ملتقى الفيزيائيين العرب > قسم المنتديات الفيزيائية الخاصة > استراحـــة أعضاء ملتقى الفيزيائيين العرب. | ||
- إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا*حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا [ المجلس الإسلآمي ] ♥ ! |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#121
|
||||
|
||||
![]() | قصيدة نعيم أهل الجنة - الشيخ محمد العريفي | للإستمآع | ::هنـا:: | صفات عرائس الجنات - الشيخ محمد العريفي للإستمآع | ::هنـا:: |
#122
|
|||
|
|||
![]() إيش رايكم قادة اتصفح وماسكة الكتاب أحضر
الله يعين ........... ياجماعة ما سمعتو إجازة ![]() |
#123
|
||||
|
||||
![]()
الشكوى على الله يّ خيتي ![]() ![]() - - من أسباب دخول الجنة / ( حسن الخلق ) قال صلى الله عليه و سلم : ( أنا زعيم بيت في ربض الجنة لمن ترك المراء و إن كان محقا ، و بيت في وسط الجنة لمن ترك الكذب و إن كان مازحا ، و بيت في أعلى الجنة لمن حسن خلقه ) - [ رواه أبو داود و الضياء ، صحيح الجامع 1464 ] و قال صلى الله عليه و سلم : ( أكثر ما يدخل الناس الجنة تقوى الله و حسن الخلق ، و أكثر ما يدخل الناس النار الفم و الفرج ) و حسن الخلق يدخل فيه أشياء كثيرة لخصتها عائشة - رضي الله عنها - عندما سُئلت عن خلق النبي صلى الله عليه و سلم فقالت : ( كان خلقه القرآن ) - [ رواه مسلم و أحمد و غيرهما ] والرسول هو قدوتنا و قد امتدحه تبارك و تعالى بقوله : { وَ إِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيم } - [ القلم : 3 ] فلننظر في كتاب الله تبارك و تعالى ، و سنة نبيه صلى الله عليه و سلم و سيرته ، و سيرة أصحابه - رضي الله عنهم - لنتعلم ما هو الخلق الحسن و كيف نكتسبه . * من أفضل الكتب التي تحدثت عن شمائل النبي صلى الله عليه و سلم و أخلاقه / كتاب مختصر الشمائل المحمدية - للإمام الترمذي - رحمه الله - اختصار و تحقيق الشيخ محمد ناصر الدين الألباني .. |
#124
|
|||
|
|||
![]() مبروك للجميع
يالله نامو بدري أستعداد لدوام غدا"
__________________
ما دعوة أنفع يا صاحبي *** من دعوة الغائب للغائب ناشدتك الرحمن يا قارئاً *** أن تسأل الغفران للكاتب |
#125
|
||||
|
||||
![]()
ليش إنتِ سآمعةة ![]() ![]() - من أقوال السلف في الجنة: * عن خالد بن معدان عن كثير بن مرة ، قال : إن من المزيد : أن تمر السحابة بأهل الجنة ، فتقول : ما تريدون أن أمطركم ؟ فلا يتمنون شيئاً إلا أمطروا ؛ قال خالد : يقول كثير : لئن أشهدني الله ذلك ، لأقولهن لها : أمطرينا جواري مزينات . * عن سعيد بن جبير قال : نخل الجنة : كربها ذهب أحمر ، وجذوعها زمرد أخضر ، وسعفها كسوة لأهل الجنة ، منها مقطعاتهم وحللهم ؛ وثمرها أمثال القلال والدلاء ، أحلى من العسل ، وألين من الزبد ، ليس له عجم . * عن مغيث - بن سمى -: في قوله : ( طُوبَى ) [الرعد: من الآية29] . قال : هي شجرة في الجنة ، ليس في الجنة أهل دار ، إلا يظلهم غصن من أغصانها ، فيها من ألوان الثمر ، ويقع عليها طير أمثال البخت ؛ فإذا اشتهى الرجل الطير ، دعاه ، فيجيء حتى يقوم على خوانه ؛ قال : فيأكل من إحدى جانبيه قديداً ، ومن الآخر شواء ؛ ثم يعود كما كان ؛ فيطير . * قال مغيث : إن في الجنة قصوراً من ذهب ، وقصوراً من فضة ، وقصوراً من ياقوت ، وقصوراً من زبرجد ؛ جبالها المسك ، وترابها المسك والزعفران . * عن كعب الأحبار قال : في جنات عدن : مدينة ، من لؤلؤة بيضاء ، تكل عنها الأبصار ، ولم يرها نبي مرسل ، ولا ملك مقرب ؛ أعدها الله لأولي العزم : من المرسلين ، والشهداء ، والمجاهدين ؛ لأنهم أفضل الناس عقلاً وحلماً وأناةً ولباً . |
#126
|
||||
|
||||
![]() |
#127
|
||||
|
||||
