[د/سمير المليجى]

"" الثــــــــــــــــــائـــــــــــــر "
عندما نتذكر ثورات الجيل القديم ونشاهد ثورات العهد الجديد في القرن العشرين كانت ثورات " أيدلوجية " يعني لها مبادئ ولها جذور من الفكر والتفكير والاتجاه الاجتماعي والسياسي لماذا كل هذا ؟
لقد تركنا ما قبل القرن العشرين شعوب تموت بالفقر وشعوب أخري تحكمها الأديان وشعوب لا يتحكم فيها شيء وبدأت الثورات الفكرية تبدأ لإنقاذ هذه الشعوب من ويل الحروب والخراب وحب التملك وبدأت الثورة الصناعية وكان لها تأثير كبير في الاختلاف الأوروبي وبدأت أوروبا تنقسم إلي دويلات وشعوب وحروب لا يجرم إنسان الأخر والدول النامية أو المستعمرة كانت تحت حكم الفاشية وأصحاب الأموال والعبادة والسيادة وبعد الحرب العالمية الأولي بدا ظهور الأشخاص أبطال الثورات القديمة التي تريد لبلادها الخير والمحبة ومن أمثال هؤلاء الرجال الرئيس " جمال عبد الناصر " والرئيس " نهرو "
والرئيس " كاسترو " وتحرر دول أفريقيا وبدأ تحرر الدول العربية وجاءت الأفكار تلمح بالديمقراطية المزيفة التي تسعد جميع البشر في الأرض وكان هو كما ذكر في العبارة
" افعل كما تشاء ولكني أنا صاحب الكلمة " وهكذا عاشت مصر الثلاثين عام الأخيرة وإنني لا أحكم علي عقول الثوار الجدد في مصر وأعطي مثال علي ذلك رجل
مثل " السيسي " لم تأتي له فكرة قيادة مصر من وحي أو من حلم ولكن عاشه في الواقع ووجد بلده تنهار إلي مستويات مختلفة في العلم والدين والمعرفة والديمقراطية المزيفة وعندما نسمع هذا الرجل يتكلم يذكر ما عاشه وفعله الرئيس " جمال عبد الناصر " لبلاده وأيضا الرئيس
" محمد أنور السادات " كان كل ما يهمه أن يجد سلام في هذه المنطقة والحروب التي كلفت دم شعب مصر واستنزفت جميع أمواله وثرواته وهنا علينا أن نبدأ بطريقة جديدة حرية للشباب وسعادة للجميع ولكن كان المرض الخبيث الديمقراطية المزيفة المستوردة كانت تدخل بلادنا بطريقة أو بآخري لتنعش عقولنا بأوهام حتى في الدول التي صنفت هذه الساحرة لم يستعملها0 وبدأ الفراغ نجده في هذه الساحرة الديمقراطية المزيفة لإنقاذنا فأخذتنا الساحرة إلي عمق البحر بشبابنا وهذا هو ما يفعله الثائر حيث لا يسمع ولا ينظر إلا لوطنه وأهله ويعلم جيدا ما أصاب هذه البلد هو التنظيم الفاشل والتقسيم غير العادل والفاشية المستهترة بعقول الأخرين0 لقد فرحت لثاني مرة عندما وجدت الجيش والشرطة يرجعون إلي أدوارهم كما فعلوا مع الرئيس الراحل " جمال عبد الناصر " ورجع النظام إلي بلادنا وإيقاظنا من العبودية والفاشية الاستعمارية ولكن كان الثمن باهظ لقد تركوا لك عدو يسكن بجوارك ويستنزف أموالك ويقتل أبناءك ولكن الحمد لله الآن مصر في يد أمينة يجب علي كل إنسان مصري أن يساعد بالفعل وليس بالكلام
والديمقراطية تبدأ من المنزل وكذلك في المدرسة وفي الزمالة في العمل وليس لها قانون لكي نحفظه ونتعامل به مثل قانون المرور الديمقراطية أخلاق واحترام وزمالة ووطنية كل من يضع قدميه ويولد في مصر فإنه مصري يحمل سبعة ألاف سنه خبرات وعمل وحضارات وثورات لا تنسي كلامات مطربنا الحبيب " سيد درويش " أو نداء كوكب الشرق " أم كلثوم " أو صوت حبيب الوطن المطرب
" محمد عبد الوهاب " يهدون الأغاني إلي مصر
مصر التي في خاطري وفي دمي0
تحـــــــــــــيا مـــــــــــصر تحـــــــــــــيا مـــــــــــصر تحـــــــــــــيا مـــــــــــصر
