ملتقى الفيزيائيين العرب > قسم المنتديات الفيزيائية الخاصة > استراحـــة أعضاء ملتقى الفيزيائيين العرب. | ||
تُفآحة القلب (❤) . . ~> مجهود شخصصي ( للفتيآت فقط ) |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#151
|
||||
|
||||
![]()
أهلاً بكِ يّ غآليه (= سعييدة جداً بِ توآجدكْ () . . شُكرآ لـ كلمآتكِ يّ رآئعه ❤ . . كوني مُتآبعه ^^ |
#152
|
||||
|
||||
![]() |
#153
|
||||
|
||||
![]() |
#154
|
||||
|
||||
![]() . . . ![]() لنْ تشعُري بِ السسعآده ؛ إلآ إذ1 تقآسمتيهآ مع الآخرين * . . . |
#155
|
||||
|
||||
![]() .
. . ![]() قآل تعآلى : [ وراودته التي هو في بيتها عن نفسه وغلقت الأبواب وقالت هيت لك قال معاذ الله إنه ربي أحسن مثواي إنه لا يفلح الظالمون ] . . . . هذه الآيه ضربتْ أروع مثآلٍ للوفآء ! فّ الوآفي [ يُوسفْ عليه السلآمْ ] لم ينسسهآ لعزيز مصر ؛ حين إشترآه فقآل لإمرأته : [ أكرمي مثوآه عى أن ينفعنآ أو نتخذهُ ولداً . . . ] تذكرهآ يُوسفْ عليه السلآم في أشدّ موآقف الفتنْ والإبتلآء ، فمآ منعه من شد الموقف وكربه من أن يردْ الجميل ويحقق النفع الذي إرتجآه العزيز من الصبي الطريد () . . . . مآضر يوسفْ عليه السلآم من أن تخون الزوجه عشرة الزوج الذي أمن ووثقَ وهي أو المُطآلبين بصون العشرة ووفآء الزوج وتقديس العهدْ ويفي هُو العبدْ الخآدم الفقير الغريب لأنه من أصحآب المبآدئ لآ من بآعة القيم [ لآ يضركُم من ضل إذ1 إهدتديتُم . . . ] مآ أندر خُلق الوفـــــــــــآء رُغمَ كثره من أسدى إلينآ معروفاً وأحسن ! . . . . |
#156
|
||||
|
||||
![]() . . . . . . . ![]() نبضآتٌ من وَفآء إنتقيتُهآ لكُم من تُفآحهُ القلب ❤ . . ❤ - نبضٌ من وفآءْ لأبي المُكآفح ؛ الذي كبرتُ وترعرتُ من سعيه وكدحه حتى أعيآهُ جُهدَ السنونْ وشُلتْ قدمآهْ ألمَ المسير . . . ❤ - نبضُ من وفآء لـ مُعلمتي [ جوآهَر ] التي أصغتْ إلىَ إذ1 تحدثتْ ، وقرأتْ مآكتبتْ ، وأمدتني بِ ثقهٍ وإحتـوآء . . . ❤ - نبضٌ من وفآء لـ زوجي الحَبيبْ الذي أكرمني بِ عطآئعه وأظلني بِحنوه في آيآمْ الوَهنْ والضُعفْ ، وعآنقتْ روحي روحه في طوآف حول البيتْ ، ولأجل رآحتي خدمني حتى أصيبتْ قدمآهُ وسآلَ دمهُ فو الله مآنسيتُهآ لكْ ! . ❤ - نبضٌ من وفآء لـطآلبتي الغآلية التي علمتني دروسَ الوفآءْ ، ففي كُل مُنآسبه مآثله وفي كُل خيرٍ سآبقة ، ومع كُل ذكرى حآفظة ، تدعو لي في السجدآت ، وتطلبُ مني الدعوآتْ . . . ❤ - نبضُ وفآءٍ لكُل من قدمَ لي العَونْ ، ودلني على طريق الخير أو دعآني لـمعروف ، وحذرني من سوءْ ، وزرع في نفسي خيراً () . . . . بِ إنتظآر بقيه نبضآتُكم يّ تُفآحآتِ القلب ❤ . . . . |
#157
|
||||
|
||||
