يذكر حالة مثل هذه حلت باحد رواد ابولو . نتابع الموضوع [glint]>>>>[/glint] |
#4
|
||||
|
||||
![]() نكمل [glint]>>>>[/glint]
تقرير روسي في 1950 م أي قبل الهبوط المزعوم بسنين يفيد بأنه من المستحيل البقاء في الفضاء (خارج مركبة) إلا إذا تحصن الرائد تحت كمية كبيرة من الرصاص يقدرها التقرير بـ 1,8 متر وذلك لحماية الجسم من الأشعة الكونية. يجب ان يعلم القارىء ان روسيا ولوقت قريب أو إلى الان هي الاكثر تطورا في مجال الفضاء من الولايات الامريكية ومن هذا التقرير يظهر لنا الآن لماذا لم تفكر روسيا أو تحاول إنزال بشر على القمر. الكاتب David Percy في كتابه القمر المظلم Dark Moon اكد أن اشعة اكس على القمر أقوى بكثير من أشعة اكس الموجودة في الأجهزة القديمة المستخدمة في المطارات لاغراض التفتيش ذات السمعة السيئة والتى كان يتلف تحت تاثيرها أي نوع من الأفلام. ايضا احد الخبراء يقول ربما يكون ممكنا عمل قاعدة على كوكب من المجموعة الشمسية لكنه يستحيل ان تبنى قاعدة على القمر لقربه من الشمس ولتعرضه بشكل اكبر للرياح الشمسية اكثر من غيره من الكواكب البعيده ، وللعلم .تلك الرياح الشمسية هي نتاج انفجارات وتفاعلات للشمس ويقدر الانفجار الواحد بملاين القنابل الهيدروجينية. والان ... وبعد كل هذه المعلومات عن خطر الاشعاعات في الفضاء والتي لا يمكن تفاديها الا بتحصينات مبيرة ودروع سميكة من الرصاص ناتي للسؤال التالي: هل كانت شروط السلامة متوفرة في رحلات ابولو بما يضمن وقاية روادها من خطر الاشعاع؟؟ هل كانت مركبات ابولو سواءا تلك التى بقيت في مدار حول القمر او التي نزلت الى القمر مدرعة ومحمية بالدروع الكافية والتي تصل الى مترين من الرصاص من جميع الجوانب ؟؟ هل كانت ملابس رواد الفضاء ايضا مزودة بتحصينات مماثلة ؟؟؟؟؟ فيما يلي مقالا لاحد الاشخاص حول موقف ناسا من الحزام الاشعاعي وفيه الاجابة على بعض الاسئلة السابقة . ملاحظة : ما ستجده داخل قوسين ( ) ليس من المقال يقول صاحب المقال: بإعلان كينيدي الشهير اصبحت مسالة غزو الفضاء مباراة سياسية فالاتحاد السوفيتي خطى في هذا المجال خطوات عملاقة ، ومن هنا تولت ناسا الأمر بميزانية تقدر بـ 30 مليار دولار واصبحت الناظر والوكيل الشرعى لتنفيذ احلام الباشا كينيدي.لقد كان عملها أن تصنع مركبة فضائية لحمل الانسان إلى القمر وتحقق شروط السلامة ومتطلباتها من خطر اشعاعات حزام فان الن. وهنا نأتي إلى بيت القصيد فان الن مكتشف هذا الحزام وادرى الناس بمخاطره قال : "المركبة القمرية مصنوعة من الالمنيوم وهذا غير كاف لحماية من فيها من الاشعاع فهي تحتاج إلى مزيد من معدن الرصاص أو معدن مماثل كدروع لامتصاص الاشعاع" ولكن هذا يسبب مزيدا من الوزن في المركبة بمعنى آخر إذا قامت ناسا بوضع الدروع المناسبة فهذا يتطلب صواريخ دفع اكبر لهذه المركبة وهنا مشكلة المشاكل صواريخ اكبر يعني وزن اكبر. ( لحد يومنا هذا روسيا افضل تقنية في مجال صواريخ الدفع وامريكا في ذلك الوقت تقنيتها في صواريخ الدفع ضعيفة ولا تستطيع ان ترحل بمركبة ثقيلة مدرعة بكميات كبيرة من الرصاص الى الفضاء الخارجي ) أن من اهم الأشياء التي يخبر بها فان الن أن البروتونات والالكترونات التي ستضرب في هيكل المركبة المصنوع من الالمنيوم ستتحول إلى أشعة اكس وسيتعرض لها الرواد لمدة طويلة مما يسبب في البداية الغثيان والقى ثم الموت ، كل هذه المعلومات العلمية سببت صداع لوكالة ناسا كيف يمكن لها أن تجمع بين التحصين الجيد للمركبة وامكانية الاقلاع من على الارض لقد نشرت ناسا في العامين 1965 و1969 تقرير في مجلة الطب الفضائي Aerospace Medicine Magazine وقبل أن ترسل اول بعثة