مع تحياتي
دكتور / سمير المليجي


عندما نتذكر ثورات الجيل القديم ونشاهد ثورات العهد الجديد في القرن العشرين كانت ثورات " أيدلوجية " يعني لها مبادئ ولها جذور من الفكر والتفكير والاتجاه الاجتماعي والسياسي لماذا كل هذا ؟
لقد تركنا ما قبل القرن العشرين شعوب تموت بالفقر وشعوب أخري تحكمها الأديان وشعوب لا يتحكم فيها شيء وبدأت الثورات الفكرية تبدأ لإنقاذ هذه الشعوب من ويل الحروب والخراب وحب التملك وبدأت الثورة الصناعية وكان لها تأثير كبير في الاختلاف الأوروبي وبدأت أوروبا تنقسم إلي دويلات وشعوب وحروب لا يجرم إنسان الأخر والدول النامية أو المستعمرة كانت تحت حكم الفاشية وأصحاب الأموال والعبادة والسيادة وبعد الحرب العالمية الأولي بدا ظهور الأشخاص أبطال الثورات القديمة التي تريد لبلادها الخير والمحبة ومن أمثال هؤلاء الرجال الرئيس " جمال عبد الناصر " والرئيس " نهرو "
والرئيس " كاسترو " وتحرر دول أفريقيا وبدأ تحرر الدول العربية وجاءت الأفكار تلمح بالديمقراطية المزيفة التي تسعد جميع البشر في الأرض وكان هو كما ذكر في العبارة
" افعل كما تشاء ولكني أنا صاحب الكلمة " وهكذا عاشت مصر الثلاثين عام الأخيرة وإنني لا أحكم علي عقول الثوار الجدد في مصر وأعطي مثال علي ذلك رجل
مثل " السيسي " لم تأتي له فكرة قيادة مصر من وحي أو من حلم ولكن عاشه في الواقع ووجد بلده تنهار إلي مستويات مختلفة في العلم والدين والمعرفة والديمقراطية المزيفة وعندما نسمع هذا الرجل يتكلم يذكر ما عاشه وفعله الرئيس " جمال عبد الناصر " لبلاده وأيضا الرئيس
" محمد أنور السادات " كان كل ما يهمه أن يجد سلام في هذه المنطقة والحروب التي كلفت دم شعب مصر واستنزفت جميع أمواله وثرواته وهنا علينا أن نبدأ بطريقة جديدة حرية للشباب وسعادة للجميع ولكن كان المرض الخبيث الديمقراطية المزيفة المستوردة كانت تدخل بلادنا بطريقة أو بآخري لتنعش عقولنا بأوهام حتى في الدول التي صنفت هذه الساحرة لم يستعملها0 وبدأ الفراغ نجده في هذه الساحرة الديمقراطية المزيفة لإنقاذنا فأخذتنا الساحرة إلي عمق البحر بشبابنا وهذا هو ما يفعله الثائر حيث لا يسمع ولا ينظر إلا لوطنه وأهله ويعلم جيدا ما أصاب هذه البلد هو التنظيم الفاشل والتقسيم غير العادل والفاشية المستهترة بعقول الأخرين0 لقد فرحت لثاني مرة عندما وجدت الجيش والشرطة يرجعون إلي أدوارهم كما فعلوا مع الرئيس الراحل " جمال عبد الناصر " ورجع النظام إلي بلادنا وإيقاظنا من العبودية والفاشية الاستعمارية ولكن كان الثمن باهظ لقد تركوا لك عدو يسكن بجوارك ويستنزف أموالك ويقتل أبناءك ولكن الحمد لله الآن مصر في يد أمينة يجب علي كل إنسان مصري أن يساعد بالفعل وليس بالكلام
والديمقراطية تبدأ من المنزل وكذلك في المدرسة وفي الزمالة في العمل وليس لها قانون لكي نحفظه ونتعامل به مثل قانون المرور الديمقراطية أخلاق واحترام وزمالة ووطنية كل من يضع قدميه ويولد في مصر فإنه مصري يحمل سبعة ألاف سنه خبرات وعمل وحضارات وثورات لا تنسي كلامات مطربنا الحبيب " سيد درويش " أو نداء كوكب الشرق " أم كلثوم " أو صوت حبيب الوطن المطرب
" محمد عبد الوهاب " يهدون الأغاني إلي مصر
مصر التي في خاطري وفي دمي0
تحـــــــــــــيا مـــــــــــصر تحـــــــــــــيا مـــــــــــصر تحـــــــــــــيا مـــــــــــصر
مع تحياتي
دكتور / سمير المليجي