ملتقى الفيزيائيين العرب > منتديات أقسام الفيزياء > منتدى فيزياء الـكـــــم. | ||
هل حقاً فيزياء الكم تنفي وجود الله |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() بالعكس أري أن فيزياء الكم وخاصة الأكوان المتوازية هي إُثبات علمي علي وجود الله..
ولكن!! أخي الكريم قضية وجود الله من عدمه هي قضية فلسفية وليست قضية علمية..فلا قدرة للعقل البشري علي العلم بالذات..والعلم أخي متغير وما تراه اليوم قد يتغير غدا..وما يتغير اليوم قد يثبت غدا...أعتقد أن مسألة الإعجاز العلمي وما رافقها من بهتان هي التي تُدخل الشك في قلوب المؤمنين وليس العكس فاحذرها...فأكثر العاملون في هذا الحقل من الجهلة والمتنطعون..وبجهلهم يسيئون للدين.. شئ آخر..أنت بفطرتك تشعر بوجود الله وبآياته في الأرض..عندما تدعو الله ويستجيب لك..عندما تقشعر حواسك حين الدعاء..حينما تستشعر عظمة الله وقدرته وان الله لم يخلق هذا الكون هباءا منثورا.حينها لا تسأل عن العلم..لأن مفهوم الله ليس مفهوما علميا |
#2
|
|||
|
|||
![]() الموضوع كبير
فالدين حكم على العلم والعلم خادم له وليس العكس ومحاولات الاعجاز العلمي ناجح لكن ليس في كل الموضوعات بسبب انه اجتهادي يدخل فيه تفسير علمي وليس التفسير العلمي الا مقام اجتهاد بما يوافق العلم والعلم نفسه متغير متطور بتطور التقنيات وفتح الله على البشرية بما لم يكونو يعرفون فليس من الصح ان نقول ان الكون هو السماء بل كل ما نؤمن بوجوده بالعلم مادي وفي عالم الشهادة وكل عالم الشهادة محاط بالسموات ومحاط بما فوقها من جنات تبدأ بجنة المأوى عند سدرة المنتهى ثم فوق ذلك العرش جنة عرضها كعرض وفي آية أخرى عرض السماوات والارض فالعرض يناسب كونها كروية أي الأرض والسماوات تغلف الكون ومركزها الارض والكرة أصغر الاشكال والاحجام مساحة فلو أتيت بقطع صلصال وشكلتها على شكل مكعب ومتوازي مستطيلات وكر وقست مساح كل شكل منها ستجد الكرة أقلهن مساحة وبما أن العرض أقل من الطول في اللغة وفي الهندسة كان التعبير عن السماء والارض بما يناسب طبيع شكلهما وهو الاقل بعدا وهو العرض لا الطول فكل ما نتصوره في النهاية سيغلف بالسموات في جامع كبرى من كبريات الجامعات من اكبر عشرة جامعات سأل طالب استاذه وموجودة في صور فديو على موقع الجامعة أو ما ينقل محاضرتها من اكبر المواقع العلمية هذا السؤال هل يمكن ان يغلف هذا الكون بشيء الجواب لا السؤال لكن الانجيل يقول ان هناك سماوات الجواب لا يمكنني ان اجيب عن شيء لم أره هل معنى عدم رؤيته انه غير موجود ومن هنا يأتي الفيصل الجوهري في موضوعنا وهوما دعى السائل ليكتب موضوعنا هذا علماء الغرب يلتزمون بمنهج وضعه من قبلهم وكأنه دستور وقرآن لا يتركونه قيد شبر فنتركهم وما تعصبوا له ونتعصب نحن للحق الذي جاء به نبينا صلى الله عليه وسلم لقد أنزلنا اليكم كتابا فيه ذكركم أفلا تعقلون وقال مجيبا عن سائل له من الصحابة هل بعد هذا الخير الذي نحن فيه من شر قال نعم فقال هل بعده خير قال نعم وفيه دخن قال وما دخنه أي وما الشيء الذي يعكر صفوه قال أناس يهدون بغير هديي تعرف منهم وتنكر قال وهل بعده من شر قال نعم دعاة على ابواب جهنم من استجاب لهم قذفوه فيها نحن بين المرحلتين الاخيرتين فمن تقدم وتيقن وألم بعلم الدين والحياة يقرعلى ان يميز بين الرديء والجيد والصواب والخطأ يا أيها الذين آمنوا ان تتقوا الله يجعل لكم فرقانا أي يكون لنا القدرة على التمييز والوصول للحق كما كان عمر ولكن كل بما يناسب ايمانه وعصره وسبقه وان كان المتمسك بما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة في زمان الصبر له اجر خمسين من الصحابة او أجر خمسين شهيد |
عبد الله عبد الرحمن |
مشاهدة ملفه الشخصي |
البحث عن كل مشاركات عبد الله عبد الرحمن |
#3
|
|||
|
|||
![]() أخي الكريم لا تصدق ما يقال
لو تأملنا جيدا في المواقف الإنسان من الدين نجد أن موقف سابق للعلم لذا مما يؤسف له أن نجد أناسا من كبار العلماء يتخذون العلم وسيلة لإثبات قناعاتهم السابقة بعدم وجود الله و الغريب أن تجد أيضا علماء يوازونهم في العلم يتخذ و ربما من نفس القضية سببا للايمان بالله مشكلتنا أننا نحترم العلم جدا و لا يتهيأ لنا أن عالما كبيرا يمكن أن يجعل الافكار المسبقة هي التي تسيره... الحقيقة أنه حتى العلماء الكبار هم غير قادرين على التخلص من تلك الآفة التي تصيب البشر الأكوان المتوازية و غيرها من المفاهيم وضعت لتلبي احتياجات معينة و من تلك الاحتياجات التي يفترضها رجل لا يؤمن بالله و لا يريد - أنه إن كان الإعجاز في الكون لا تستطيع الصدفة المحضة تبريره فنحن بحاجة للعديد من الأكوان (عدد كبير جدا من الأكوان يجعل فرصة أن نجد كونا معجزا مثل كوننا فرصة أكبر وبالتالي يمنع عن نفسه الاضطرار للإيمان بالله..) في تلك الحال ستجد أن العلم نفسه لا ينفي وجود الله و لكن بالعكس هو يعكس موقف من لا يريد أن يؤمن بالله و نظرا لأن تلك الفرضية هي فرضية كغيرها من الفرضيات لا يمكن إثباتها و لكن يمكن من خلالها تفسير بعض من الأمور الغامضة في هذا الكون لن نستطيع أن ننفي أن يكون لها اهميتها في بعض المجالات هذا ما اظنه و قد يصدق و قد يجانب الصواب و الله تعالى اعلم و لكن هل إن صدق ما تقوله النظرية فهل ينفي هذا وجود الله تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا الحقيقة أن تلك الأمور لا يمكن أن تنفي وجود الله سبحانه و تعالى و لكن لا يمكن لأحد أن يمنع هؤلاء من الاستمرار في هروبهم من الإيمان بوضع فرضيات جديدة دائما على كل حال برأيي هذا الأمر قد يبدو مجديا إلى حين و لكن كثرة الفرضيات امر يدفع بالتأكيد إلى ظهور التناقضات و الله تعالى اعلم |
#4
|
|||
|
|||
![]() لطفا للاستزادة يمكنك مطالعة
http://www.phys4arab.net/vb/showthre...886#post694886 |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|