[ياسمين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة AL JABER السؤال الاول : في الكهرباء الساكنه نقول إن الجسم مشحون إما بكهرباء سالبه أو كهرباء موجبه يعني الجسم الذي يحتوي على عدد من الشحنات الموجبه والسالبه مانقول عنه مشحون ؟ ولا لازم يكون يحتوي على شحنات موجبه بس أو سالبه بس ؟ السؤال الثاني : لما نقول إن المواد العازله لا تسمح بمرور الشحنا ت من خلالها طيب كيف يشحن قضيب الزجاج وهو لا يسمح بمرور الشحنات من خلاله لانه عازل هل هي تتراكم فقط على السطح , طيب والمواد الموصله كيف تسمح بمرور الشحنات من خلالها يعني تدخل في التركيب ماني فاهمه ؟ معليش لاني أبي افهم بالمنطق :words_cut::i_angry_steaming::laughter01:

1- مثل ما قالت الريم الجفول بارك الله فيها الأجسام متعادلة كهربائياً عدد الشحنات السالبة تساوي عدد الشحنات الموجبة
و عند عملية الدلك يحدث للجسم أحد الأمرين تفقد الكترونات وبالتالي يصبح عدد الشحنات الموجبة في هدة الجسم أكثر من عدد الشحنات السالبة ويكون مقدار الزيادة في الشحنات الموجبة مساوية لعدد النقص لعدد الشحنات السالبة ونقول عندها الجسم مشحوناً بشحنة موجبة مثل عند دلك الزجاج بقطة حرير ( الزجاج شحنته موجبة والحرير شحنته سالبة ) و الجسم يحتوي على شحنات سالبة وشحنات موجبة لكن عندما يزيد عدد أي نوع من الشحنات عن النوع الأخر نقول عنه مشحونا .
2- في السؤال السابق يخص الكهرباء الساكنة لكن السؤال الثاني يخص الكهرباء المتحركة

و الكهرباء المتحركة تحتاج لمواد موصلة مثل الفلزات ويعتمد انتقال الإلكترونات فيها ( الكهرباء ) على الكترونات التكافؤ والتي تكون قوة ارتباطها بالنواء ضعيفة ومن سهل فقدها مكونةً تيار كهربائي وتكون هذ ه الإلكترونات في المدار الأخير للذرة ( مثل الفضة في المدار الأخير الكترون وفي النحاس الكترونين وفي الذهب ثلاث

و لكن المواد العازلة قوة الترابط بين الإلكترونات والنواة قوية من الصعب أن تفقدها وبالتالي لا تكون تيار كهربائي ( مع العلم أن الشحنات لا تنتقل عبر موصل الإ في وجود مجال كهربائي )