[عبد الله عبد الرحمن]

[gdwl]لي مشاركات عن نظرية دوران الارض وعلاقتها بالقرآن والسنة ونظرية مركزية الارض وعلاقتها بالامرين النظرية الحالية وفهمنا لنصوص الوحي
كل الكتب السماوية تثبت او جاءت موافقة للفهم القديم مركزية الارض وهو معقول
ولكن ارتباط بعد القمر عن الارض ببعد الكواكب عن الشمس وسرعة الدوران التي تحسب له وسرعات الكواكب كما تم رصدها منسوبة للشمس جعل فكرة تطرح للوجود بقوة بعدما كانت مجرد تخمين واحتمال لفيثلغورث وذلك على يد كل من كوربنيقوس ويقال لابن الشاطر وللطوسي آراء في ذلك وكذا للبيروني والله اعلم بمدى آرائهم بهذه النظرية التي نادى بها كوبرنيقوس ثم على يد جالليو ولعله اثبت دوران الزهرة وعطارد حول الشمس بقوة ثم جاء كبلر الذي اثبت على حد ما نقرأ أن هناك أوجا وحضيضا للكواكب عن الشمس وأنه يشبه أوجها وحضيضها عن الارض وبالتالي تسح نظريا مقولة الارض كوكب ويودور كوكب حول الشمس
ثم أكد اسحق نيوتن الفكرة بقوله انها تتباطيء وتسارع كما قال كبلر واستنتج بعد تأمل في التليسكوب بحيث تقل جاذبية الشمس اذا ما بتعد الكوكب لذا فهو يبطيءحتى لا يهرب من جذبها وتبعيتها لها والعكس فهو يسرع لكيلا ينجذب عندما يكون في نقطة الحضيض
ومشاركاتي موزعة على المنتدى الفلكي العربي وعلى الموسوعة الجغرافية التي يكتب بها نادر جنيد القائل بفكرة ثبات الارض والذي عرضها لى مراكز متعددة في الفلك والفيزياء منها ما هو بأوربا ومنها ما هو في مصر والبلاد العربية كالمغرب والسعودية وسوريا وتناقلت 3 قنوات أخبار نظريته كتقرير اخباري لطيار يتحدث بادلة متنوعة بعضها فيه نظر وبعضها قوي للغاية ومجموعها يمثل نقطة ضعف في نظرية الدوران يعزز احتمال وارد عقلا خاصة بتأكيد فهم السلف للنصوص قديما بل في كل الكتب السماوية وهو ثبات الارض حتى أن كاتب امريكي ألف كتابا في هذا
بعيدا عما قد نقرأه في المواقع عن النظرية
فإنك لو فهمت كل شيء في الفلك يمكنك أن تتصور معي ما تصورته هنا
http://www.jas.org.jo/forum/viewtopic.php?f=73&t=4643
ولعلك تتخيل معي لو تدبرت قليلا
السماء وهي كروية تحيط بالارض والكون بكل نجومه
ولو صحت نظرية نيوتن عن الثقالة ونبع الجاذبية منها
فإن كل ما بداخل تجويف السماوات السبع الكروية الشكل ولعلها تكون بيضاوية لها بؤرتان
سيقع في البؤرة
ولو كانت الارض في ذلك الموقع فالكل ينجذب لها
ولعل الله يشاء أن يمنع الانجذاب الكامل لكل شيء الى ذلك الموقع حتى حبيبات وذرات الارض نفسها بحيث تبقى مثل أي كوكب آخر في كل شيء إلا أن تترك هذا الموقع
وأيضا يدور كل شيء حولها عدا الكواكب السيارة تدور حول الشمس والشمس تدور حول الارض
فهي تمسك بالكواكب كما يمسك الأب بأولاده وتدور حول الأرض كما يتحرك بهم الأب من مكان لآخر
وقد ثبت على حد قول الكنديين على موقع فضاء وجود كوكب اسمه تاوبوتيس يجذب بقوة المد والجزر نجما اكبر من الشمس مرة ونصف في تقدي الفلكيين ليدور حوله ليصير أو نجم يدور حول كوكب أصغر منه حجما ويعتقد أن كتلته كالمشترى ويتم دورة كل 3 أيام وكسور
يزيد في الأمر أهمية وجود نجم تدور حوله كواكب ولكن لا يلاحظ دوران مغزلي لها حول محورها حيث يبدو الكوكب ثابت لا يدور حول نفسها ويدور فقط حول النجم
