[طفل]

بسم الله الرحمن الرحيم
لماذا يستطيع مغناطيس صغير جذب مسمار من على سطح الأرض ؟
أو لماذا تقف كتلة الأرض الهائلة عاجزة أما مغناطيس بسيط بنسبة لكتلتها ؟
عام 2005م ولدت نظرية بعد طول انتظار حلت هذه الإشكالية وستطاعت تفسير هذه الظاهرة وهي نظرية Membrane theoty نظرية الغشاء والناتجة من نظرية الأوتار الفائقة .
وتبين أنه لا يوجد أكوان خمسة ولا حتى ستة , حيث لحقت هذه الفكرة بسابقتها ؟
فبعد إيضافة البعد 11 إلى المعادلات حلت الإشكالية وظهر تكافؤ المعادلات وحلت المسألة.
فبعد ماوصفت نظرية الأوتار بأن الكون شبيه بآلة الكمان والصعوبات التي واجهتها من ناحية الأبعاد والأكوان الموازية, ظهر أن الأوتار بدت مخبوصة وبشكل عشوائي وغير مرتب شبيهة بالغشاء الكوني الهائل ومن هنا جاءت تسميت النظرية Membrane theory .
وظهر أن الإهتزاز يحدث في جميع مناطق الغشاء بلا استثناء أو توقف , ولكن مايتوافق تردده معنى نستطيع إدراكه ومايخالف ترددنا لا نستطيع الإحساس به ؛ وهذا يفسر رؤية الأجسام مفصولة رغم أن الكون مكون من غشاء واحد !
تفسيرات نظرية الغشاء :أولا - تفسير النظرية لكيفية حدوث الأنفجار الكبير ( نظرية تحاكي بداية الكون)
حيث كان هناك غشاء عظيم (واحد على الأقل) مثل غشاءنا يهتز بجانبنا , وما الأنفجار العظيم إلا نتيجة لحدوث تصادم بين الغشاءين.
ومن هنا يتبين لنا أنه هناك عدد لا يحصى من الإنفجارات ناتج من الأهتزازات الهائلة ؛ وبالتالي عدد لا يحصى من الأكوان الجديدة.
ثانيا- فهو تفسير ويمكن إعتباره دليل , فوجود الغشاء الآخر يفسر الضعف الشديد في قوة التجاذب بين الكتل !
حيث أن غرافيتونات تفاحة نيوتن من الغشاء الآخر ليس من غشاءنا .
ملاحظة :
الغرافيتونات هي جسيمات مسأولة عن قوة التجاذب الكتلي مثل البوزونات الموجهة بالنسبة للقوى النووية الصغرى أو الغلونات بالنسبة للكبرى.
ولكن تتميز الغرافيتونات عن غيرها من الجسيمات بالقلة الشديدة وهذا يفسر ضعف القوة بين الكتل.

أتمنى أن أكون وفقت في الترتيب والبعد عن الغموض
علما بأن هذا الموضوع أول موضوع لي بالمنتدى و على الشبكة بشكل كامل
شكرا

[كيميائى لاسع]

درستها فى الكيمياء لفصل اشياء عن اشياء
جزاك الله كل خير

[طفل]

هل تعني أن الموضوع كيميائي ؟

[ahmadzherati]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كيميائى لاسع درستها فى الكيمياء لفصل اشياء عن اشياء جزاك الله كل خير

الذي درسته يا أخي هو الأغشية نصف النفوذة لفصل المواد لا علاقة له بهذا الموضوع
ولكن هذا الموضوع هو في طور الفرضية و لا يوجد أدلة علمية قوية لدعم هذه الفرضية فهو بين أخذ ورد و مؤيد و معارض
أنا أقترح تسمية الموضوع فرضية الأوتار الفائقة و فرضية الغشاء

[طفل]

شكرا لك وأتمنى من أي شخص لديه معلومات عن الموضوع أن فيدنا

[عمادحكي]

لما كانت تتركز أنواع الطاقة الراجعة لأصل كهرطيسي على شكل خيوط مستقيمة مهتزة والطاقة الراجعة لأصل جاذبية بين الكتل على شكل خيوط حلقية
فأتوقع أن خيوط الطاقة المستقيمة المهتزة والتي تمثل نقاط الغشاء (غشاء الطاقة الكوني الكهرطيسي ) هي نقاط وسط مائي لأن اهتزاز الخيوط وانتشار الاهتزاز عليها يتم بشكل أمواج وتدفقات اهتزازية
وكذلك نقاط غشاء الكون الجذبي اليتهتز نقاطه بشكل خيوط حلقية هو وسط مائي لأن انتشار اهتزاز أوتار كانتشار أمواج الماء
بل وحتى معادلات تدفق الحقول الكهرطيسية والجذبية بشكل أمواج طاقة وتدفقات اهتزاز تشبه تدفقات امواج الماء
وقبل خلق الكون كانت أغشية الكون المائية البنية والمتواجدة معا بنفس المكان كالماء الساكن فهل لها علاقة بالآية {وَهُوَ الَّذِي خَلَق السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاء لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَلَئِن قُلْتَ إِنَّكُم مَّبْعُوثُونَ مِن بَعْدِ الْمَوْتِ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنْ هَـذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ }هود7
ثم خلق الله من اهتزازات الأغشية بشكل خيوط وأوتار خيطية وحلقية هذا الكون بموجودات بعد أن انتشرا الحركة في نقاط الأغشية التي تشبه الماء بالبنية وكل متحرك هو حي يذعن لما سخره الله له {أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقاً فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ }الأنبياء30 ولو توقفت الحركة في هذه الأوتار التي هي نقاط الأغشية المهتزة لاختفى الوجود {إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَن تَزُولَا وَلَئِن زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِّن بَعْدِهِ إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً }فاطر41