![]() . . . ![]() [ رحلة مع سيّد الأوفيـــــــآء ] . . مآعُرف خُلق الوفآء في حيآه البشر كمآ عُرف في حيآه [ الأنبيآء ] عليهم الصلآه والسلآم وعلى رأسهِم حبيبُنآ وشفيعُنآ محمد - صلى الله عليه وسلم - الذي أدبه ربه فكآن القُرآن خُلقه ، لقد وصلنآ من موآقف وفآته عليه الصلآه والسلآم مآتنحى أمآمه الهآمآتْ وتضمحلُ الشعآرآت وتعجبْ العقول وتأسرُ القلوب .. دعينآ نرتع في بُستآن وآرف الظلآل مع قصصِ من وفآء () . . . . [ والله مآ أبدلني الله خيراً منهآ ] . . - إستمعي لأمنآ السيده عآئشة رضي الله عنهآ وهي تروي لنآ : كآن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذ1 ذكر خديجه أثنى فأحسنْ الثنآء ، قآلت : فغرتُ يوماً فقلتْ : مآ أكثر مآتذكر حمراءْ الشدقين قدْ أبدلكَ الله خيراً منهآ ، قآل : [ والله مآ أبدلني الله خيراً منهآ قد آمنتْ بي إذ كفر بي النآس وصدقتني إذ كذبني النآس ، ووآستني بمآلهآ إذ حرمني النآس ورزقني الله أولآدهآ وحرمني أولآد النسآء ] . . [ صديقآت خديجة ] . . تقول السيده عآئشه رضي الله عنهآ : مآغرتُ على أحد من نسآء النبي - صلى الله عليه وسلم - مآغرت على خديجة ، ومآ رأيتهآ ، ولكن النبي - صلى الله عليه وسلم - كآن يكثر ذكرهآ ، وربمآ ذبح الشآه ، ثم يقطعهآ أعضآء ، ثم يبعثُهآ في صدآئق خديجة ، فربمآ قلتْ له : كأنه لم يكن في الدُنيآ أمرأة إلآ خديجة ، فيقول : (( إنهآ كآنت ، وكآنت ، وكآن لي منهآ ولد )) . . . . [ مع المُطعمْ بن عُدي ] .. مآكآن المُطعم بن عُدي صحآبياً بل مُشركاً ، مآتَ على شركه لكنه كآن صآحب موآقف كريمه مع النبي - صلى الله عليه وسلم - فقد كآن أحد الذين سعوآ في نقض الصحيفه الظآلمه التي علقتهآ قُريش على الكعبه ، وفيهآ مُقآطعه بني هآشم وبني عبد المُطلب ... وكآن له موقف عظيم آخر ، فحين رجع النبي - صلى الله عليه وسلم - من الطآئف حزيناً مهموماً بسبب إعرآض أهلهآ عن دعوته ، ومآ ألحقووه به من أذى ، لم يشأ أن يدخل مكه كمآ غآدرهآ ، إنمآ فضل أن يدخل النبي - صلى الله عليه وسلم - مكه في جوآره ، فجمع قبيلته ولبسوآ دُروعهُم وأخذوآ سلآحهُم وأعلن المُطعم أن مُحمداً في جوآره ، ودخل النبي - صلى الله عليه وسلم - الحرم وطآف بِ الكعبه ، وصلى ركعتين ، ثُم هآجر وكَون دوله في المدينة ، هَزم المشركين في بدر ووقع في الأسر عدد لأ بأس به من المُشركين ؛ فقآل النبي - صلى الله عليه وسلم - حآفظاً للجميــــــــــــل : (( لو كآن المُطعم بن عُدي حياً ثم كلمني في هؤلآء النتنى لتركتهم له )) . . |
#158
|
||||
|
||||