كما لاحظ الفلكيين وجود نجمان يدور حولهما كوكبان في مدار يبدو وكأنه حول نجم واحد بمعنى أن المركز للمدارين ليس نجم كما اعتدنا رؤيته وتصوره بل هو نجمان ولعل المدار يكون بيضاوي أكثر من المعتاد والمتصور بسبب وقوع نجمين في مركز مدار كل من الكوكبين
فتخيل كوكب منهما وهو يدور في مدار يحيط بنجمين وليس بنجم واحد
كما تتخيل معي الشمس وقد انقسمت لنجمين وبقيت الكواكب تدور حول الشمس المنقسمة لنجمين
لو بقي من الحتمالات شيء
سيكون دوران نجم حول نجم وهذا أظنه حدث
ودوران كوكب حول كوكب وهذا يحدث بين الاقمار والكوكب التابعة له
ودوران نجمين حول مركز ثقل بينهما وحول المجرة او نجم اكبر منهما وهذا أظنه حدث
فالذي يبقى هو دوران نجم حوله كوكبان أو أكثر حول نجم أو حول كوكب وهذا حال الارض في نظرية مركزية الارض
حيث تمسك بكل الكواكب السيارة ولكن تتحرك بإذن الله حول الأرض دون أن يتغير أي شيء في مواقع الكواكب بالنسبة للأرض فالكل يتبادل المواقع يوميا ليتم 360 درة حول الارض أي تدور كل نقطة في الفراغ مادية أو طاقوية حول الارض 360 درجة
ولم اسمع أنه تم عمل واة من 3 طن مثلا لتدور حولها كرة معدنية من جرام او اكثر مرة كل ساعة على بعد من مركزها قدره 1.5 متر في الفضاء أو في مكوك أو محطة دولية في الفضاء بحيث نهمل جاذبية الارض او تتساوى على الثقلين الصغير والكبير وكأنهما في فراغ الكون وحدهما
فما بالنا من امكانية ان يدور ثقل آخر حول الكتلة الصغيرة اثناء دورانه حول الكتلة الكبرى
ليحاكي دوران القمر حول الارض او الكوكب ودوران الكوكب حول الشمس او النجم
وأيضا ميل محور الارض ليس منسوب للشمس بل للنجوم
ولو كانت الارض تابعة للشمس كتبعية القمر للأرض تماما لذا عمم قانون الجذب العام عليهما وعلى كل شيء
لكان البعد في كل لحظة بين قطبي الارض وقطبي الشمس ثابت بمعنى أن يظل القطب البعيد بعيدا عن الشمس دائما والقريب من الشمس قريبا دائما لأنها ذات ميل 23 درجة وكسور
فمن المعجز فعلا والذي يجعلنا نستشعر قدرة الله الفائقة لكل وصف وتصور
أن الارض تبدو ثابتة ومتحركة في آن واحد
فعمليا لا يمكن ان تلمس تغير يشعرك بدورانها
ورصديا تجد الجميع يشرق ويغرب وتجد اقمار الكواكب تشابه اذا صدقت تقديرات الابعاد فيما بينهما وفيما بيننا قمر الارض وتجد الارض محكوم عليها وفق التشابه العام في الابعاد والسرعات حول الشمس والاقمار حول الكواكب أن تكون مجرد كوكب تابع للشمس
لكن تميز الارض بالحياة وبعدد احياء مهول وتنوع في الحياة مهول وبالبشرية والتكليف وبالنبياء بل وفي وصف هلاك الكون الذي يميز الارض
فالكواكب تنتثر وتتساقط ولا يتحدث عن لارض الا عندما نكون على الصراط حيث يتم تبديل الارض غير الارض والسماوات
وبالتالي فتكدس كتلة الكواكب سيحدث على الارض حيث سيجتمع الجميع جميع الكون حول الارض ويلتحم بها بقوة وبسرعة كبيرة لينضم الجميع اليها ويصير في شكل مادة جديدة وأرض جديدة وسماء جديدة
فتجد قوله تعالى وجاء ربك الملك صفا صفا وجيء يومئذ بجهنم
وتجد الحياة على الارض فقط والنبي صلى الله عليه وسلم رحمة للعالمين على الارض فقط للثقلين والملائكة تأتي وتذهب من لارض والى السماء والعكس فقط