فالغشاء أو الأغشية الكونية الذي حل خمس معادلات لنظرية خيوط الأوتار الفائقة ما هو إلا وسط مائي يملأ الفراغ عرفنا من اهتزازاته زوجين من انواع تركيز الطاقة إما كهرطيسي تتركز بشكل خيوط مستقيمة او جذبي تتركز بشكل خيوط حلقية رأيناها كنقاط من الغشائين مهتزة واتوقع بأن الأغشية هي وسط واحد بعدة انواع اهتزاز نتعامل ونشعر فقط بنوعين منهما هما الكهرطيسي والجذبي ولا نتعامل مع العوالم الموازية فيهما وبشرط ثاني أننا عالم نرى ونشعر بالشحنات والجذب فقط وكل جسيم ولو كان كهرطيسي يختفي لو كانت شحنات الكهرطيسي فيه مختبأة في داخل حلقات الجذب لذا أتوقع أننا لا نرى المادة المظلمة المكونة لسماوات الكون رغم قياسنا لجذبها

[عمادحكي]

لما كانت تتركز أنواع الطاقة الراجعة لأصل كهرطيسي على شكل خيوط مستقيمة مهتزة والطاقة الراجعة لأصل جاذبية بين الكتل على شكل خيوط حلقية
فأتوقع أن خيوط الطاقة المستقيمة المهتزة والتي تمثل نقاط الغشاء (غشاء الطاقة الكوني الكهرطيسي ) هي نقاط تتموج وتهتز في غشاء هو وسط يشبه الوسط المائي لأن اهتزاز الخيوط وانتشار الاهتزاز عليها يتم بشكل مشابه لانتشار الأمواج بالماء والتدفقات اهتزازية بالماء
وكذلك نقاط غشاء الكون الجذبي التي تهتز نقاطه بشكل خيوط حلقية مهتزة هو وسط يشبه الوسط المائي لأن انتشار الاهتزاز بالأوتار الحلقية كأمواج جذبية يشبه انتشار أمواج الماء
بل وحتى معادلات تدفق الحقول الكهرطيسية والجذبية بشكل أمواج طاقة وتدفقات اهتزاز تشبه تدفقات امواج الماء
وقبل خلق الكون كانت أغشية الكون المائية البنية والمتواجدة معا بنفس المكان كالماء الساكن فهل لها علاقة بالآية {وَهُوَ الَّذِي خَلَق السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاء لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَلَئِن قُلْتَ إِنَّكُم مَّبْعُوثُونَ مِن بَعْدِ الْمَوْتِ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنْ هَـذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ }هود7
ثم خلق الله من اهتزازات الأغشية بشكل خيوط وأوتار خيطية وحلقية هذا الكون بموجودات بعد أن انتشرا الحركة في نقاط الأغشية التي تشبه الماء بالبنية وكل متحرك هو حي يذعن لما سخره الله له {أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقاً فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ }الأنبياء30 ولو توقفت الحركة في هذه الأوتار التي هي نقاط الأغشية المهتزة لاختفى الوجود {إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَن تَزُولَا وَلَئِن زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِّن بَعْدِهِ إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً }فاطر41

فالغشاء أو الأغشية الكونية الذي حل خمس معادلات لنظرية خيوط الأوتار الفائقة ما هو إلا وسط مائي يملأ الفراغ عرفنا من اهتزازاته زوجين من انواع تركيز الطاقة إما كهرطيسي تتركز بشكل خيوط مستقيمة او جذبي تتركز بشكل خيوط حلقية رأيناها كنقاط من الغشائين مهتزة واتوقع بأن الأغشية هي وسط واحد بعدة انواع اهتزاز نتعامل ونشعر فقط بنوعين منهما هما الكهرطيسي والجذبي ولا نتعامل مع العوالم الموازية فيهما وبشرط ثاني أننا عالم نرى ونشعر بالشحنات والجذب فقط وكل جسيم ولو كان كهرطيسي يختفي لو كانت شحنات الكهرطيسي فيه مختبأة في داخل حلقات الجذب لذا أتوقع أننا لا نرى المادة المظلمة المكونة لسماوات الكون رغم قياسنا لجذبها