![]() قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين يرحمه الله: ![]() إنَّ الناس كلما ازدادوا في الرفاهية وكلما انفتحوا على الناس؛ انفتحت عليهم الشرور، إنَّ الرفاهية هي التي تدمِّر الإنسان؛ لأن الإنسان إذا نظر إلى الرفاهية وتنعيم جسده؛ غَفل عن تنعيم قلبه، وصار أكبر همه أن ينعِّم هذا الجسد الذي مآله إلى الديدان والنتن، وهذا هو البلاء، وهذا هو الذي ضر الناس اليوم، فلا تكاد تجد أحدا إلَّا ويقول: ما هو قصرنا؟ وما هي سيارتنا؟ وما هو فرشنا؟ حتى الذين يدرسون العلم بعضهم إنَّما يدرس من أجل أن ينال رتبة أو مرتبة يتوصل بها إلى نعيم الدنيا، ما كأن الإنسان خلق لأمر عظيم، والدنيا ونعيمها إنَّما هو وسيلة فقط، نسأل الله أن يجعلنا وإياكم نستعملة كوسيلة قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-: "ينبغي للإنسان أن يستعمل المال كما يستعمل الحمار للركوب، وكما يستعمل بيت الخلاء للغائط". فلا تجعل المال أكبر همك، بل اركب المال، فإن لم تركب المال؛ ركبك المال، وصار همك هو الدنيا. ولهذا نقول: إنَّ الناس كلما انفتحت عليهم الدنيا، وصاروا ينظرون إليها؛ فإنَّهم يخسرون من الآخرة بقدر ما ربحوا من الدنيا، قال النبي -عليه الصلاة السلام-: (والله ما الفقر أخشى عليكم، وإنَّما أخشى عليكم أن تُفْتَح عليكم الدنيا، فتنافسوها كما تنافسها من قبلكم، فتهلككم كما أهلكتهم)، وصدق الرسول -عليه الصلاة السلام- فالذي أهلك الناس اليوم التنافس في الدنيا وكونهم كأنَّما خُلِقوا لها، لا أنَّها خُلِقت لهم، فاشتغلوا بما خُلِق لهم عما خُلِقوا له، وهذا من الانتكاس -نسأل الله العافية- |
#128
|
||||
|
||||
![]() ؛’ ( وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ ) - سورة الشعراء آية رقم 90 تفسير الجلالين : (وأزلفت الجنة) قربت (للمتقين) فيرونها تفسير ابن كثير : " وأزلفت الجنة" أي قربت وأدنيت من أهلها مزخرفة مزينة لناظريها وهم المتقون الذين رغبوا فيها على ما في الدنيا وعملوا لها في الدنيا . تفسير القرطبي : أي قربت وأدنيت ليدخلوها . وقال الزجاج : قرب دخولهم إياها ..,’ ( وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ غَيْرَ بَعِيدٍ ) - سورة ق آية رقم 31 تفسير الجلالين : - (وأزلفت الجنة) قربت (للمتقين) مكانا (غير بعيد) منهم فيرونها ويقال لهم تفسير ابن كثير : وقوله تعالى" وأزلفت الجنة للمتقين غير بعيد " قال قتادة وأبو مالك والسدي " وأزلفت " أدنيت وقربت من المتقين " غير بعيد " وذلك يوم القيامة وليس ببعيد لأنه واقع لا محالة وكل ما هو آت قريب. تفسير القرطبي : أي قربت منهم . وقيل : هذا قبل الدخول في الدنيا ; أي قربت من قلوبهم حين قيل لهم اجتنبوا المعاصي . وقيل : بعد الدخول قربت لهم مواضعهم فيها فلا تبعد . " غير بعيد " أي منهم وهذا تأكيد ..,‘ ( وَإِذَا الْجَنَّةُ أُزْلِفَتْ ) - سوره التكوير آية رقم 13 تفسير الجلالين: 13 - (وإذا الجنة أزلفت) قربت لأهلها ليدخلوها وجواب إذا أول السورة وما عطف عليها تفسير ابن كثير :قال الضحاك وأبو مالك وقتادة والربيع بن خثيم أي قربت إلى أهلها .., تفسير القرطبي : أي دنت وقربت من المتقين . قال الحسن : إنهم يقربون منها ; لا أنها تزول عن موضعها . وكان عبد الرحمن بن زيد يقول : زينت : أزلفت ؟ والزلفى في كلام العرب : القربة قال الله تعالى : " وأزلفت الجنة للمتقين " [ الشعراء : 90 ] , وتزلف فلان تقرب ..,’ |
#129
|
||||
|
||||
![]() اترغب بأن يكون كتابك في عليين ؟؟ يرقم فيه اسمك ويسجل عظيم عملك في أعلى درجات السماء، إن كان وقت مابين الصلاتين في يومك وقت فاضل لا باطل فيه، وفي الحديث الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: "صلاة في إثر صلاة لا لغو بينهما كتاب في عليين" -صحيح الترغيب- |
#130
|
|||
|
|||
![]() ما أروعك هيونا
لا حرمت الجنة كساك الله من سندسها ومن حضر هنا |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|