كل ما حولنا زينة فقط
البعض احترم حديث البيت المعمور وفوقيته للكعبة وقال أن المساء تجري مع الارض وبالتالي فهي تابعة للأرض بحيث يظل بعدها وبعد أي نقطة فيها ثابت عن الارضص وأي نقطة فيها بنفس الهيئة التي وجدتا عليها جميعا منذو بدأ الخليقة
ولكن وقوع باب التوبة قبل المغرب يجعلنا نغلب ثبات السماء
لأن دوران السماء ككرة محيطة بالارض ومرتبطة بها كإترباط طرف افرجار الراسم بطرفه المرتكز عليه الدوران بهذا المنطق سيجعلنا نقول بأن المغرب يدور والمشرق يدور
والغالب عند هذا الحد القول بأن كليهما ثابت وما بينهما مسخر بأمر الله ألا له الخلق والامر كما جاء في سورة الاعراف وجاء في سورة الرعد وسورة يس ولانبياء ولنقرأ تفسير الآيات في هذه السور التي تتحدث عن الشمس والقمر والليل والنهار والنجوم وكذا في سورة الصافات
وأخيرا جاذبية الارض لو كانت تدور بدوران الارض وتنبع من مركزها بسرعة الضوء فإنها ستصل الى السطح في 47 دقيقة ولو حدث تغير لسرعة دوران الارض كما حدث مرة في زمان يوشع بن نون وسيحدث في زمن الدجال ومرة في طلوع الشمس من المغرب
فإن هناك احتفاظ لكل ما يقع فوق الارض من ماء وأجسام صلبة وأحياء وقمم جبال وصخور من هذا القبيل بسرعة الارض قبل تغيرها
بالتالي فهناك سرعة مفقودة بين سرعة لارض الاولى والثانية قدرها جزء من 47 جزء من سرعة الدوران المقدرة بـ 464 م/ث
أي 9.87 متر /ث
فتخيل كتلة الماء في المحيط لو تحركت بهذه السرعة في اتجاه مخالف لسرعة الارض ككل أي البر (اليابسة)
يحدث ما شاهده الغرب في فيلم نهاية العالم 2012 أو أمواج التسونامي أو المد العنيف
ولو قلنا بأن سرعة موجات الجاذبية آنية أو اكبر من الضوء مرات عديدة او حتى مربع سرعة الضوء هو سرعة موجات الجاذبية فكيف يحفظ بلوتو موقعه من الشمس أثناء دورانها حول المجرة على مدار مليارات السنين اذ بعد فترة سوف يترك موقعه من الشمس
ولو كانت السرعة آنية أي في غير زمن في التو والحين فهي قدرة الله التي تحرك الكون وليس الجاذبية فعمليا يجب ان ينجذب المعدن للمغناطيس مهما اكتسب من سرعة دوران حول المغناطيس هذا اذا ما اهملنا وتجنبنا قوة تيار الهواء والوسط المحيط بهما لأن لها عامل في بقاء احدهما بعيد عن الآخر
ولم يثبت لي للآن ولم ينشر فلكيا
أن هناك نجم يدور حوله كوكب ويدور حول الكوكب قمر الا في نظامنا الشمسي
بل ان الشمس فريدة من نوعها فكل النجوم لها مرافق يدور بالقرب منها حول المجرة بحيث يكون لهما مركز ثقل يتبادلان الموقعين حوله أو حتى لو ثلاثة النجوم الا الشمس مما يعتبر تميز فيه نعم لكيلا تنجذب مادة أحد النجمين للآخر كا يحدث عادة فنهلك بين النجمين لأنها عادة ما تكون مادة ملتهبة
وفي رأي أن هذا شاهد على ان موقع النجوم اقرب لبعضها لبعض مما نظن وانها قرب مما نظن عشرات ومئات وربما الاف المرات مما قال الفلكيين لأسباب يطول ذكرها لعلي تكلمت عنها في المنتدى الفلكي العربي
http://www.jas.org.jo/forum/viewtopic.php?f=73&t=4643
http://www.jas.org.jo/forum/viewtopic.php?f=73&t=3877
http://www.jas.org.jo/forum/viewtopic.php?f=53&t=4343
[/gdwl]