إلى القمر في محاولة الخروج من المازق الذي تسبب فيه هذا الاكتشاف . في التقرير اعلنت ناسا أن تبطين المركبة المدارية (والتي تعتزم ارسالها إلى القمر) بطبقة من الالمنيوم !!!!! كفيل بحماية من فيها من الجرعات القاتلة من الاشعاع .... هذه النتيجة كانت من دراسات اجرتها ناسا بنفسها (اي ليست دراسات علمية مستقلة) بهذا التقرير دليل على أن وكالة ناسا لابحاث الفضاء حلت معادلتها الصعبة …. معادلة الموازنة بين الحماية والوزن فمعدن الالمنيوم اخف من الرصاص بكثير (ولا يحمي من الاشعاع) تم الاتصال على شركة North American Rockewell صانعة المركبة المدارية التي ستقل الرواد إلى القمر .اخبرونا واكدوا أن المركبة لم يتم اضافة لها أي دروع وقائية عند هذه النقطة ادركنا انه لم يكن امام ناسا إلا أن تتخطى تقارير العالم فان الن عن منطقة الاشعاع الخطرة بهذه الاكذوبة فان الن بات مرجعا في مجال الخطر الاشعاعي من ضمن معتقداته العلميه انه حتي لو تم اختراق تلك الطبقات المشحونة بسرعة كبيرة للخروج من الغلاف الجوى للارض فانه يتعين عليك قطع مسافة تصل إلى 65 الف ميل !!! وهذه المنطقة على ارتفاع يبلغ 400 ميل من سطح الارض فإنك ما تزال تحتاج إلى تحصينات كبيرة وكبيرة جدا لتعبر بسلام ، فالجزء الخارجي من حزام فان الن اكثر خطورة واشد فتكا الغريب أن اقوال فان الن _مكتشف الحزام الاشعاعي الخطير والمسمى باسمه – تعتبرها ناسا والمدافعون عن رحلات القمر غير دقيقة ! لهذا كان يجب أن نتصل على الدكتور فان الن لمعرفة حقيقة الأمر . الدكتور الآن عمره 83 سنه استاذ فخري في قسم الجيوفيزياء بجامعة اويى. كان اول سؤال نطرحه: هل تراجعت عن كلامك يادكتور؟؟؟ اجاب : اطلاقا انا مازلت مقتنعا بما قلت. وبدا لنا الدكتورمنذ البداية زئبقيا في اجابته ، يبدو انه رضخ لوجة نظر ما او ضغط من جهة ما لقد دافع عن ما ذكرته ناسا حيث قال: أي مادة حتى لو كانت الألمنيوم حتى ولو لم توضع على شكل دروع يمكن أن تشكل حماية للرواد من أشعة تلك الحلقات المحيطة بالارض عندما سالناه عن النقطة التي ذكرها حول الاسراع في اختراق حزام الأشعة الي يبلغ عرضة عشرات الآلاف من الاميال قال لابد أن هناك خطأ فيما قلت ،بدانا نشعر اننا نطارد ونتتبع الدكتور في متاهة مليئة بالمرايات هل وصل إلى حد الاستسلام امام ضغوط الحكومة ؟ هل القمته ناسا حجرا في فمه فكلامه عن اكتشافاته ازعج اناس كثير؟ هل يمكن أن ينشر عن استاذ في الجيوفيزياء كلاما في مجلات علمية موثقة ثم ياتي نفس الشخص ليقول أن كلامه كان خاطىء؟ واخيرا نقول: أن كنت تعتقد اننا لم نصل إلى القمر فيجب أن تعترف أن ناسا قد اخترعت القصة واحكمتها بالكامل وهذا الاحكام سيمكنها من الحصول على دعم مادي لمركبات فضائية لا يمكن صناعتها لتدخل بها مناطق في الفضاء لا يمكن لها أن تخترقها. وان كنت تعتقد اننا ذهبنا للقمر فانه يتوجب عليك أن تغفل سنين الدكتور فان الن التي قضاها في البحث واكتشافاته المنشورة في المجلات العلمية التي لا تصدر جزافا ، كما ينبغي عليك أن تؤمن بان الالمنيوم وليس الرصاص يمكن أن يوفر حماية من الاشعاعات حتي لو كانت المركبة الفضائية في قلب الحزام الاشعاعي ونقصد بذلك تلك المنطقة التي اخترقها الصاروخ الذي يحمل أبو لو في قاعدة كاب كنفرل بفلوريدا . انتهى التقرير موضوعنا القادم . ما هي النقطة الطبيعية .... وما دورها في كشف زيف رحلات ابولو ؟؟ |
#5
|
|||
|
|||
![]() حقيقة رائع رائع يا ابا سلطان الموضوع أصبحت قواعده قوية كما أن طريقة العرض مشوقة وفي انتظار الباقي... وفقك الله يا ابا سلطان غفر الله لك ولوالديك |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|