ملتقى الفيزيائيين العرب > منتديات أقسام الفيزياء > منتدى الميكانيكا الكلاسيكية. | ||
[شرح] : لا وجود للقوة الطارة المركزية |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
|||
|
|||
![]() url]http://www.jas.org.jo/forum/viewtopic.php?f=54&t=483&start=0[/url]
ذلك دليل على وجود وسط مادي بين النجوم والكواكب وبالتالي فيجب اضافة اثره على قوة الجذب وما نسميه مجازا قوة طرد مركزي ويبدو وهو الارجح انها قوة توازن طبيعي خلقها الله في الكون لحفظه ولنعرف انه الخالق لأن الذي يظهر على الارض ما هو الا قصور ذاتي مع وزن الجسم مع تحرك جزيئات الوسط المحيط بشكل مكثف يدفع الجسم في اتجاه أقل كثافة وتزاحما من جزيئات الوسط وبالتالي يبدوا كما لو كان يبتعد ويرتفع لأعلى لو كان ثقلا مربوطا بحبل مثلا في الفضاء لا يوجد وزن ولا يوجد حركة بندول بل يوجد حركة تشبه حركة الانسان في الماء وحركته في داخل طائرة تسقط به من اعلى سقوطا حرا في آن واحد الأمر الذي يجعلنا ننفي أثر الجاذبية بل الموجود هو أثر بسيط منها كما اقترح أن نقول أنها قوة تضغط الأشياء نحو أقرب جرم كبيرفي السماء سواء كان كوكب او نجم او كويكب او غير ذلك وكلما كان اكبر كانت اكبر وهذا لا يمكن ان يوجد في الفضاء وفي بنية الذرة في نفس الوقت الا بقدرة من يقول للشيء كن فيكون كما أن الأثر المادي لها يمكن تفسيره بأمور كثيرة يدخلها فرضيات تشبه فيزياء الكم والنسبية لتفسير هذا انوع البديل لقوة الجاذبية كما يحتمل ان يكون للضغط لاجوي اثرا في احداث هذا الوزن على سطح الارض والكواكب بل أي وسط شبيه بالهواء ذلك أن جزيئات الوسط في حالة حركة مستمرة ويبدو نها تندفع لأسفل بدرجة أكبر ووفق قانون بولتز مان الشهير لسرعة جزيئات الغازات وعلاقتها بدرجة الحرارة فإنها تبلغ في الأقل كثافة درجة تقدر بـ 1850 متر / الثانية ولو نظرنا للماء فهو أكبر 10 آلاف مرة كثافةً وبالتالي تبلغ سرعة الجزيئات نظريا 0.185 متر /ث وهذا الذي يجعل الاجسام تسقط لأسفل في الهواء وفي الماء بسرعات أكبر في الهواء وأقل في الماء وأول من لاحظ حركة الغاز الداخلية العشوائية هو عالم اسكتلندي اسمه براون كان عالم نبات وشاهد حبوب اللقاح في السائل في حالة حركة مستمر في عدة اتجاهات ويمكن بنسب قوى التصادم بين الحيز الحاوي للغاز أو السائل مع قوى التوتر السطحي ان نصل الى علاقة تجعل الجزيئات أكثر سرعة في الاتجاه العمودي على سطح الارض أي في اتجاه مركزها ونعمم ذلك على بقية الكواكب لكن قبل ان نعممه يجب ان ندرس طبيعة تلك المادة المالئة لما بين اجرام السماء فسيكون لها دور في تقليل اثرها بل يجب ان ندرس طبيعة فوتونات الضوء لأنها تبلغ في الثانية ما يقدر وزنه بملايين الاطنان مضافا اليها ذرات الهيدروجين والليثيوم والهيليوم المنبعثة بسرعات قربية من سرعة الضوء من الشمس مع جسمات اخرى لأنواع اخرى من الاشعة الغير مرئية تنبعث مع الضوء من الشمس الى الارض وهذا هو مكونات الاشعاع الشمسي فليس كله موجات بل فيه ذرات العناصر الخفيفة الموجودة في سطح الشمس وفي الوسط الفاصل بيننا وبينها وهذا يعني لو كانت الارض تمثل جزء من 11 الف جزء من سطح الشمس من حيث المساحة لأن نصف قطر الشمس أكبر 109 مرة ومساحة السطح للكرة يعتمد على تربيع الأبعاد ونصف القطر في حالة الكرة فإن هذا سيدفعنا الى تقدير الكتلة الواصل من الاشعاع الشمسي وهو في الاصل كتلة مفقودة من الشمس بالتحولات النووية للمادة الى طاقة ولها طبيعة كتلية في عرف الفيزياء الحديثة وستقدر بالأطنان أو مئات الاطنان لكل ثانية وبالتالي يمكن أن تكون كمية التحركة النهائية للأرض والكواكب خاصة القمر لخلوه من الغلاف الجوي حوالي متر واحد لكل ثانية فهل ثبت ذلك أم لا ان هذا يعني ابتعاد كل الكواكب والاقمار عن الشمس امتارا أو قريب من ذلك كل مئة سنة في المتوسط وبالتالي هذا في حد ذاته دليل على بطلان قانون نيوتن الذي لا يفسر سوى ابعاد الكواكب عن الشمس والاقمار عن الكواكب بمقارنتها بقمر الارض والاقمار الصناعية تدور لفترة وجيزة وفي اثناء ذلك يتم ابعادها وضبط سرعتها بالتحكم فيها من على الارض وبمحركات نفاثة قوية تدفعها لتبقى في مسارها اكبر قدر ممكن وبنفاد الوقود ينتهي عمر القمر الصناعي وبالتالي لو طبقنا قانون نيوتن بحذافيره لبقي القمر الصناعي للأبد في المدار أو لتسائلنا لماذا لم ينتهي عرم القمر حول الارض في مداره وكذا بقية الكواكب واقمارها فضلا عن علاقتها بالشمس ان نيوتن لم يوفق لتفسير فيزيائي كامل ذلك لأن هناك توزان طبيعي خلقه الله لم نكتشفه بعد وكان على الفيزيائيين في مجال الفلك أن يغيروا قانون نيوتن بعض الشيء بناءا على طبيعة المادة بين النجوم والكواكب وقوة الاشعاع النجمية والذي ينعكس من الكوكب الى قمره أو اقماره وهو يشكل كتلة صغيرة لكن مع سرعة الضوء وكمية المادة المنبعثة في حركة موجية سيكون له أثر على المدى البعيد ويتضح أن علماء الفضاء أبقوا نظرية نيوتن عائمة رغم اكتشافهم لعدم منطقيتها في حركة الاقمار الصناعية لكننا لا يمكن اهمال بعض جوانبها كما أنها مبنية على مشاهدات للكواكب والاقمار والشمس وابعادهها عن بعضها البعض وهذا قريب من قانون بود الذي ذكر في حديث العلماء على ويكيبديا عن كوكب بلوتو وازمته الأخيرة ككوكب أو كوكب قزم ولكن ذلك يعد وباعتراف نيوتن دليل على تدخل الخالق في النهاية لإصلاح النظام فالجاذبية تشرح حركات الاجرام لكن لا تصل الى من الذي سيرها ومن يقرأ عن نيوتن وقصة حياته على موسوعة ويكبيديا يجد ذلك في آرائة الدينية والأدبية |
عبد الله عبد الرحمن |
مشاهدة ملفه الشخصي |
البحث عن كل مشاركات عبد الله عبد الرحمن |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|