![]() ![]() [ الوفآءُ لمن ] . . ❤ لله : الذي خلقكَ فسوآكَ وحبآكَ بِ النعم وأنزل عليكَ رحمته وهدآكَ للدين المُنجي ، أستجآب دعوآتكْ وكشفَ كربآتكْ وسخَر الكَون لـ رغبآتكْ ، يغفرُ الزلآتْ ويَقبلُ الطآعآتْ ويُجآزي بِ الحسنة أضعافاً مُضآعفة ، يقدّر الأسبآبْ ويعذر الجآهل ويُمهل الغآفل . . . (( يآ أيهآ الإنسآنُ مآغرك بربك الكريم )) . . ففي لمن أوجدكْ من العَدم وجعلكِ من البشر لآ تُرباً لآ حجر ! . . . ❤ للنآس : جميعُهم صغيرهُم وكبيرهُم ، البآر والفآجر ، كُل من أحسنَ إليكِ ومدّ لكِ يداً من المعروف أو عطآء يُخجل النفوس ، قآل عليه الصلآة والسلآم : [ من أسدى إليكُم معروفاً فكآفؤه وإلآ فآدعوآ له ] . . كُوني وفيه لـ جميع النآس : أمكِ ، أبيكِ ، أختكِ ، وأخيكِ ، كُل قريبة جآرة أو زميلة . . . الخ (( إن أحسنتُم أحسنتُم لأنفسكُم )) . . . . ❤ لـ نفسكْ : بتربيتهآ ، بزجرهآ وأمرهآ ، ربيهآ على الإستقآمه ودربيهآ على الريآده وتحسسيهآ بين فينة وأخرى ؛ فإن النفس إقبالاً وإدبآراً ، تُنششطْ وتفتر ففي حآلِ نشآطهآ أكثري من الطآعآتْ فإنهآ فُرص ، وفي الحآل الفتور أجتنبي المَعآصي فإنهآ ضرر . . طوري من نفسكْ ،علميهآ حرفه ونمي فيهآ موهبة ، بِ مُحآظره قيمة أو دوره هآدفه ، أورحلة مُمتعة ، أنتِ المسؤولة عن تلكَ النفس بِ إسعآدهآ بِ سعآده الإيمآن ، وإنقآذهآ من النيرآن ، والبلوغ بهآ لجنه الرضوآن () . . . . . - كوني لـ نفسكْ وفية فمن لهآ إن لم تكوني لهآ !! ![]() |
#159
|
||||
|
||||
![]() .
. . ![]() لآ تحزني على معروفٍ أسديته . . ! ولمْ تجدي منه من يُثمنه ؟ ! وَ تذكري . . [ مآعند ربكِ خيرٌ وأبقى ] . . . . |
#160
|
||||
|
||||
![]() .
. [ قآل أحدهُم عن موقف عآشه ] . . ![]() ذ1ت صبآحٍ مشحونٍ بِ العملْ وفي حوآلي السآعة الثآمنه والنصف دخل عجوز ينآهز الثمآنين من العُمر لإزآله بعض الغُرز له من إبهآمه ..وذكر أنه في عجله من أمره لأن لديه موعداً في التآسعة .. قددمتْ له كُرسياً وتحدثتُ قليلاً وأنآ أزيل الغُرز وأهتمَ بِ جرحه ، سألته إذ1 كآن موعده هذ1 الصبآح مع طبيب ولذلك هو في عجله ! . . فأجآب : لآ . . لكني أذهبُ لدآر الرعآية لتنآول وجبه الإفطآر مع زوجتي .. فسألتهُ : عن سبب دخول زوجته لدآر الرعآيه ؟ ! فأجآبني : إنهآ هُنآكَ منذ فترة لأنهآ مُصآبه بِ مرض الزهآيمر ( ضعف الذآكره ) ، وبينمآ كُنآ نتحدث إنتهيتْ من تغيير مآعلى جُرحه .. وسألته : وهل ستقلق زوجتكْ لو تأخرتْ عن الميعآد قليلاً ! فأجآب : إنهآ لم تعُد تعرف من أنآ .. إنهآ لآ تستطيع التعرف عليّ منذُ 5 سنوآت مضتْ ! قُلت مُندهشاً : ولآزلتَ تذهبُ لتنآول الإفطآر معهآ كُل صصبآح على الرُغم من إنهآ لآ تعرف من أنت ! إبتسم الرجل وهُو يضغطُ على يدي ويقول : [ هي لآتعرف من أنآ .. ولكني أعرفُ من هِي ] !! إضطررتْ أن أخفي دموعي حتى رحيله وقُلتْ في نفسي : هذ1 نوعُ الحُبِ الذي أريده في حيآتي نحنْ جميعاً نريدْ هذ1 الحُب في حيآتنآ () . . * نُريد أن يُحبنآ من حولنآ مثلُ هذ1 الحُب .. وآلدنآ .. إخوتنآ .. أصدقآؤنآ .. أهلنآ .. أبنآؤنآ .. . . |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|